أحبتي في الله


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


لقد أثار تفكيري موضوع طرحه احد الأخوة في هذا القسم وكان يتحدث عن سوء أخلاق المطلقة وكيف أنها

سعت لتشويه سمعة طليقها لما جاء أهل البنت التي تقدم لخطبتها ليسألوا عنه لدى طليقته !!

http://www.66n.com/forums/showthread.php?t=126750



لكن السؤال :


ماذا تقول المطلقة لمن يسألها عن طليقها وعن سمعته وأخلاقه وأسباب الطلاق وخلافه

إذا جاء أهل البنت يسألون عنه لديها


( وأرادت المطلقة أن تقول كلمة حق )


في هذه الحالة هل تكتم الشهادة ؟ أم كيف تتصرف ؟

بالطبع سأقول الحقيقه ،، ليس تشويها لسمعة طليقي ،، بل حفاظا على البنت من أن تتبهدل كما حدث لي ،، وخوفا من أن تحدث نفس نتيجة الطلاق التي حصلت عليها ،،

لن أخفي أبدا ما حصل ولكن طبعا ليس بالتفصيل ،، سأذكر السلبيات بوجه عام ،، ربما تقتنع وربما لا تقتنع ،، والامر متروك لها ،،

سؤال مهم جدا ,,,,,,,,,,,,,
وهل ممكن اضافه سؤال اخر يدرو في ذهني منذ فتره ,,,,,,,,,,,وله علاقه في الموضوع ؟؟؟؟؟؟؟؟
هل الفتاة اذا تقدم لخطبتها شاب منفصل عن زوجته ,,,,,,
والفتاة تفضل عدم سؤال زوجته السابقه عن اسباب الطلاق هل هذا خطا ,,,,,,,,,,,,خاصه واني سمعت من الكثيرات قيامهن بسؤال الزوجه السابقه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
انتم ايش رايكم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟

الحب المستحيل2


شكراً أختي على الرد وردك يمثل وجهة نظري كذلك

مشكورة د. مشاعل

وبالنسبة لسؤالكِ أختي الكريمة فمن الأفضل السؤال عن أسباب الطلاق

لكي تطمئن البنت وكذلك أهلها

والأفضل عدم الاعتماد على ما تقوله الطليقة وإنما لابد من البحث والتقصي عن الرجل جيداً

سواء في عمله أو أصدقائه ...

الصرااااحة....أنا بقول الصدق مب علشان تشويه سمعته بس علشان أقول الصدق للنت علشان ما تتوهق..

__________________

من أجــــل غدا أفضــــل

( سبحان ربك رب العزة عما يصفون و سلام على المرسلين و الحمد لله رب العالمين)

سبق وتقدم لي اكثر من مطلق

واهلي يرفضون يسألون البنت

يقولون مافيه مطلقة الا اكيد ماراح تمدح زوجها

ورايها وتفكيرها غير رايك

لذلك نسأل عنه كأي رجل متقدم وبس

__________________
اللهم لك الحمد والشكر
"ولئن شكرتم لأزيدنكم"

قيل أنه عاش رجل صالح مع امرأته، ولما اختلفا واشتد الخلاف، وتصاعد النزاع، واتسعت هوة الشقاق، ولم يعد للوفاق محل، كان لابد من الفراق، فطلقها طلاقا رجعيا، فسأله أحد أصحابه عن سبب الطلاق فقال له : هي ما زالت في العدة، فهي زوجتي، وأنا أكره أن أتكلم عن زوجتي، فلما انقضت العدة، عاد السائل يسأل مرة أخرى عن سبب الطلاق، فرد عليه الرجل الصالح وقال: لقد أصبحت زوجة غيري، وأنا لا أتحدث عن زوجة غيري.

الذي أراه أن مثل هذا السؤال لأحد الزوجين عن الآخر لا محل له والأحوط ألا يُسئل أحدهما عن الآخر وإن سُئِلَ فيترَك رأيه جانبا لأن الطلاق كسر للمرأة وليس بالشيء الهين عند معظم الرجال ولعل أحدهما يجد بقلبه من الغيظ والوجد والحنق على الآخر ما يدفعه لتشويه سمعته ومحو حسناته بل والحط عليه بما ليس فيه وشأنهم في هذا شأن معظم الناس حال الغضب والضيق ولذا فالأولى ترك هذا الأمر .

انا من رايي غلط يسئلون زوجته او طليقته

من رايي يسئلون عنه كئي رجل وان تواجدة فيه صفات من ترضون دينه وخلقه زوجوه

ومن باب السوال عنه في مجال عمله ورجال

__________________

أنا عن نفسي اذا انسألت بجاوب

حرام تضيع حياة وحدة ثانية وخصوصا ان طليقي من النوع الي مايطلق بسهولة

بيكرها في الدنيا ومافيها