والدي رحل الرجال انا/بدأت معاك واتمنى رأي مشارك ل لماذا نتزوج
هذا موضوعي الاول
http://www.66n.com/forums/showthread.php?t=265818
انا الان في منزل اهلي وطلبت الطلاق اتضح لي ان زوجي سافر خلال فترة حملي وتبعي قبل ان استقر معه سافر الي دولتين اوروبيه في فترتين منفصله خلال حملي
موضوع الشذوذ ومشاهدة صور الشواذ لا زال يسيطر علي واشك فيه كل لحظه وثانيه
تعبت نفسيا
اطلب منه نسافر لفتره بسيطه لاصلاح حياتنا يرفض
وصلت امرحلة الانهيار العصبي ابكي دائما غير سعيده تحدثت معه بخصوص سفره لم يبدي اي ندم رغم ان في نفس الفتره كنت اعاني واطلب منه الحضور لمدينة اهلي ويرفض متعذر بضروف عمله حتى اجازته الرسميه لم يأخذها ويأتي ليكون معي وكان حملي مع ض للاجهاض لم يكو يبالي او يتصل
بعد ان استقريت معه يؤدي واجبه على اكمل وجهه ويحب ابنه لكن لا زال بعيد عني عاطفياً وجسدياً رغم محاولاته ولكن لا ينجذب لي ليس بيده يظل بعيد عني شهر شهرين لا يبادر الا اذا انا بادرت ليس لديه عجز او ضعف جنسي يبرر له
صرت الفتره الاخيره ابكي واختلق مشكله بدون اي سبب واخر شي صرت ابكي واصرخ واضربه واطلب منه ان يطلقني وهو ينظر لي بقسوه شديده لم اعهدها منه
قام بالحجز نفس اليوم وانزلني في بيت اهلي وسافر في نفس اليوم ولم يطلق اخبرته اذا لم تطلقني سأرجع معك قال لم اعد ارغب بك
ولي الان اسبوعين في بيت اهلي لم يتكلم ولم يطلق وانا منهاره نفسياً واثر علي جسديا
والدتي لم تأيدني على فكرة الطلاق وتعاملني بقسوه ليس كرهاً بي او تكره بقائي ولكن تظن انني ظالمته وبدم. بيتي بدون سبب
كل من حولي يرون الظاهر فهو انسان مثالي وهو كذلك حتى في اوقات غضبي لم يتلفظ علي ولا على اهلي بأي كلمه سيئه ولكن السبب الاساسي الذي يدمر علاقتي معاه هو متابعته للشواذ حتى صرت اراقب نظراته للشباب الصغار بين 12 و 20 سنه لاحظت انه يلاحقهم بنظراته وهذا الشي سبب لي الجنون اغلب الاشخاص الذين يتابعهم في التويتر من هذه الفئه بين 12 و20 سنه
انا منهاره الان لاني احبه وفي نفس الوقت طلبت الطلاق واصريت ولا مجال للعوده
كيف علاقة زوجي معي خلال تواجدي معها انسان كريم لا يهينبني بعد العمل لا يخرج ابداً كان يجلس على الجوال بكثره ومن اجلي ترك الجوال نهائياً اثناء تواجده بالمنزل او معي تحملني كثير وكان لا زال يداريني لوقت قريب قبل الانهيار الاخير يحب ابنه وساعدني به كثيراً ولكن صرت اخشى على ابننا منه بسبب صور الشواذ ويساعدني باعمال المنزل كثيراً يفتخر بي عند اهله يحضر لي دائما الاشياء التي احب ان اتنوالها كالفراوله وغيرها مكرمني ومعززني ولم يهينني قط
انا مشتته ومدمره ومنهاره كثيراً لم امتب لكن الا بعد ان وصلت لمرحله دمعتي لا تفارق عيني ربما انها حالة اكتئاب