اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة البليغ
1
استعجلت في هذه الخطوة لكن لا بأس بها.
2
لديك عجلة وتهور.
3
أنت تبني ثم تهدم سريعاً.
4
يا أخي دع عنك إرسال الرسائل للآخرين، فهذا عيب لا يليق بك.
5
قبل ذهابك افعل ما يلي:
أ- الوضوء ثم صلاة ركعتين مع الدعاء.
ب- تتفق مع والدك على بعض الكلام مثل الرضوة (الرضاوة)، وموضوع الدراسة.
ت- تستعد لكل المفاجآت المتوقعة، وسوف تسمع منها كلاماً لم تتوقعه ولم تتخيله في حياتك، وسوف تسمع أشياء حدثت ربما في أول شهر من زواجك، وسوف تسمع اتهامات ضدك، وسوف ترى من والدك بعض النظرات القوية، وربما تسمع منه كلاماً جارحاً.
ث- كن مستعداً لكل هذا+الزم الهدوء والاستعاذة من الشيطان الرجيم+رد على الاتهامات بطريقة لبقة فيها احترام لزوجتك وأهلها ووالديك.
ج-إن طلبت رضوة أعطها إياها، وإن طلبت طقم ذهب أعطها إياها، ولا بأس بكل ذلك.
ح- اطلب منهم أن يسمحوا لك بالجلوس على انفراد مع زوجتك+اسمع منها+تكلم معها بالكلام الهين اللين+نادها بأحب الأسماء إليها+حنن قلبها على صغارها+حاول وحاول لعل وعسى.
خ-هذه الجلسة لا تتخذ فيها قرارات مصيرية أبداً، وإنما إذا لم تخرجوا بنتيجة فما زال الباب مفتوحاً للمحاولات بعدها.
د-أوضح أنك تريدها وتريد أبناءك.
ذ-احذر أشد الحذر أن تهدد بالطلاق أو تذكره على لسانك.
ر-توقف عن أي تواصل هاتفي معها سواء بالصوت أو بالكتابة.
ز-لا تفتحوا موضوع الشروط أو المحامي معه أبداً إلا إذا هم بدأوا بذلك، ثم وضح أنك لا تريد دخول أطراف جانبية خارجية في موضوعك.
س-أوضح أنك حريص على أسرار بيتك.
ش-أوضح أنك لا تفشي أسرار زوجتك.
ص-أوضح أن زوجتك غالية عندك.
ض-أوضح خطورة وضع الأبناء هكذا.
ط-أوضح محبتك لأهلها.
ع-احذر أن تتهم أحداً بتحريض زوجتك خصوصاً من أهلها.
غ-احذر أن تتهم أحداً من أهلها بسوء.
ف-اجعل ملامح وجهك عادية وليست غاضبة.
ق-اذهب وفي نيتك الصلح والإصلاح.
ك-لو طلبوا منك شروطاً صعبة قم بمفاوضتهم عليها وتأجيل بعضها.
ل-لا تسجل على نفسك أو على زوجتك ورقة فيها شروطاً معينة، فهذا سيحدث نفوراً بينكما.
م-إذا رأيت الكفة تميل ضدك فلا بأس بالاعتذار لو رأيت هناك خطأ صريحاً أو شبه صريح منك.
ن-كن ذكياً متزناً.
هـ-وفقك الله وأصلح بيتك.
و-احذر أن تأتي بموضوع النشوز أو الخروج من بيتك لبيت أهلها دون خبرك إلا إذا اشتد النقاش وفي أحلك الظروف.
ي-لا تسمحوا إلا لزوجتك فقط بالدخول دون نساء آخرين.
|
أخي البليغ أقدر آراءك...
وقولك عما كتبته سابقا أنه "عبث" أقبله منك ولكن لا أوافقك عليه..
أنا أشعر بنفور شديد منها..
وبعض التوجيهات التي تفضلت بها،
صعب جدا علي ألتزم بها..
..
لأنني صدقا لم أعد أحتمل شيء...وأشعر بنفور تجاهها..
وأنا راغب في حسم الموضوع اليوم...
أنا بذلت الكثير:
- خرجت من البيت من نفسها.
-قامت تسب وتلعن وتدعي علي بعد خروجها.
- كلمت فلان وعلتان في قضيتنا.
-أبديت رغبتي للصلح أكثر من مرة ولكنها تتمنع وتكابر.
-اتفقت معي في أشياء ثم عدلت عنها.
-تلعب بورقة العيال.
-نزلت لها من مكان عملي للقائها فقط ثم الرجوع،
كرسالة لها لتمسكي لها.
-كانت تجرحني(بطريقة غير مباشرة) في حقي (الذي لم أطلبه!).
-جلسنا جلسة ليلة الجمعة وكانت شروطها صعبة وبعضها مؤلم.
-إصرارها في الجلسة على شيء يجرح مشاعري وأحاسيسي نفرني منها أكثر.
-مخالفتها للاتفاق الذي حصل ووضع شروط أصعب وأصعب
فيها تجريد لقيمتي، جعلني أكرهها..
-وغير ذلك.
كل هذه الأمور تجعلني أرغب في حسم الأمر بتلك الصراحة
التي ذكرتها والتي قلت عنها أخي البليغ أنها "عبث"!
أنا لم تعد تعنيني هي ولا أهلها..
أنا زوجها والعصمة بيدي والقوامة عليها حقي..
وتمنعاتها وعنادها وكبرياؤها ...تجعلني أنفر منها..