يوم وفاة والدي رحمه الله في شهر صفر من عام 1402 هـ وانا طفل صغير وأذكر هذا المشهد ولن أنساه ماكانت لي أنفاس في الدنيا حيث كان ممسكاً بيدي وقال لي أعبر الطريق ـ وكان تصرفاً غريباً منه ـ ثم وصلت البيت وبعدها بنصف ساعة جاء خبر وفاته حيث عبر بعدي بربع ساعة فصدمته سيارة رحمه الله .. فعلمت أن أمره لي بالعبور والذهاب للمنزل
لأمر كان يريده الله .. وهو إنقضاء أجله لوحده
والأخبار المفرحة الحمد لله كثير .. وآخرها فرحة إشاعة زيادة الرواتب 40% ... ويافرحة ماتمت
__________________
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم