رد : يَرْحَمُ اللهُ أبًا فَارَقْتُه / جَسَدًا وَالرُّوحُ مَا زَالَتْ تَحِن!
كتبتُ ما كتبته -هنا- لحاجتين في نفسي:
أولًا : طمعًا في دعائكم لأبي, لعلَّ فيكم من إذا أقسم على الله أبرّه !
ثانيًا : أن يعلم كل عبد فقيرٍ إلى الله مثلي, أنّ التوفيق محض فضلٍ من الله,
والبر صعبٌ عزيز لا يناله إلا من صبر وصدق! ... فالله الله بآبـــائكم وأمهاتــــكم !!