اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Bateel
السلام عليكم..
ما أتوقع إن المشكلة في عدم فهمه أني أحتاجه، لأن مثلاً فيه مرات أكون رسلت له رسالة على جواله صريحة بمعنى أني أشتاق له ويرد بأنه مشتاق أيضاً وكذا ولكنه لا يبادر بعدها أبداً.
والمشكلة أخوي أن هو ما عنده مشكلة في جسده! بل العكس ما شاء الله. وأنا أيضا أراه وسيماً. ومستحيل أنتقد جسمه أو غيره.
إدخال الأهل ليس خيارا لدي.
شاكرة لك
|
الملاحظ أنك فقط تطلبيه بالجوال وتقولي مشتاق لك وهو يقول مشتاق ايضاً، ثم لايكون هناك أي مبادرة!!
أنتي قبل الحمل كنت تبادري وتتحرشي فيه الين يتفاعل معك
جربي هذا السلوك الآن، وبطريقة رومانسية وكل ماتملكينه من خبره أشعليه حتى تقوم العملية.
بعض الناس يحتاجون من يوقدهم، قد يكون خامد ولكن يحتاج فقط شرارة من نار كي يلتهب، فقومي بتلك الشرارة.