السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

أشارك الكاتب النور والحنان جزي خيرا على كلامه
فعلا الذي ينوي الزواج ويطلب من الله المعونة تتيسر أموره بشكل كبير ولو بعد حين

بالنسبة لي نويت الزواج من فتاة ذات خلق ودين و لم أكن أهتم للمظهر كثيرا حيث كانت نيتي أن أكون أسرة مسلمة صالحة وليس الزواج فقط لإحصان الفرج والإعفاف فقط
المهم عنما طلبت الفتاة من أهلها تمت الأمور ولله الحمد والمنة بأيسر الأمور والله لم أكن أتوقعها أبدا حيث أني والله كنت خائف من شيء إسمه الذهاب لبيوت الناس والتقدم لأحدى بناتهم ومن الممكن أن يرفضوني أو أرفضهم.
المهم وفقني الله من أول مرة وزواجي إن شاء الله بعد أشهر عدة.

طبعا علي بعض الديون ولكن ولله الحمد يتيسر لي سدادها,
العجيب في الموضوع أن لي محل صغير أسترزق منه وأدفع أجرته كل ثلاثة أشهر
المهم أكون في الشهر الأخير في حالة يرثى لها خوفا من التأخير في دفع الأجرة ولكن والله مايأتي أخر الشهر ويستحق على أجرة ثلاثة أشهر أخرى إلا ويكون في يدي مالا يقل عن 75% من المبلغ مع العلم أن السوق أحيانا يكون راكدا وعلى حالته لايمكن دفع من المبلغ شيء ولا بنسبة 20 %

آسف لقد أطلت عليكم, ومع أنه لا أشارك في الكتابه ولكن وجدت أنه حقا علي شكرا لله أن أكتب عن جميل صنعه وعن لطفه بي,,,, لله الحمد والشكر كما يليق بمقامه وجلاله.


على فكرة قد يكون موقفي أناني بعض الشيء لكن أخبرت خطيبتي بوضعي المالي حتى لا أكون خادعا لها وموهمها بأني من أصحاب الملايين
المهم حدث عكس ماتوقعت وهو بقبولها الأمر و زيادة الدعاء بالتيسير وربما مايحدث من تيسير أمور بعض الملكة هو بفضل الله أولا وأخيرا ثم بفضل دعائها

ودعاء شخصين أفضل برأيي من ناحية الإجابة والتضرع لله و غير ذلك مشاركة الزوجة ومعرفتها بأمور الرجل قبل وبعد الزواج.. فتزيد المحبة إن شاء الله


وشكرا لكم

إدعوا لي بتيسير الزواج وقضاء الدين و حسن الخاتمه لي وللمسلمين أجمعين
بارك الله فيكم