الحمدالله اللذي لايحمد على مكروه سواه ....ماأدري ايش أقول وهل أنا جالسة أفضفض أم أطلب استشارة ....للآن ماتقبلت زواج زوجي وللآن مارسيت أنا وياه على حياه هادئة نعيشها آخر تطوراتي إني امتنعت عنه ووطلبت الإنفصال إذا مابيسامحني عشان ماأكون آثمة ....هو من جهته وافق أعبش لعيالي وفي كل مرة يخلف عنده الآن طفل وزوجته سقطت الثاني بعد ثلاث شهور من حملها أنا أشوف إنه الحمدالله مرتاح في حياته وأنا اللي جالسه أحرق ...فطلبت أعيش لعيالي عشان أرتاح كل مرة يوعد ويخلف وياخذ مايريد بالقوة هذا الأمر خلاني أحقد أكثر عليه وأحس بأنانيته ..لما نتزاعل يرمي كلمات انها تحاول تسعده وترضيه وماتزعله وشايله عياله من طليقته وانه انا اهملت عيالي....طبعا أنا جدا حريصه على عيالي بس بعد زواجه من كثر المشاكل ماصرت اتابعهم واتابع معلمتهم الخصوصية واحيانا يرمي كلاك انه ماأذاكر لهم وهي تذاكر لعياله رغم هم حكومي وعيالي انترناشبنال وانا مااعرف انجلش أساسيات بس ....له فترة يقولي يبغى يودينا يومين الشرقية وهو حاط في باله يرجع يسفرها انا رفضت لأني مااتفقت معاه على حياتنا وكل شوي مشاكل اليوم قلت له لو بتوعدني نروح وأحنا أخوان وانا لعيالي اما تسفرني وترجع مشاكل لا قام قهرني وقال بشيل عيالي واوديهم مع خالتهم لأني بسافر أسبوعين انا انقهرت وبكيت من أسلوبه المستفز كان من البداية يقول بسفرها وخلاص رجع قال خلاص بسفرها مكة وبرجع اسفر عيالي الشرقية مرة ثانية .....كنت ابكي واتحسب عليه ودعيت عليها من قلب ماتوصل مكة الا مقهورة زي مامكرت هي وأهلها وشجعوه عالزواج انقهر مني زكان يقول لعبالي امكم مجنونة ويرجع يعيدها بوجهي اني مجنونة وحقودة ودعا علي الله لايوفقني والله يجعلي مصيبة يقول تدعين عليها وانا معاها تبغي تموتيني أنا وعيالي وتيتمي عيالك وكان يقولي اذا تبغي انطق الطلاق الحين بنطقه ...انا قلت له يطلق ويريحني وهو كان يقول ماأعيش مع وحده كارهتني وتدور لي مصيبة ...ابني الكبير رجع بكى وهو رجع هدأ الأمور وسالنا العيال الكبير كان رافض تماما مايبغى يعيش غير ببيته وهو رجع رحمه وقال خلاص عيشي لعيالك وأخذهم معاه شوي لبرى ورجع جاب وردة وعشاء يسكتني فيهم وكل كلامنا السابق واتفاقنا ونقاشنا راح سدى اني اعيش لعيالي يبغى أرضى وارجع اعيش معاه كأنه ماسوى شيء



تم تعديل العنوان ليتناسب مع المضمون