ما يزعجني ان اجد نفسي مهزوم ولم اتعود على الهزيمة في حياتي
وما يكسر القلب و يدميني ان طفلتي بعيدة عني مشوار 10 دقائق ولم ارها منذ 9 شهور تقريبا
ولم اهديها هديتها في عيد ميلادها
ولا لي قدرة على ان اذهب لي ارها و اتعامل مع بشر تستلذ لضعفي المادي ولا يقتصر الامر على ذالك فهم ينشرون
ويقولون عني كلام ما انزل الله به من سلطان
الان التي كنت مرتبط بها كانت تصلي و تخاف الله و هي لان كمى اسمع عنها و كلامي لي توضيح عظم المصيبة
تذهب الى سوق في الفيزون و تخلت عن جلباب لم ارها لكن اعلم اطباعهم بعد ما توغلت فيهم
اخها يصلي من فترة و قترف جريمة عرض ونتهاك شرع الله ولا زال يصلي و الامر طبيعي و طلق
الزوجة من زوجها لي ما قترف امها زوجها هاجرها ولا يقترب منها و تزوج عليها
يعملون بسرقة و الحرام يدخل عليهم مال بشكل مخيف
ولا يتجاوبون مع اي كان ولا لديهم اي اسلوب محترم ولا اي وسيط له كلمة عليهم
ونا كيف افكر طوال الوقت لا يهمني خسارتهم بل هية مكسب عظيم في نظري ولا احزن على فراقهم
ال امر اني افكر كيف سوف تعيش طفلتي مذا سوف تكون و كيف يمكنني ان اجعلها تخاف الله ولا تتربة على الافكار السامة
و الهدامة حتى عندما تفقت معهم على طلاق من شدة قهري قلت لهم غدا سوف تتزوج طفلتي و سوف تطلق الى اين تذهب قالو
هو هو عبين يجي هل وقت لا يهمهم امر متغطرسين
لا يوجد سبيل لدي غير ان اعاملهم بما يفهمون و هو القانون و الى الان لا قدرة لدي على فتح القضية لما تحتاجه من امور مادية و هكذا هي القصة بتعبير الصحيح
لا يهمني امر في هذا الكون سوا ان اخلص طفلتي من بين يديهم وليس لدي واسطة قانونية او امر اخر
واحد ان اسافر خارج هذه البلد و احاول ان ابدء من جديد و اذا وفقت انفق على طفلتي و اطلب منها لحاق بي اذا اردتلكن حتى هذا الامر بعد ان تعيش عند هائلاء القوم هل ستقول لي حاضر حتى هذا الامر لم يعد لدي امل فيه لكن الله يدبر امر
هم يمكرون و يمكر الله لعلو خير