-هذه النصائح التي أفسدت الزوجات، وهدّمت البيوت، وأوغرت قلوب النساء وشوّشت عقولهن على رجالهنّ.
-أين صديقتك الآن؟ أين نصائحها؟
-ربما هي مع زوجها الآن تتقلّب على جوانب السعادة..ولا تدرِ عنك ولا عن تأوّهاتك.
-كما قال الأخ أبو حكيم: دعيها الآن تحضر الزوج الذي يستاهلك.
-لا حول و لا قوة إلا بالله.
-إن كان هناك طريقة تستطيعين أن تعيدين فيها الرجل بعقد جديد وزواج جديد فافعلي بعد الاستخارة.