أَضْحكَ الله سِنّكِ فأل لَيْتكَ تُلَوّنِي بالأحْمَرِ كَذَلكَ السّطر الذي يلِي قولِي: " وأمَّا النحو فلستَ بحاجةٍ لتكون سِيبويه (:", وعليْه فلا تَعَارُض بيْن ما نَصْحتُ به وما أُؤمن به ! + شُكرًا لمتابعتك .
" أوَّاهُ, ... مَا أَشْقَى ذَكِيَّ القَلْبِ فِي الأَرْضِ الغَبِيَّة"!