السلام عليكم و رحمة الله
بارك الله فيكم على مجهودكم الطيب
الاسم محمد
العمر 29.5
طبعا الجنس ذكر
متزوج
إن شاء الله بعد 4 شهور تكون عندي طفلة
الحلم أو الرأيا الله اعلم بها
و ذلك قبل نحو سنتين او أكثر و لكن لازالت تفاصيل احداثها تدور في عقلي و أسأل الله أن لا يكون هناك خطأ في ذكرها نظرا لطول المدة ...
التفاصيل أني أدخل إلى مكان أجد فيه اخي الشهيد بإذن الله و اتفاجأ به و أقول له ألم تقتل ؟؟ و يقول لي لا ... هذا فقط أنتم تعتقدون ذلك أنا حي كما ترى يكون أخي رحمه الله مسرورا و عندما نفترق أذكر انه تكون مرارة في صدري كمن يحزن على من رحل .. و أذكر انه يحدثني عن أمي رحمها الله التي لحقت به بعد 3 شهور بعد قتلها برصاص اليهود ولست متأكدا هل رأيتها بذات الرأيا أم لا و لكني أرجح أني رأيتها .......
إن صدقت الرؤيا والعلم عند الله تعالى،،فهي من نوعية الرؤى المفسرة لنفسها،،فالله اسال ان يكون الباري قد قبله ووالدتنا في الشهداء،،وجعلهم عنده من الأحياء الذين يرزقون لا خوف عليهم ولا هم يحزنون ،،آمين
وأن يلحقنا بهم على عمل صالح وحسن خاتمة وإياكم،،،،
هذه الرؤيا لأخي الشهيد بإذن الله قبل رحيله ب 27 يوما في 30/9/2002
و هي جزء من موضوع كتبته سابقا في هذا المنتدى
في سياق الحدث
http://www.66n.com/forums/showthread.php?t=62713
اقتباس:
|
لا زلت أذكر تلك الأيام التي كان يحياها أخي في المدينة عندما كنت أذهب إليه يومياً لألقاه و تقول لي أمي الشهيدة باذن الله: محمد .. لا تذهب كثيراً لرؤية أخيك حتى لا يشتبهوا بأنك تساعده .. فقلت لها يا أماه : أحمد اليوم بيننا و لا ندري أين يكون غداً .. فكل يوم أراه به هو ذلك المكسب الحقيقي من هذا الوجه المنير .. أذكر ذلك اليوم جيداً عندما حاولت القدوم إلى مكان عملي في مكتبنا و كانت دبابات الاحتلال تحاصر عمارة بجانب المكتب و تحاصر منطقة المكتب حيث لم نتمكن يومها من الدوام في 30/9/2002 ، قررت التسلل إلى داخل البلدة القديمة للاطمئنان على أخي و بحثت عنه حتى دلني بعض رفاقه على مكان تواجده ، و قالوا لي أنه لم ينم طوال الليل حيث كان يهاجم الجيش برشاشه و قنابله اليدوية و أنه قد ذهب للتو للاستراحة .. فذهبت ليرفض من في البيت أن أوقظه و كانت الساعة الثامنة و النصف صباحاً و قالوا أنه لم ينم بعد نصف ساعة .. كان سلاحه متدلياً على سريره و هاتفه النقال قرب رأسه .. و أنا أنظر إليه و أرى النور يشع من وجهه و أتأمل به و قلبي يتقطع حرقة عليه .. و إذا به ينتفض انتفاضة المرعوب .. فقلت له : اسم الله عليك .. ما بك ؟ فقال : أرأيت جوالي ؟؟ لقد حلمت أنه ينفجر و أن موجته الانفجارية تتوقف قرب رأسي .. فقلت له: أحمد .. أنت تودعنا .. و قبلته و تركته ينم و كنت أدرك أنه على موعد مع الرحيل .. و كانت نومته نومة ملاك متدلي.. تشعرك بالجمال بالرقة و القوة معاً .. تشعر بالحرقة و الفخر معاً .. إنه على طريق الشهادة ...
|
هل من تعبير لرؤيا من رحل عن الدنيا بالمكتوبة بالاحمر هو من موالدي 1980
جزاكم الله خيرا
إن صدت الرؤيا فهي نعي نفسه لكم،،،،فاللهم تغمده وإينا برحمتك الواسعة
رؤيا أخرى لأخي عبد الله
من موالد شهر 12/1982
متزوج
لديه ولد
رأى أخي أفعى سوداء ضخمة في منزله ... و طاردها داخل المنزل و قطع رأسها .. رأسها هرب و بقي جسدها ...
شر ينجو منه صاحب الرؤيا باذن الله تعالى،،،لكن لا يزال التهديد حوله ،،،،
،،فعليه بالحيطة والحذر ،،وكثرة الذكر والدعاء
وفقكم الله لخيري الدنيا والآخرة
ملاحظة : أخي كان أسير لدى الاحتلال لمدة 4 سنوات
تزوج بعدها بأشهر
وهناك الكثير من التفاصيل التي قد تحتاجها
جزاكم الله خيرا