يا راضية,
انت لم تخطئي ولم تصدّيه,
هو لم يطرق الباب بالطريقة الصحيحة,
وأنت المفروض تكوني فرحانة معتزّة أنّك لم تخسري احترامك لنفسك وثقة أهلك,
وقبل كلّ هذا لم تمش في طريق المعصية,
وأهنيك على صبرك ورغم أن بداخلك صراع,
احسني الظنّ بالله, وثقي في نفسك,
ومن ترك شيئا لله عوّضه الله خيرا منه,
__________________
إن كنت في مجالس الناس فاحفظ لسانك,
وإن كنت في بيوت الناس فاحفظ بصرك.
ممتنّة لله وحده