ابنتي الكريمة
الشكر لله
فقط قولي له جرب اللقاء الأول وقرر بعدها وأنا أعرف مشكلته أنه لم يكن خارج نفسه ليرى المشكلة كما كنتِ من قبل فلما أخرجتك من نفسك وأعدت ترتيب الملفات لاحظتي الفرق بينك قبل وبعد ولله الحمد
والفرق بينكما هو أنه ذكر وأنتِ أنثى والأنثى تبحث عمن يمنطق عواطفعا عقليا لترى الخريطة صح بينما الذكر يمارس المنطقة العقلية بنفسه ولأنه ليس لديه معطياتي في الحل يرى أنه لا يوجد حل ما دام أنه لم يجد الحل فلايرى حاجة لعرض موضوعه لغيره وهي خدعة الثقة بالنفس .
__________________
لتوفير الجهد والوقت للجميع :
1- كتابة الوقائع ثم المشاعر ثم المطلوب.
2- ما أقوم به هو التعامل مع عقل صاحب أو صاحبة المشكلة وشخصيتهما ونظرتهما للحياة لترقيتها للأفضل بإذن الله على ضوء ما يكتبان هنا.
3- لا بد أن تكون لدى صاحبة أو صاحبة الموضوع الرغبة في القبول بالنصح والرغبة في التغيير لا طلب الدوران معه على محور شكواه والبكاء معه.
4- لا يمكن بعد الله أن أعدل من ظروف الكاتب أو من شخصيات أطراف العلاقة في مشكلته إلا بتواصلهم معي هنا شخصياً.