السلام عليكم..

أنا ولله الحمد ملكت قبل شهرين تقريبا ,, والحمدلله صفات زوجي كانت جيدة ولكن هناك أمرا وهو الصلاة..

ولله الحمد انا لا أقول إنه لا يصلي ولكن اشعر أن أغلب أوقات الصلاة خصوصا العصر والفجر يكون نائما فيها ولا يتم صلاته إلا بعد أن يصحى واحيانا اشعر أن الوقت متأخر جدا,,

فأنا أود أن انبهه لذلك الأمر وان اجعله حريصا اكثر على اداء الصلوات في اوقاتها وان يكون احيانا هو من يذكرني ,, فأنا لا أود ان اقول له ذلك بطريقة أمره فيها ولكن أود بطريقة حوار جيد ولكن مثل ما ذكرت لكم أنني لازلت في بداية مشواري لا افقه جيدا في طريقة التعامل مع زوجي ولا افقه طريقة الحوار الجيد لكي يستجيب لي دون ان يكون هناك اي مشاكل..

فأود منكم مساعدتي جزاكم الله خيرا..
ودعواتكم لي..

ماشاء الله تبارك الله ..


أسال الله أن يثبتنا وأياك على دينه ..

وبارك الله فيك وجعلك زوجة صالحة ناصحة ..

بالنسبة للصلوات ..

ذكري زوجك بالله ,, وان الصلاة نور للعبد ..

وسبب في توفيق الله له .. وانه سيرى ذلك في حياته ..

وحدثيه .. أنك تتمنين أن يتربى اولادك على المحافظة على الصلاة ..

ويكون والدهم القدوة في ذلك ..

حاولي ان توقظيه بنفسك ..

وتعينيه على ذلك ,, بالاتصال عليه ..

أو العكس ...

اجعلي من يوقظك للصلاة هو ..

وأن تكاسل ,, عاتبيه بمحبة ..

يعني مثلاً

(اليوم يافلان صلاة الفجر كان بيخرج الوقت وأنا لم أصلي)

لاني لم أسمع صوتك .. مذكراً لي بوقت الصلاة ..


وفقكم المولــــى ,, وأسعدكم في الدارين ..

__________________
حَسْبِيَ اللَّهُ لا إِلَهَ إِلا هُوَ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَهُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اصغراخواني وسبب في توفيق الله له .. وانه سيرى ذلك في حياته .. ..

أخي لماذا نتعامل مع العبادات بأن يكون مقابلها مكافأت
بمعنى نقول صلي من أجل أن يوفقك ربي و تنجح و و و

طيب الكافر لا يصلي و ربي موفقه وينجح و و و !!!!

عليكم السلام ورحمة الله



إذا خطيبك يحب يسمع صوتك ،،،،

فإتصلي عليه وقت دخول الصلاة وبذكائك كأنثى حفزيه للصلاة

وحولي توجهي نظرته للمستقبل وأنك تريدين أطفالك بإذن الله يذهبون مع أبيهم للمسجد


وأيضاً أرسلي له رسالة جوال؛ هناك بالمسجد وفي صلاة الفجر وفي الصف الأول مكان شاغر لرجل بين رجال ،،،، هو أنت

قولي له أريد تدعو بهذا الدعاء ""ربنا هب لنا من أزواجنا وذرياتنا قرة أعين واجعلنا للمتقين إماماً ""


لكن لا أريدك تدعو بهذا الدعاء في سجودك وأنت تصلي منفرد بالمنزل ؛

إنما أريد ان يكون في بيت من بيوت الله

استخدمي ذكائك في تخاطبك معه ،،،،،،


والله يجعله من مقيمي الصلاة هو وذريته





بالنسبة للأخ الكريم معدن الرجوله

اقرأ قصة الثلاثة الذين انطبق عليهم الغار وأثر العبادة الخالصة لله في تفريج الكرب وجلب التوفيق
كل عمل صالح يوافقه نية خالصة لله تكون احد اسباب التوفيق والفلاح

وأحد أثار ومحفزات للعمل الصالح هو نيل القبول بين أهل السماء والأرض






عزوبي بس رجل

__________________

يا حي يا قيوم برحمتك أستغيث أصلح لي شأني كله ولا تكلني إلى نفسي طرفة عين

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عزوبي بس رجل عليكم السلام ورحمة الله بالنسبة للأخ الكريم معدن الرجوله اقرأ قصة الثلاثة الذين انطبق عليهم الغار وأثر العبادة الخالصة لله في تفريج الكرب وجلب التوفيق كل عمل صالح يوافقه نية خالصة لله تكون احد اسباب التوفيق والفلاح وأحد أثار ومحفزات للعمل الصالح هو نيل القبول بين أهل السماء والأرض عزوبي بس رجل

الحمد لله أن هناك من رد علي شعرت أن الأعضاء فتنوا في دينهم


وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنْسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ
((فَقُلْتُ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّارًا يُرْسِلِ السَّمَاء عَلَيْكُم مِّدْرَارًا وَيُمْدِدْكُمْ بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَيَجْعَل لَّكُمْ جَنَّاتٍ وَيَجْعَل لَّكُمْ أَنْهَارًا))
( إنما الأعمال بالنيّات ، وإنما لكل امريء مانوى ، فمن كانت هجرته إلى الله ورسوله ، فهجرته إلى الله ورسوله ، ومن كانت هجرته لدنيا يصيبها ، أو امرأة ينكحها ، فهجرته إلى ما هاجر إليه ) .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

فلان كيف تريد ربي يوفقك و ينجحك و أنت لا تصلي
حملة المستغفرين حتى يرزقنا الله المطر و الذرية

اليس هذا ترسيخ و جعل العبادة لغرض دنيوي ؟
السنا بذلك حولنا العبادة من عمل خالص لوجه الله لعمل نريد به الرزق و السعادة و الزوجة الصالحة ؟
السنا نقول استحضار النية في كل عمل
هل بهذه النية نكون حققنا الإخلاص
هل بمثل هذا الفكر تتحقق حلاوة الإيمان حتى إذا مارزقت المال و البنون
لماذا تعبد الله ؟
ليرزقك الأموال ( تعس عبد الدرهم )
لماذا تعبد الله ؟
ليرزقك الزوجة ( تعس عبد الشهوة )
اليس بفكرنا هذا نحو العبادة يكون عملنا صادر من رغبات ذاتية نريد من ورائها أغراض دنيوية أو هوا النفس
اليس هناك شرطان للعبادة
1-ألا يعبد إلا الله :- و هو الإخلاص الذي أمر الله به و هو أن يقصد بالعبادة وجه الله
2-أن يعبد بما شرع الله
قال الفضيل في قوله تعالى ( ليبلوكم أيكم أحسن عملا)
قال أخلصه و أصوبه
قالوا يا أبا علي و ما أخلصه و أصوبه
قال إذا كان خالص و لم يكن صوابا لم يقبل
و إذا كان صواب و لم يكن خالصا لم يقبل
دائما نقول اللهم لا تجعل الدنيا أكبر همنا
و أنا أقول لكم أنها أصبحت كل همنا حتى أننا حولنا العبادة
من عمل خالص لوجه الله لعمل نريد به الدنيا
أنا لا أنكر أن العبادة سبب في السعادة و سعة الرزق و تفريج الكرب
و لكن ليس طلب السعادة وسعة الرزق و تفريج الكرب هو سبب العبادة
((فَقُلْتُ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّارًا يُرْسِلِ السَّمَاء عَلَيْكُم مِّدْرَارًا وَيُمْدِدْكُمْ بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَيَجْعَل لَّكُمْ جَنَّاتٍ وَيَجْعَل لَّكُمْ أَنْهَارًا))
إستغفر لإنك عصيت الكريم
و الكريم سيرضيك في الدنيا و الآخرة

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة معدن الرجوله الحمد لله أن هناك من رد علي شعرت أن الأعضاء فتنوا في دينهم وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنْسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ ((فَقُلْتُ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّارًا يُرْسِلِ السَّمَاء عَلَيْكُم مِّدْرَارًا وَيُمْدِدْكُمْ بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَيَجْعَل لَّكُمْ جَنَّاتٍ وَيَجْعَل لَّكُمْ أَنْهَارًا)) ( إنما الأعمال بالنيّات ، وإنما لكل امريء مانوى ، فمن كانت هجرته إلى الله ورسوله ، فهجرته إلى الله ورسوله ، ومن كانت هجرته لدنيا يصيبها ، أو امرأة ينكحها ، فهجرته إلى ما هاجر إليه ) . ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ فلان كيف تريد ربي يوفقك و ينجحك و أنت لا تصلي حملة المستغفرين حتى يرزقنا الله المطر و الذرية اليس هذا ترسيخ و جعل العبادة لغرض دنيوي ؟ السنا بذلك حولنا العبادة من عمل خالص لوجه الله لعمل نريد به الرزق و السعادة و الزوجة الصالحة ؟ السنا نقول استحضار النية في كل عمل هل بهذه النية نكون حققنا الإخلاص هل بمثل هذا الفكر تتحقق حلاوة الإيمان حتى إذا مارزقت المال و البنون لماذا تعبد الله ؟ ليرزقك الأموال ( تعس عبد الدرهم ) لماذا تعبد الله ؟ ليرزقك الزوجة ( تعس عبد الشهوة ) اليس بفكرنا هذا نحو العبادة يكون عملنا صادر من رغبات ذاتية نريد من ورائها أغراض دنيوية أو هوا النفس اليس هناك شرطان للعبادة 1-ألا يعبد إلا الله :- و هو الإخلاص الذي أمر الله به و هو أن يقصد بالعبادة وجه الله 2-أن يعبد بما شرع الله قال الفضيل في قوله تعالى ( ليبلوكم أيكم أحسن عملا) قال أخلصه و أصوبه قالوا يا أبا علي و ما أخلصه و أصوبه قال إذا كان خالص و لم يكن صوابا لم يقبل و إذا كان صواب و لم يكن خالصا لم يقبل دائما نقول اللهم لا تجعل الدنيا أكبر همنا و أنا أقول لكم أنها أصبحت كل همنا حتى أننا حولنا العبادة من عمل خالص لوجه الله لعمل نريد به الدنيا أنا لا أنكر أن العبادة سبب في السعادة و سعة الرزق و تفريج الكرب و لكن ليس طلب السعادة وسعة الرزق و تفريج الكرب هو سبب العبادة ((فَقُلْتُ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّارًا يُرْسِلِ السَّمَاء عَلَيْكُم مِّدْرَارًا وَيُمْدِدْكُمْ بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَيَجْعَل لَّكُمْ جَنَّاتٍ وَيَجْعَل لَّكُمْ أَنْهَارًا)) إستغفر لإنك عصيت الكريم و الكريم سيرضيك في الدنيا و الآخرة

أخي خلطت بين الأثر وبين النية ،،،،!!!!!


وهذا نهج دعوي وأسلوب متبع سبق أن طبقه النبي عليه الصلاة والسلام ،،،،

عندما دعا بعض المشركين للوقوف معه والإيمان بالله عز وجل وأنه بإيمانهم بذلك يملكون العرب ويفتح لهم

وغيرها بكثير من المواقف بالسنة النبوية وأيضا في القرآن الكريم

طالع وستفهم كيف فهم النبي عليه الصلاة والسلام حال المدعوين الذين أمامه !!!


وأذكرك أنه وُجد بالإسلام وبعهد النبوة ما يسمى المؤلفة قلوبهم !!!

رغم أن النبي عليه الصلاة والسلام كان يمشي بين أظهرهم كآية معجزة بمعجزاته وبأعظم معجزة وهي الوحي المنزل !!!!

لذلك النبي عليه أفضل الصلاة والسلام فهم إحدى احتياجاتهم البشرية ولامسها وجعلها مفتاح للدعوة !!

فأنت خلطت بين النية والأثر، وبالغت عندما تراءى في ذهنك أن سيصرف عن النية الخالصة والرغبة بنيل رضا الله والخوف من عقابه

فكما نخاف من العقوبات والإبتلاءات وتسليط الأعداء والمصائب بسبب الذنوب؛ ولما تنتبه لذلك
كذلك نرجو بالطاعة والعبادة الرزق الدائم والعافية والنصر والتمكين


ولذلك لو نظرت لنفسك وقلت أليس عندما يخاف المسلم بعصيان الله -تبارك وتعالي - من العقاب الأخروي إن لم يتوب وبنفس الوقت يخاف من عدم التوفيق وقلة
البركة في حياته وكل ما يتعلق بها، فهل نقول انه إذا تاب خوفاً من عقوبات الله الدنيوية

نقف بوجهه ونقول لا أعد توبتك وتأكد من النية صحيحة !!!!!

أو فتاة صغيرة اثرت بكلمة على أبيها المقصر؛ وذلك بطلبها الحنان والعطف؛ وهو انتبه لأثر هذه المعصية على ابنته وحياتها !!!!!

فهل إذا تاب لله عز وجل نقول لا ؛ توبتك ونيتك لغير الله !!!!!!!!!

هذا الكلام لا يعقل !!!!

ولو تأملت فأن من يخاف سلب النعم أو يرغب بدوامها من الله ويقوم بواجب العبادة؛ فهو بذلك يدخل من باب الإقرار بالربوبية إلى باب الألوهية أو العكس وكلاهما قد حصل وجمع بين خيرين ؛ فتأمل !!!!


وكل ما ذكرته بالأعلى ،،،، هو مطابق تماماً وإن كان من زاوية اخرى، فتأمل !!!!



فالأمر متلازمان لكن انت فصلت بينهما وخلقت مشكلة من لا شيء !!!!!




وعذراً لصاحبة الموضوع ،،،،، فأرجو ان نساعدها في إعطاءها طرق مناسبة لتشجيع خطيبها للصلاة !!!



عزوبي بس رجل

__________________

يا حي يا قيوم برحمتك أستغيث أصلح لي شأني كله ولا تكلني إلى نفسي طرفة عين

أخي الكريم .. معدن الرجولة ..


وفقك المولى لكل خير ..


وأصلح أمورك ,,


أعظم التوفيق أن يوفق الله المسلم للأعمال الصالحة ..



فالاعمال الصالحة يجد لها المسلم لذة وراحة وطمأنينة في القلب


ومن أهم هذه الاعمال.. الصلاة


والمسلم يحب الصلاة ويفزع لها ,, ففيها راحة باله وانشراح صدره وهي قرة عين له ..

كما قال نبينا عليه أفضل الصلاة والسلام
(حبب إلي من دنياكم النساء، والطيب، وجعلت قرة عيني في الصلاة )



وقد ذكر مالك رحمه الله في موطئه أن عمر كان يكتب لعماله وأمرائه ..
(إن أهم أمركم عندي الصلاة فمن حفظها حفظ دينه ومن ضيعها فهو لما سواها أضيع)



فهذا هدي نبينا صلى الله عليه وسلم وأصحابه ..

اقتباس:

طيب الكافر لا يصلي و ربي موفقه وينجح و و و !!!!

وهل الكافر مثل المسلم ؟

لايستويان ..

قال تبارك وتعالى ..

ايحسبون ان مانمدهم به من مال وبنين نسارع لهم في الخيرات بل لايشعرون



وقال جل وعلا ..

والذين كفروا يتمتعون وياكلون كما تأكل الأنعام والنار مثوى لهم

وفقك المولى ..

__________________
حَسْبِيَ اللَّهُ لا إِلَهَ إِلا هُوَ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَهُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ

["]السلام عليكم غاليتي

انا زوجي كانت عنده نفس المشكلة ..ومثل مايقولون كثر الدق يفك الحام..انا لما دريت في فترة الخطوبه ..كنت احاول بس بشكل مؤدب ..يعني يعني والله ماني عرافه اشلون اقولج ..؟؟؟!!!!
بس بعد الزواج .. كنت على صلاة الفجر اقومه بهواش ..بس طبعا مزح ..مثلا اخذ المخده على وجه ....واشرد او ارش بوجه ماي واشرد وووهذي ياكثر مااسويه ويحلف فيني ..بس ارد اقوله يوم القيامه بتشكرني ..لما اتقبل ربك بتقول قومتني زوجتي ..ومااخليه يركعه عندي بالغرفة اقوله روووح المسجد وان تكاسل ..احسسه بالذنب ..حتى على العصر يكووون راااد من الدووواااام تعبااااااااان حده ..اسوي شاي كرك من اللي يحب قلبه وشوية بسكووت واقعد اسولف معه انا وولدي وبنت التوأم..ويسولفي عن شغله وينسى النوم ..واول ماا يأذن يتوضا ويتوكل ..واللهم لك الحمد سنتين من عمري معه..وانا احاول اعوده على قومت صلاة الفجر ..من شهر ونص صار هو اللي يقومني وحتى على قيام الليل..تصدقين؟؟؟؟؟
واسفه على الاطالة ..بس حبيت اقولج زوجي اللي كان يصلي بعض الفروووض مو كلها ولله الحمد غيرته بفضل ربي سبحانه وتعالى... في بعض الادعية احفظيها على ظهر غيب وجعل ذكر الله دااائما على لسانك والاستغفار ..[/]

آسفه على الرد المتأخر بسبب ظروف منعتني من الدخول للمندى..
وأشكر كل من رد على سؤالي..
وبإذن الله سأجرب ماذكرتوا,,
وإن كنت أتوقع إن وقت هذه الصلاتين يكون جواله صامت على اساس إنه نايم وممكن لا يرى اتصالاتي إلا بعد أن يصحى..
وغير ذلك أن أقلق من أن اضايقه خصوصا انه نايم .. فماذا افعل لكي يتقبل هو ذلك دون ان يتضايق مني؟؟

أنت أدرى فيه طبعا يتبين بعد الزواج هذا اللي أعرفه