برأيي التأخير خير من الزواج الفاشل ولكن أن لاتتأخر صاحبتك في الزواج كثيرا ......
ومعاها حق بصراحة المتزوج لديه تجربة وخبرة كافية بأن تجعل زواجه من ثانية ناجح مية بالمية ....ووجود الزوجة الاولى على ذمته خير دليل على نضوجه وجديته ......يعني صبور وغير متهور.....يعني ضمان للثانية ايضا
تحياتي
للأسف هذامايحدث لكل إمرأة تسمح لطموحاتها ودراستها في أن تقضي على أنوثتها. يمكن صديقتك تمكنت من الحصول على ألقاب وشهادات ولكنهافشلت في الحصول على أغلى الألقاب: لقب زوجة...حرمت نفسها من سماع أغلى الأسماء: أمي
إنصحيها بأن تقبل أي شخص متدين وخلوق, وهل شهادته ستنفعها إن كان غير متدين
السلام عليكم قولى لصديقتك ان تختار من هو على دين ومتمسك بدينه لانه اذا احبها اسعدها واذا لم يحبها لا يظلمها 00000وان تعلم جيدا انه لا يوجد رجل بدون عيوب كما انه لا يوجد امراه دون عيوب فان كان هذا فيه وفيه فهى ايضا فيها وفيها من عيوب ولتعلم ان الكمال لله وحده 000000000000وان شاء الله ربنا يهديها للصواب
ديننا الحنيف يحثنا على الزواج المبكر والبحث عن الخلق والدين في المتقدم للزواج كما قال عليه الصلاة والسلام ، انصحي صديقتك الدكتورة بانه كلما تقدم بها العمر قل المتقدمين لها وحينها سوف لا تنفعها شهادات الدنيا كلها وليس عيبا في الرجل ان يكون اقل منها علما ومكانة اجتماعية المهم اي يطيع الله فيها ويعطيها حقوقها الزوجية كاملة .
انا اعرف كثير من قريباتي وصلن لمرحلة الدكتوراة ولم يتزوجن اما لصعوبة شروطهن و مواصفاتهن او لعدم كفاءة المتقدم لهن.
قطار العمر يجري وسن الانجاب للمرأة قبل 40 فانصحيها في البداية باقناع نفسها بعدم جدوي وجود التكافأ العلمي الا في وجود الزوجة الثانية وهو مما يصعب تقبله على المرأة.