السلام عليكمكتبت قصة طلاقي هنا وبصراحه مافيني حيل اكتبها من جديد*مشكلتي الحين صار الطلاق وخلص وانا بدت نفسيتي تتحسن ولكن في رد للاخ الكريم البليغ لما قال انتي محتاجه تتخلصين من شحنات الغضب بداخلك لما فكرت بكلامه لقيته صح فيني غضب راح يدمرني ابي اتخلص منه ابي اتخلص من الطاقه السلبيه جواتي*مشكلتي تتلخص 1'-الشعور بالحزن والالم على طلاقي .2-لوم نفسي و جلد االذاات 3-احيانا مشاعر حب و اشتياق لطليقي 4فقدان الرغبه و الهمه 5الانكسار بداخلي 6-غضب و حنق على ابمجتمع وعلى عائلتي بدون مابين ذلك 7خوف من القادم ز المجهول

*شكراً لثقتك الكريمة.
*أقدر طبيعة المشاعر الانفعالية والغضبية مع الحسرة والألم في داخلك.
*سأختصر عليك الأمر وأقولها بكل صدق:
سلي الله سبحانه الصبر والثبات واليقين والأجر والفرج+لعلك تراجعين أخصائية نفسية ثقة.
:::
ملاحظة:
هذه النصيحة أقولها كذلك للأخ العضو الكريم/sami

راجعت استشاريين عبر الهاتف وتحسنت نوعا ما بس لوم الذات ودايم اتخيل طليقي معاي وحياتنا سوى

ابنتي الكريمة
تتعلق الانثى بزوجها عاطفيا. لغلبة الجانب العاطفي من الدماغ لتتجانس مع زوجها الذي يغلب عليه الجانب الععقلاني من الدماغ ليتم التكامل الفطري
لحمة يتم الانفصال وفيما يختار الله كل الخير ولكن الناس لا يعلمون
بعد الانفصال يبتعد الزواج عن بعضهما البعض فيعالج الرجل ما حدث بعقله ويرتاح غالبا لأنه صنع القرار أو تقبله بمنطقية العقل قبل القرار فما بعده أهون
تعالج الانثى الانفصال وما بعده بشكل عاطفي والعاطفة منبعها القلب وهو لا يحكم العقل
ترتبط الأحداثىبين الزوجين قبل الانفصالىبمشاعر المرأة ويأخذ القلب نسخة منها فتبقى المرأة ملتهبة بعد الانفصال لسيطرة القلب بما فيه من مشاعر مرتبطة مع الأخداث التي انتهت بالانفصال ولا وجود لها وما بقي فقط نسخة من الذاكرة محفورة بالقلب
تتفاعل المرأة مع الانفصال بعاطفة ترتكز على أساس مهم لهاةوهو تقديرها لأنوثتهاىالمرتبطة بقبول الزوج لها ثم الانفصال وكل من يفتح هذا الموضوع تثور ثائرتها
النصيحة
أغلقي قلبك وافتحي عقلك وأنظري للأحداث السابقة على أنها مض وانتهى والحاضر خير والمستقبل بالرجاء من الله ولا تفتحي جرحك لكل عابث فيه لا زيده إلا ألما
وفقك الله

__________________

لتوفير الجهد والوقت للجميع :
1- كتابة الوقائع ثم المشاعر ثم المطلوب.
2- ما أقوم به هو التعامل مع عقل صاحب أو صاحبة المشكلة وشخصيتهما ونظرتهما للحياة لترقيتها للأفضل بإذن الله على ضوء ما يكتبان هنا.
3- لا بد أن تكون لدى صاحبة أو صاحبة الموضوع الرغبة في القبول بالنصح والرغبة في التغيير لا طلب الدوران معه على محور شكواه والبكاء معه.
4- لا يمكن بعد الله أن أعدل من ظروف الكاتب أو من شخصيات أطراف العلاقة في مشكلته إلا بتواصلهم معي هنا شخصياً.