![]() |
![]() |
|
إذا فهمت المرأة رغبات الزوج الحقيقية فإن بإمكانها أن تجعله عاشقا سعيدا و أن تشعر بالدفئ معه. لهذا عليك أن تنظري إلى ما يفعله زوجك بعد العودة من العمل. إنك ستجدينه مشغولا بمشاهدة فيلم أو مباراة كرة القدم على شاشة التلفزيون. و الزوجة الذكية تعرف كيف تتير إنتباه زوجها,و تجعله ينصرف عن أية تسلية أخرى و يهتم بها هي دون سواها لقد سلألنا الرجال عن الأشياء التي يحبونها و يريدون المزيد منها من زوجاتهم. و إذا عرفتها يا سيدتس فإن بإمكانك توفيرها و إشباع حاجات الرجل ليجد نفسه يعيش في نعيم سابغ و كأنه في جنة السعادة الزوجية بعد توجيه عدة أسئلة إلى مئات الأزواج وجدنا أن اهم رغباتهم فيما يختص بعلاقاتهم مع أزواجهم ما يلي 1 -أشياء بسيطة مفاجئة هناك أمور بسيطة تبهج الرجل و تثير دهشته الممزوجة بالسعادة. فإذا فاجئت الزوجة نتدكرتين للسينما و أحضرت معها أختها للجلوس مع الأبناء )أو تركتهم للمربيه), و إذاحجزت مكانين في فندق أو مطعم في أمسية جميلة )بعيدا عن الأولاد) فإن الزوج يسعده ذلك. و إذا اصطحبت الزوجة زوجها إلى مكان كانا يتقابلان فيه أيام الخطوبة و فترة التعارف الأولى فإنه سيبتهج لذلك. و إذا دخل الزوج عائدامن العمل فوجد زوجته ترتدي ملابس جديدة أو قميص نوم هفهاف أو يفوح منها عطر يحبه أو احضرت له هدية جميلة مفاجئة فإنه يشعر بالغبطة و الإثارة و كأنه طار فوق السحاب. 2 - لمسات غير متوقعة بعد الإستيقاظ من النوم و دخول الحمامو الاستحمام يخرج الزوج لاستبدال ملابسه و الاستعداد للخروج للعمل. إلا أنه يشعر بلمسة رقيقة و قبلة جميلة من زوجته. مثل هذه اللمسة و القبلة تنعش الزوج و تدخل السرور إلى نفسه. و نصيحتنا إلى الزوجات هي أن تحرصن على تقبيل أزواجهن و لو بطريقة غير متوقعة. و البسمة في وجه الزوج لها مفعول السحر في نفسه خاصة إذا كان متعبا أو مشغولا. و المعروف أن اللمسة و الهمسة ةذو البسمة و القبلة من الأمور التي يحبها الرجل من زوجته. كما أن العناق يرقق القلوب و يبهج النفس و يوثق الرابطة المقدسة. مثل هذه الامور ينبغي أن لا تقتصر على غرفة النوم, و إنما تنتد إلى كل مكان في البيت. هناك إعتقاد خاطئ لدى كثير من الزوجات هذا الإعتقاد يقول أن الرجل يرتكز اهتمامه على الناحية الحسية كالجماع ليلا ليصل إلى الإشباع بسرعة و تنتهي المسألة إن الرجل ليس كذلك. فهو -في الأمر الواقع- يريد ليلة طويلة من اللهفة الطاغية و العاطفة المتقدة و اللقاء الحميم الطويل -المرأة تماما- و هذا يعني إطالة وقت الممارسة و التمتع مع الحرص على إشباع الطرف الآخر (الزوجة) أيضا. و المعادلة بسيطة جدا فهي تقول أن المزيد من المراودة و المداعبة و الوقت الزائد في المناجاة و التلامس و العناق يعني زيادة مشاعر المتعة. و الإطالة تزيد اللهفة و تنعش القلب مع الترقب و الانتظار 3 - احترام الرجل و تقدير مكانته يحب الرجل أن يلقى الإحترام و التقدير من زوجته. فهو يجب أن يكون"رجل البيت",و أن يكون "السيد" المسؤول عن حماية أفرادها و إطعامهم و تعليمهم و الإشراف عليهم. و إذا عزفت المرأة على هذا الوتر و امتدحت زوجها على ما يقوم به من عمل و ما يحققه من إنجاز (حتى و لو كان بسيطا) و طبعت على خده قبلة رقيقو حانية فإنه يشعر و كأنه أصبح بطلا في عيني زوجته. باختصار يحي الرجل أن تحترم المرأة مكانته و تمتدح عمله و تجعله يشعر أنه العائل الأساسي و حامي حمى البيت. 4 - إعطاء الرجل فسحة من الوقت ليخلو إلى ذاته في بعض الأحيان تتضايق الزوجة و هي تحكي لزوجها عما حدث لها أثناء العمل. و يجد الزوج مشغولا بلعبة كمبيوترية فتتضايق و تقول في نفسها ان الزوج لا يهتم بها. و هذا غير صحيح. إن الرجل في زحمة العمل و متطلبات الحياة اليومية و مشاغل الأبناء تحتاج إلى فسحة محدودة من الوقت يلتقط فيه أنفاسه. و بعد ذلك يعود إلى طبيعته الأولى ليكون زوجا مخلصا مهتما بشريكة حياته و أبنائه. و ليس هناك غضاضة في أن يحصل على ربع ساعة يتخفف خلالها من الضغوط و الهموم ليعود إلى حالته العادية بعد دلك. إن الرجل-عندما يكون متعبا- لا تكون هناك مساحة في ذهنه خالية و كافية لأية معلومات إضافية من زوجته. و التوتر و التركيز الذهني أمران لا يتفقان. لهذا ينبغي الصبر قليلا على الزوج حتى يهدأ, و تركه يمارس نشاطا محدودا يحبه ليعود إلى حالته الطبيعية. 5 - مراقبة زي الرجل قبل خروجه قد يستسهل الرجل ارتداء قميص أو دشداشة قديمة قبل خروجه من البيت و هو في عجلة من أمره. و لكن على المرأة تراعي هذه النقطة و أن تهتم بمظهر زوجها. و هو - لا شك- يحتاج إليها كخبيرة أزياء حديثة, و لها ذوقها الخاص بهذا الشأن. إلا أنه من الخطأ أن تعامله الزوجة كأنها أمه, فالمطلوب هنا هو الكياسة, و تناول موضوع الملابس بهدوء و بطريقة غير تحكمية و بعبارو رقيقة تنبه الزوجة زوجها إلى المظهر العام و تناسق الالوان. و إذا وجدت الزوجة أن زي زوجها جميل فإنه من الأفضل أن تمدحه و لأن ذلك يثير في نفسه الشعور بالبهجة. هناك أيضا عبارات مهذبة مثل "ما رأيك في ارتداء كذا؟...إنها تبدو جميلة عليك" و "هل يمكنني مساعدتك؟" ألخ 6 - المديح من آن لآخر امتدحي يا سيدتس زوجك. و قولي له عبارات مثل " ما شاء الله ...وجهك ينطق بالجمال و الصحة" و "صلي على النبي...جمال و طول و جاذبية", و لا مانع من صفير الاستحسان و آهات الإعجاب 7 - ارتداء الملابس المثيرة يحب الرجا أن ترتدي زوجته ملابس جذابة (شفافة و قصيرة و مثيرة) و ليس فقط في غرفة النوم و الرجل يعتبر زوجته أجمل امراة في العالم و أكثر النساء جاذبية على وجه الأرض. و يجب كذلك أن تكشف له الزوجة عن بعض مفاتنها. 8 - الضحك مع الزوج يحب الرجل أن تعتبره زوجته رجلا مرحا يهتم بالفكاهة و الجوانب الحلوة و المسلية من الحياة. إن الحياة ليست فقط عمل و دفع فواتير و إصلاح السيارة المعطلة في الكراج و توصيل الأبناء إلى المدارس. و من طبيعة الرجل أنهم يحبون المزاح مع بعضهم البعض. و لنا أن نسال عن السبب الذي يمنعنا من نقل المزاح مع الأصدقاء إلى البيت. ليس هناك مانع طبعا من الفكاهة و المزاح و المرح في البيت. و مثلما تمزح المرأة مع صديقتها ليس هناك ما يحول دون المزاح الجميل و رواية النكات الطريفة بين الزوج و زوجته في المنزل إن صوت الضحكات و القهقهات من الزوجة يسعد الزوج و يؤكد أنه رجل قادر على إدخال البهجة إلى نفس زوجته |
||
![]() |
![]() |
يعطيك العافيه سموره
6 - المديح من آن لآخر امتدحي يا سيدتس زوجك. و قولي له عبارات مثل " ما شاء الله ...وجهك ينطق بالجمال و الصحة" و "صلي على النبي...جمال و طول و جاذبية", و لا مانع من صفير الاستحسان و آهات الإعجاب أخااااف يشوف نفسه علي ![]() تقبلي ودي وتقديري |
مواقع النشر |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
![]() |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|