أنت ذكّرتيه في الرسالة وقلت المطلوب
الآن لا تزنّي عليه فتأخذه العزّة بالإثم, لكن في نفس الوقت لا تكوني ملهوفة عليه
انظري لتصرفه وتعامله معك,
إذا دخل في الحياة الطبيعية العادية دون مشاكل, فعيشي معه على ما يرضي الله
واسألي الله كلّ ما في خاطرك, بيده القلوب وتقلّباتها.
__________________
إن كنت في مجالس الناس فاحفظ لسانك,
وإن كنت في بيوت الناس فاحفظ بصرك.
ممتنّة لله وحده