منتدى عالم الأسرة والمجتمع - عرض مشاركة واحدة - تحايل الزوجه على زوجها .. لعبة الحقوق .. لعبة التحايل
عرض مشاركة واحدة
قديم 06-07-2013, 01:26 PM
  #5
عمران الحكيم
عضو مبدع
تاريخ التسجيل: Jun 2011
المشاركات: 1,643
عمران الحكيم غير متصل  
رد : تحايل الزوجه على زوجها .. لعبة الحقوق .. لعبة التحايل

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ارزقني الحكمة مشاهدة المشاركة
لوهلة ظننتك تقصد الرجال
فلزمن طويل رددوا على مسامعنا احاديث ضعيفة في قدسية الزوج ورضاه الذي يدخل الجنة والنار
وتهميش الزوجة فلا تكاد زوجة ان تنتصف من زوجها على الرغم ان رسولنا الكريم انصف من شكت له بالضرب بان احضر زوجها ليضرب ومن شكت انها لاتعيب في زوجها شيىا ولكنها لاتريده فخلعت منه فور ان ردت عليه ماله وهذا هو حق المراة الذي بدات تطالب به



وان كانت النساء في هذا الزمن يسعين لنيل حقوقهن المسلوبة فهو ليس لانهن يجدن المكر واالالتفاف والخداع ووو

المراة في بلدي على الاقل لا تستطيع ان توقع بالموافقة على عملية جراحية مالم يوقعها عنها ذكر من العاىلة مهما كان عمره. المراة لاتستطيع السفر بابنها المراهق المعاق السليم فكريا لانها معاقة في نظر بلدي على الرغم من انه شرعيا محرم لها. المراة لاتستطيع ولاتتمكن من ابسط حقوقها كمسلمة بسبب مكر وهيمنة الرجل المتوجس خوفا من تفلت السلطة من يده فهو كسبها عن طريق القهر والسيطرة المتوارثة على مر السنين والذي استقاه من علماء غابرين تاثرو بكتابات ذوي الكتاب من احبار اليهود والمسيح الذين اعتبرو النساء شر محض وانهن ابالسة وان كيدهن موكد



العلاقة الزوجيةرمتى مااعترفت بطرفك الاخر كانسان له مالك وعليه ماعليك بفهم اسلامي صحيح كما السنة النبوية التي متى مااتبعناها فلن نظل اما ن ترى انك منزه وان النساء وكيد النساء وتحايل النساء
كل النساء من ضلع اعوج ان قيمته كسرته فاستمتع به كما هو
اعتقد ان هذا ليس كلامي


اخت ارزقني الحكمه

كلامك مشبع حتى الثماله بفكره المظلوميه والضعف

تلك الفكره التى اكلت بها المره قديما وحديثا .. وهي نوع من الاحتلال اللاشعوي

للعقليه العربيه ..

لان النفوس تتعاطف مع المظلوم

و تميل مع الضعيف

والمرأه دائما تحسن العزف على وتر المظلوميه ووتر الضعف

حتى تأخذ كامل الحقوق والصلاحيات بدون حسيب ولا رقيب



وصديقني ان هذه الفكره لن تنطلى على الرجال والشباب المعاصر

فهم يرون ان المرأه الغربيه تقوم بمسؤليتها عن نفسها

والمرأه القديمه تقوم بمسؤليتها عن بعلها وابنائها

اما المرأه المعاصره فليست غربيه .. ولا شرقيه .. ولكن عوان بين ذالك ..

وهذا يجعل موفقها في التباس وعمايه حتى يتضح امرها



والشباب المتفتح اليوم


يرون ان المرأه تريد ان تأكلك بسيف الشرع .. وبسيف الحقوق المدنيه ..

فهي تريد ان تكون زوجه ضعيفه وتأخذ حق النساء الضعيفات في العصر السابق

وتريد ان تكون زوجه قويه معاصره وتاخذ حق النساء القويات في العصر الحالي

فتأكل بالمعاصره .. وتأكل بالاصاله

ولا تقوم بواجب الزوجه السابقه .. ولا واجب الزوجه المعاصره

التعديل الأخير تم بواسطة عمران الحكيم ; 06-07-2013 الساعة 01:33 PM