كيــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــف ؟
بحمد الله أتمتع باستقرار نفسي , وثقة جيدة , وأطورنفسي , وحياتنا فيها لجة واجد ( متغيرات كثيرة ) >>> بالعربي الفصيح

بس رغبتي في الزواج كبيرة ( كأغلب أو كل ) الغير متزوجات ... لأسباب كثيرة مشتركة بين كل النساء
وأساب خاصة فيني ...

وفكرة أني راغبة بالزواج وهي تلح علي وأسجل في مواقع الزواج وأبحث ... هذا يزعجني !
أتمنى من أعماق قلبي ,أنسى الفكرة نسبيا , أشعر أني سأكون أسعد ..
ساعدوني كيف أنسى الفكرة ( نسبيا) مو تماما ..
تعلقي بأني أبي أتزوج ,أبي أتزوج >>>> مزعجة ..

أبي أصير زي بعض الناس مو مشكلة عندهم ما يتزوجون .. لا وبعد يمكن ما يبون

يله ساعدوني , ادخلوا مخي , شيلوا قطعة زواج وحطوا قطة عادي ما أتزوج ..
يله شدوا حيلكم ,, خذوا بيدي

هههههههههههه سكلوووتا ،، تعالي برعص مخيخك شووية ورااح نعصر الزواج ( نصها ) ويبقى لك الباقي ...
خليني اتذكر شوي شلون كان تفكيري قبل الزواج وليش مافكرت فيه ،،، الدراسة ، انشغالي باهلي واحتياجاتهم لكوني اخر العنقود ومتعلقه بهم وهم ايضا ، انشغالي بالصديقات ، كل يوم والثاني ناطه عند امي وابوي الثانين ( اختي الكبيرة وزوجها) ولازم نسوي برنامج ههههههه ،، كل ماجات ببالي فكرة الزواج اشوف حالة المتزوجات وخصوصا اخواني واخواتي ! ( عقدوني هالعايلة ) ،، مقنعه المخموخ تبعي اني عشان احصل على اللي يناسبني لازم اصبر واطنش و الحياة ماراح تنتهي لو ما تزوجت الان ،، اشغل نفسي خصوصا بصديقاتي او جمعات خواتي واغيررر جووو ... افهم ان لا باس التفكير العميق بالرغبة بالزواج من فترة لاخرى والدعاء لذلك ولكن بعدها تكون نقطه وانتهى وارجع للحياة المعتادة ....

تصدقين بديت اقتنع ان اي شي نركز على الحصول عليه وكانه يعاندنا ومايحصل ونحرق اعصابنه بالتفكير فيه ،، مثال عندك الحمل اذا الوحدة ظلت مركزة ونفسيتها تنتظر فقط الحمل تشوف نفسها متاخرة وبالشهر اللي تطنش ماتشوف نفسها الا حامل ههههههه ... كما حصل لي بالنسبة للعمل حارقة اعصابي شهور وابغي بعض التغيرات وحالتي النفسية ماثرة ع الجميع مجررد ما اني طنشت ووكلت امري الشهر اللي بعده من رب العالمين حصل ما اريد بكل هدوووء .... حطي ببالك هالنقطه ،، مجرد ما تخففي تفكير وتوكلي امرك لرب العالمين ان شاء الله تتغير امورك مع الوقت بشكل ما تتصوريه

حطيتي في بالك انك تتزوجي
او
شلتي من بالك حكاية الزواج

فأنتي سوف تتزوجين بالتاريخ الذي كتبه الله لكي وانتي في داخل رحم امك، ومن الشخص المحدد مسبقاً في علم الغيب

طيب السؤال الذي يطرح نفسه، متى هذا التاريخ؟!

الجواب هنا واحد من اثنين:

1- تفكري فيه (وهذا سوف يجعل كل يوم يعدي من حياتك وكأنه سنة)

2- تثقي بالله تعالى وانه ماراح يصير غير المكتوب، وتحطي لنفسك اي هدف (تجاري- دراسي- كتابي(المنتديات) - تطوعي- خياطة - رسم - طبخ ) (وهذا سوف يجعل كل سنة تعدي من حياتك وكأنها يوم)

والله يكتبلك الخير اختي

شوفي إذا كنتِ تبحثين عن حل من منطلق " علمي " ،
فما أعتقد إن إنسان بالدنيا قادر يفيدتس .



أما إذا كان الموضوع مجرد حديث طاولة يعني تبادل آراء أو خبرات فردية ؟
هنا ...
أجد أن أي إنسان "مهتم بنفسه " إلى أقصى الدرجات ، هو من يدرك السعادة الحقيقة،
حيث أنه من المحال أن يجدها في غير ذاته أيا كانت حالته الاجتماعية.

مثلاً من الناحية النفسية : ...
يعقد جلسات دورية مع نفسه يبحث في أغوار الخلل ثم يبحث عن إمكانية إزالته أو التعايش معه، حتى يصل إلى درجة يسبر فيها
ذاته فـ"يفهم نفسه " حق الفهم .

من الناحية الفكرية : ...
سئل ابن عباس: " أنّى أصبت هذا العلم"؟ فأجاب:" بلسان سؤول ، وقلب عقول" ،
ربما كلما كثرت حصيلة الإنسان المعرفية ، وطال تأمله العميق بالكون و الكائنات ،
و أدام التفكر و التساؤل في كل تفاصيل الحياة ،
و هذا لا يأتي إلى بالبحث عن الإجابات " المنطقية " العقلانية الواقعية ،
التي تخلو من النظرة الوهمية الحالمة أو المفاهيم المشوهه على مصطلحات فضفاضة .


و سبحان الله ...
أحسب أن من ديدنه ذلك ، بأنه قد يصل إلى مرحلة تجعله يشعر بأنه لا ينتمي إلى المحيط حوله ، لا إلى إنفسهم و قلوبهم التي يفقهون بها ، و لا حتى إلى رغباتهم بما يشبه أهواءهم ...؟
وكأنما هو من عوالم أخرى بيد أنه في الحقيقة هو الكائن الوحيد ربما من يعيش الجانب الحقيقي من هذا العالم ،
فمرة كنت أقول في مساحة ...
كلما عظمت ذات الإنسان عظم سروره و ألمه معاً ، أو فلسفة ما قد لا يسعني إحاطتها بعد في :
" ماذا بعد ؟ ! "
ذاك السؤال الذي يتساءله المرء بعد تحقيق كل غاية دنيوية.

و أبدي إعجابي ختاماً بمتفرقات :
" و نفسكَ إن لم تشغلها بالحق ، أشلغلتكَ بالباطل ".* ابن القيم .
" إذا أردت السعادة الحقيقة فلا تبحث عن تقدير الآخرين " * د.إبراهيم الفقي .
" إني رأيت وقوف الماء يفسده
... إن سار طاب و إن لم يجرِ لم يطبِ ".* الإمام الشافعي .
و قبل كل أدب هو بلا شك ...
"القرآن الكريم " كتاب الله المعجز في السماوات و الأرض .




" سبحانك اللهم وبحمدك أشهد أن لا إله إلا أنت أستغفرك وأتوب إليك "

.

انا مثلك ياختي افكر كذا ........

وليش تشيليه من بالك

عادي التفكير من طبيعة الانسان ما لم يكن تفكير متعب ومرهق
الانسان يفكر بالزواج واذا تزوج يفكر بالعيال واذا جاب عيال يرتاح..؟
لا بالعكس يفكر بمستقبل كل واحد منهم ويمكن يفكر اكثر من العزوبي اللي اغلب افكاره ورديه<<بالنسبه للبنات وزرقا للاولاد

اسأل الله ان يرزقك الزوج الصالح الطيب الحنون عااااااااااااجلا غير اجلا
انتي ومصونات وكل بنات المسلمين يا رب العرش العظيم..

أعيد الإشارة بأن مشاركتي أعلاه من منطلق حديث النفس .

" سبحانك اللهم وبحمدك أشهد أن لا إله إلا أنت أستغفرك و أتوب إليك ".

التفكير ممكن يدمرنا

ﻵ تستعجلي

__________________
[img]http://im78.***********/FRd0Bi.jpeg[/img]

أجل أنا سبقتك بمراحل ...

أنا أفكر كيف أشيل الفكرة من رأسي لأني يأست أتزوج ومهيئة نفسي لدار العجزة من الحين( الله يطول بعمر الوالد والوالدة ) لأني ما أبغى أتعب إخواني واخواتي فيني ...

والحمد لله على كل حال

آيه ما ابي اقول لك ليه التشائم ولا ابي اعطيك موعظه اكيد انتي حافظتها بس بقول لك شي من واقع تجربه انا وصلت لمرحلة اني قلت مستحيل اتزوج ودائما اتخيل نفسي بعمر الجدات بس مو متزوجه والحين انا ملكت صحيح عمري كبير بس الحمد لله على كل حال .. لكن وربي ما حسيت بفرحة لا بالملكة ولا بالدبله ..الشاهد من كلامي السعادة مو بالزواج .. ليه ما ندعي ربي انه يريح خواطرنا ويسعدنا ولا يردنا لارذل العمر ويجنبنا نوائب الدهر .. وياقلبي بقول لك شي المطلقات والارامل واللي عندهم اطفال والمتأخرات عن الزواج كلهم لهم فرص بالزواج سواء من شاب او ارمل او مطلق احلف لك اني اعرف وحده معرفة شخصيه تقول اخوها عمره بالثلاثين يبي حرمة اكبر منه يعني اذا الله كاتب لك الزواج بتتزوجين العمر مو مقياس ابدا ابدا ... اخر شي الله يكتب لك ولي ولكل البنات كل ما نتمنى ويريح خواطرنا ويرزقك كل ما تحبين .. الله يسعدك آية لا تخلين الاحباط يسيطر عليك عشان نفسك مو عشان احد ثاني