من وجهة نظري المسألة مسألة رزق. وان رفضوا فأكيد خير لك إنتي ماتبين تتزوجين اَي احد ، أكيد ان شاءالله الرجل الصالح الطيب.

قال عمر بن الخطاب : " ما أبالي على أي حال أصبحت على ما أحب أو على ما أكره لأني لا أدري الخير فيما أحب أو فيما أكره "أخرجة أبن المبارك في الزهد وأبو نعيم في الحلية


العدالة الإلهيَّةُ في الرِّزق الأرزاقَ جميعها مُقسّمةٌ من عند الله، وهو الذي يَسوقُها لِعبادِهِ كيفما شاء ووقتما يشاء، دونَ كدٍّ مِنهُم ولا تَعبٍ، وذلك لأنّه سبحانه وتعالى قد تكفَّل بتوفير الرزق لعباده جميعاً، ثمَّ إنَّ الرزق يتفاوت بتفاوت أساليب السعي للحصول على الرزق الذي هو شيءٌ ثابتٌ مقسوم، ويرجع ذنلك لتفاوت الناس بأعمالِهِم واجتِهادهم في طلب الرزق.[4]

__________________
-