تَبَارَكَ الله ... مُؤلفات يَا عَاشِق (: تَذَّكرتُ حمَاسَتِي وَقْتَ بَدَأتُ أكْتُب كان النّشْرُ هَاجسًا لِي والآن مَعَ إصْرَار أهْلِ الاختِصَاصِ أنْ أطْبَعَ أرْفُض وأقُول: مستقبلًا !! وأكْتَفِي بالنّشر الالكترونِيّ. بِمَا أنَّه مولُودَكَ الأوَّل فأرْجُوكَ أنْ تَتَرَيَث من أجْلِكَ إذَا كَانت مُسوَّدَةُ الكِتَاب الّذي ترغَبُ بِطِبَاعَتِه تامَّة فأعطِي نَفْسَكَ مُدَّة لا تَقِلُّ عنْ الثَّلاثَةِ أشْهر مُرَاجعة وَتدْقِيق / تَهْذِيبٌ وَتنْسِيق ولوْ كُنتَ عَلَى صِلَةٍ بأدِيبٍ أو مختصٍ فِي النّقد تَثِقُ برأيِه وأمَانتِه فَأطْلِعه وخُذْ بملحوظاته ثُمّ نرجو أن تزودنَا بعنوَان كتابِكَ وقتَ تطْبَعُه لنحظَى بشرفِ القراءة لك مُوفَق
" أوَّاهُ, ... مَا أَشْقَى ذَكِيَّ القَلْبِ فِي الأَرْضِ الغَبِيَّة"!