همِّي لايُطاق ومأساتي ليس لها مثيل..!! - منتدى عالم الأسرة والمجتمع
logo

الملاحظات

مساحة مفتوحة موضوعات ونقاشات علمية، وثقافية، وفكرية، واجتماعية.

موضوع مغلق
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع
قديم 04-07-2008, 04:03 PM
  #1
ثنيـــــان
كبار شخصيات المنتدى
 الصورة الرمزية ثنيـــــان
تاريخ التسجيل: Jun 2008
المشاركات: 1,189
ثنيـــــان غير متصل  
همِّي لايُطاق ومأساتي ليس لها مثيل..!!

بسم الله الرحمن الرحيم
حمداً لله وصلاةً وسلاماً على نبيه المصطفى وعلى الآل وصحبه أجمعين..
نجوب غِمارِ الحياة نقطع شطآنها ونمضي في الطريق ولاندري عن الآجال
ولا ندري عنِ الأقدار ولا عن ماكتب الله سبحانه وتعالى ..
نحنُ أبطالٌ في هذه الدنيا أبطالٌ حقيقيون ،فلكلِ واحدٍ منّا قصةٌ عاش أحداثها
فصار بطل الفلم ،ظنّ أنه الوحيد الذي يعاني ولم يعلم أن جميع من في الأرض
يعانون من مشاكل مهما كانت هذه المشكله كبيرة أم صغيرة ..


حدثني صديقٌ مهموم ظنَّ أن المال هو السّعادة يقول :
كم أتمنى أن أمتلك ثروة ضخمة لتذهب همومي وغمومي الى الأبد !!
قلت: وهل تظنُّ أن المال هو من يزيل الهموم ؟
أو تظنُّ أن من إمتلك الثروات الضخمة يعيشون في سعادةٍ محضة .. فذكرتُ له قصةَ المليونيره اليونانية كرستيان والتي ورثت ثروة تعدُّ بملايين ملايين الدولارات غير أن نهايتها لم تكن متوقعه حيث إنتحرت!!!
حين لم تجد السعادة في المال وحده.
نعم المال من مقومات السعادة لكنه ليس السعادة كلها !!



إن كل شخصٍ في هذه الحياة يعيش بُطُولَةَ هذه الدنيا فقولو لي بالله عليكم
هل رأيتم شخصاً عاش سعيداً دون أن يتنغّص بمنغّصات الحياة !!
والله لن نجد ويستحيل أن نجد !!لكننا نجد أن البشر يتفاوتون في تلقي المصيبة أو تقبل الإبتلاء !!
شاه إيران مَلَكَ أيران بكاملها عدّةَ سنوات وأصبح الآمر الناهي فيها0
شعباً متعجرفاً ومعانداً غير أنه أحكم بقبضته على الشعب عاش مترفاً فيهم ، كيف كانت نهايته ؟
أبرق لأمريكا أن تستقبله فرفضت والى العراق فرفض ذلك والى كثير من الدول فلم يجد سوى السادات والذي أعلن إستقباله ، سبحان الله رئيس دولة بخدمه وحشمه وأبهتهِ وكبريائه ترفض جميع الدول إستقباله عدا مصر ثم يموت بعد سنوات ذليلاً في أحدِ أحياء القاهرة !!


هذه الدنيا تريد أن تعلمنا أنها لن تستمر تضحك لأحد وإن تبسمت يوماً ما فلا بد أن تكشر عن أنيابها أياماً أُخرْ !

وأنها إن أحزنت يوما ما. فلابد أن يتبع الحزن الفرح لابد لليل ان ينجلي ولابد للصبح أن يشرق في سماء الأمل من جديد.
إن في الحياة دروسٌ وعبر والجيد من اعتبر مما يمضي عليه من محنٍ حين يستوعب الدرس جيداً يعلمُ أنها ماهي إلا منحٌ من الباري حين يستيقظ ضمير الإيمان في أعماقه فيعلم أن باب خيرٍ قد فُتِحَ له وإن كان ظاهره قد يبدو مكروهاً 0





أيها المحزون !
أيها المُبتلى !
أيها الباكي الشاكي !

يامن ضاقت عليه الدنيا بما رحبت !
يامن عَجِزَ عن حمل نفسه فتثاقلت بالهموم ، صدقني لست وحدك بالغمّ !
لست وحدك بالهم !

لست وحدك صدقني فأنا وأنت وهذا وذاك وهذه وهؤلاء وهاتان وهذان كلٌ قلبه مجروح !
كلنا نحمل بين جوانحنا وفي صدورنا من ضوائق الدنيا !مانحمل
نحن شركاء أيها المحزون !
انظر الى هذا يعيش في بيتٍ فسيح وفي دعةِ وأمنٍ ورزقٍ واسع ! لنذهب إليه ونسأله هل هو يعيش في سعادة وهناء محض!!
سيقول لك نعم أنا سعيد لولا أنه صار لي كذا وكذا نغّص عليّ الحياة ! فتضحك أنت من هذا الهمّ !
لكن إنتظر!
هو بالنسبة له همّ!!
إذاً اصبحنا شُركاء أيها المحزون !!!


إمرأة تدخل أحد البيوت زائرة لأهله فإذ هو قصرٌ وليس بيت!!
ألوانٌ جميلة ! وكماليات رائعة ! وهو روعةٌ في كل شيئ !كلما نظرة إلى زوايةٍ منه قلت هذه
أجمل من تلك فتحتار في هذا المكان البديع !
فلما حضر الطعام إذ بمائدة عليها مالذ وطاب من أنواع الأكل المقبلات والحلويات وهذا
سمكٌ مقلي وذاك لحمٌ مشوي ، مائدةٌ الجائع يشبع لو ألقى فقط نظرةً عليها !!
تقول هذه المرأة فقلت في نفسي دون أن أُخبر سيدة البيت :
ماأجمل هذه الحياة ! وما أتعسني ببيتي !ماأجمل هذا المكان وما أسعد هذه المرأة بزوجها
وأبنائها حولها ! تقول تمنيت لو أني مكانها وأني في هذه الحياة الرغيدة وهذا الهناء الجميل !
فودعتها وقلبي باكي وفي صدري آهةُ حرّى وفي حلقي غصّةٌ حزينة حين قارنت بيني وبينها!
تقول فذكرت ذلك عند إمرأة فولولت وجلجلت وقالت هل رأيتي حال تلك المرأة فقلت في أسعد حال !
قالت : بل في أتعس حال !!
قلت عجيب!! وكيف ؟
قالت : إن زوجها صحيح رجل يعيش في ذلك القصر ولدية من الأموال الشيئ الكثير لكن تعرفين أن حياتها في همٍّ وكدر إنه يسيئ معاملتها ووصلت إلى أنه يضربها ضرباً مبرحاً ولامرة ولاثنتين ولا ثلاثه بل لأتفه الأسباب حتى تعودت عليه وأصبحت العيشة معه لاتُطاق لولا أنها تقول أتحمل لأجل أولادي . وتقول فوق هذه العيشة لقد قام هذا الرجل بطرد ابنه من البيت منذ سنواتٍ عدّه فهو يعيش طريداً مشردًا وأمه تعيش تكفكف دموعها حُزناً عليه وتعرفين أن هذا الإبن يسرق رؤية أمه سرقه فهو يأتيها ليراها ويسلم عليها حين يغادر الاب خارج البيت إما للتنزه مع أصحابه أو لأي أمرٍ آخر 0
تقول هذه المرأة قلت سبحان الله كل هذا يحصل في ذلك البيت الرائع والبيت الجميل يالهذه السيدة المكلومة ويالحظها التعيس!!!

في الهند ورومانيا في الأردن وإيطاليا في أندونيسيا وبلجيكا في أنغولا وأمريكا في اليمن وإسبانيا في البرازيل وروسيا في التبت وسوريا في مسقط وتركيا في السعودية ونيوزيلندا في إيران ومالطا في جُزر القُمُر وإيسلندا في تشيلي !!!

في العالم أجمع ؟
تجد المهموم والمحزون ، لكن المسلم المهموم غير المهموم الهندوسي ،
فنحن إلهنا يسمعنا ونشتاق إليه ، نلجأُ إليه وقت الشِّدة ، ندعوه ونلح عليه بالدعاء فلايغضب !!
( وقال ربكم ادعوني استجب لكم )
بل هو يحبُّ اللحوح بالدعاء ، بينما الهندوسي أين يلتجئ وإلى أي إلهٍ يدعو !!
يبكي لمن!!
يدعو من !!
يرجو من !!

من يزيل همّه ؟ من يُسَكِّن فؤاده ؟
والكافر إن ضاقت به الدنيا الواسعة فإلى أين يلتجئ وإلى أي ركنٍ يأوي ؟!!
فلك الحمد والثناء يارب أن جعلتنا مسلمين ،
مؤمنين ، نعرف أن لنا خالقاً قدّر هذه الأحوال قبل أن يخلق الخلق ، نعرف أن ماأصابنا
لم يكن ليخطئنا وأن ما أخطأنا لم يكن ليصيبنا وأنه قدّر كل شيئ بحكمه ولو كان في ظاهره بلاء.
فدونك ايها المغتم ، دونك أيها الباكي الشاكي ، ارفع رأسك واستغفر ربك والجأ الى الله الأعظم فبأمره كل شيئ صعبٍ يهون، وكل محنةٍ تزول ،وكل أمرٍ معقّد ينحل بإذن الله ، قدّر هذا البلاء وهذه البلية لكي نرفع الأكف إليه ونلهج بذكره وندعوه ليل نهار، نبكي على بابه ونذرف الدموع الحرّى له لكي يستجيب لانيأس ولا نستعجل الفرج
ربٌ قريبٌ رحيمٌ ودودٌ بحره معطاء وخيره واسع ورزقه وافر وفرجه آتٍ لامحاله ،
ياصاحب الهم أبشر بالسعادة ، أبشر بالفرج أبشر بالظفر بعد الصبر ، أبشر وأبشر..



يا صاحِبَ الهَمِ إن الهَمَ منفرِجٌ .... أبشِر بـِخيرٍ فإنَ الفارِجُ اللهُ .
اليأسُ يقطعُ أحياناً بصاحِبِهِ .... لا تيأَسَنَ فإِن الكافيَ اللهُ .
إذا بُليتَ فَثِق باللهِ وارض بِهِ .... إن الذي يكشِفُ البَلوى هُوَ الله.
اللهُ يُحدِثُ بعدَ العُسرِ ميسَرةَ .... لا تـَجَزَعَنَ فإنَ الصانِعَ الله.
و اللهِ مالـَكَ غَيرُ اللهِ مِن أَحَدٍ .... فَحَسبُكَ اللهُ في كلٍ لَكَ اللهُ .


يالسعادة من زال همه وتبدل حاله فاصبح سعيداً
يتذكر ماضيه فيصرف وجهه فأصبحت تلك الليالي يعيشها على الذكرى وأصبح واقعه مختلفاً مغايرا ،



انظر للإرض الجدباء الأرض العطشى كم مرّ عليها من الزمن دون أن تنعم بقطرة مطر ،
انظر لها وللجبال حواليك وللإشجار يمينك تجد كل شيئ يدعو للشفقة يدعو للرأفة
وماهي إلا لحظات فينزل الباري أمره فتستجيب السحاب وتنزل ماحملته من المــاء
فتتبدل الأحوال وتنتعش الأرض العطشى فترتوي ويغرد الطير فرحاً مسرورا فكيف هو الحال الآن ؟؟



ألم يتبدل!!
ألم يتغير !!

هكذا هي رحمة الله سبحانه تصيب من يشاء وتتنزل على من يشاء ، هاهي
سحائب الرحمات تترى على كل مهموم وكل محزون تنزل عليه فتغسل ماعلق به
من سواد الدنيا حتى يبْيَضْ فينقلب الحال إلى سعادة وهناء رحماك ياالله ، رحماك يارب0

قال تعالى (وليمحص الله الذين ءامنوا ويمحق الكافرين)
(أحسب الناس أن يتركوا أن يقولوا ءامنّا وهم لايُفتنون)
ألا وأنه لايكون تمحيص ولاامتحان ولا فتنة إلا بالبلاء والابتلاء ،إنّ المسلم والمؤمن حين يبتليه الله تمحيصاً لإيمانه واختباراً لثباته على الدين ،إنّ عليه أن يوقن بأنه ليس أول من يُبتلى وأنه لن يكون الأخير ، إنه من ضمن ملايين مملينه من لدن آدم عليه السلام وإلى أن تقوم الساعة0
إنه حين يوقن بهذا اليقين فإن يقينه سيمنحه سكينةً وطمأنينه تنقشع بهما عن
صدره رهبة الشعور بالوحده في محنته وبلائه وتتهاوى بهما ضغوط الحصار النفسي
التي يحيكها الشيطان حول قلبه وروحه ووجدانه 0
وإن للشيطان أبواباً ومنافذ لاتُعد ولاتحصى ينزع من خلالها إلى قلب المؤمن ووجدانه
ليزعزع ثباته ويوهن قواه ويثبط همته ويزلزل صموده وصبره.
إن الشيطان يشتدُّ به الفرح حين يرى المؤمن يزج تحت عنت المحنة وضيق الإبتلاء ،
إنه يظنُّ وبئس مايظن أن المسلم الممتحن يكون في تلك الحاله في أضعف حالاته
ولذلك يشتطُّ الشيطان في هجومه مؤملاً أن يجد في خط دفاع المسلم المُبتلى
نقطة ضعف يخترق من خلالها حصونَ صبره وثباته !!
ألم نسمع ممن ابتُليَ أنه قد طرأت له فكرة أن ينتحر ويُنْهي معاناته أوليس الشيطان
قد استولى عليه وهداه الى النهاية المأساوية...
ألم يجد الشيطان في قلب هذا المسلم أرضاً خصبة يوسوس له ويقول:


• لماذا يعرضك ربك لكل هذا العذاب؟؟!
• أفما يقدر ربك أن يخلصك منه ؟!!
• أفما يقدر ربك أن يُخفّف عنك وطأة هذا البلاء ؟!
• غيرك يعيش سعيدا وأنت ترزح تحت هذه المأساة والإبتلاء؟!

إن على المسلم المُبتلى والشيطان يقذف في قلبه هذه الوساوس أن يتيقن
أن ربه أرحم به من نفسه ، وأن المحنة التي ينوء جسده ووجدانه تحت وطأتها
ليست عذاباً ولا تعذيباً يوقعه الله به كما يحاول الشيطان أن ينفث في صدره
بل هي إمتحان وتمحيص ليبدو بعدها براقاً تقياً نقياً ، إن عليه أن يعيَ ويتيقن
بأن الله معه لايغفل عنه لحظة واحده ،فهو معه في كل خفقة من خفقات قلبه ،
وفي كل زفرة وتنهيده ، وليعلم أن يد الله الحانية الراعية لن تلبث أن تتنزل عليه
لتملأ قلبه بسكينة يدفع بها وساوس الشيطان 0
أسأل الله لكل مهموم وكل محزون أن يعجل بفرجٍ له من عنده وأن يزيل مابه من
هم وأن يبدل حاله كحال تلك الأرض العطشى وأن يهدئ من روعه وأن يكتب له
الأجر والثواب على بلواه ، اللهم آمين 0




كتبه : ثنيان الجمعه 1 / 7 / 1429هـ ..

التعديل الأخير تم بواسطة عبـدالعـزيز ; 23-07-2008 الساعة 12:05 PM السبب: تصغير صورة
قديم 04-07-2008, 04:12 PM
  #2
بنت طيبة الطيبه
عضو مثالي
تاريخ التسجيل: May 2004
المشاركات: 2,454
بنت طيبة الطيبه غير متصل  
رائع أخي ماكتبت وسلمت براجمك من الأوخاز ..

ياأيها الشاكي ومابك داء
كن جميلا ترى الوجود جميل
__________________
اللهم إن أبي نزل بك وأنت خير منزول اللهم أكرم نزله ووسع مدخله وارفع درجته وجازه بالحسنات إحسانا وبالسيئات عفوا وغفرانا .. آمين
قديم 04-07-2008, 04:32 PM
  #3
ام مشموشه
عضو مثالي
تاريخ التسجيل: Jan 2008
المشاركات: 167
ام مشموشه غير متصل  
جزيت خيرا كلامك يشرح الصدر

كلام منطقي 100% لمن يفكر ويعي ولايستعجل الامور
قديم 04-07-2008, 07:49 PM
  #4
ثنيـــــان
كبار شخصيات المنتدى
 الصورة الرمزية ثنيـــــان
تاريخ التسجيل: Jun 2008
المشاركات: 1,189
ثنيـــــان غير متصل  
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بنت طيبة الطيبه مشاهدة المشاركة
رائع أخي ماكتبت وسلمت براجمك من الأوخاز ..

ياأيها الشاكي ومابك داء
كن جميلا ترى الوجود جميل

حياكي أختي بنت طيبة .. شاكر جدا مروركِ الطيب .
قديم 04-07-2008, 08:23 PM
  #5
نور الجنة
كبار شخصيات المنتدى
 الصورة الرمزية نور الجنة
تاريخ التسجيل: Oct 2005
المشاركات: 2,462
نور الجنة غير متصل  
موضوع مميز


والله نحتاج لمثل هالمواضيع


فالقلب يغفل عن النعم التي يتنعم فيها ..



ويحتاج لتلك الكلمات حتى يفيق من غفلته ..



جزاك الله خير الجزاء ..


تقبل تحيااااتي ..
قديم 04-07-2008, 08:41 PM
  #6
أطياف المجد
كبار شخصيات المنتدى
 الصورة الرمزية أطياف المجد
تاريخ التسجيل: Jan 2007
المشاركات: 2,430
أطياف المجد غير متصل  
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
بارك الله فيك أخي الكريم
وهنا يحضرني قول الرسول صلى الله عليه وسلم "عجبا لأمر المسلم أن امره له خير أن أصابته ضراء صبر فكان خيرا له وإن أصابته سراء شكر فكان خيرا له" أو كما قال صلى الله عليه وسلم
وهكذا الحياة لم تصفو لاحد ولن تصفو
ويكفي ان اكثر الناس ابتلاء هم الانبياء ثم الصالحون ثم الذين يلونهم
اللهم لاتجعل مصيبتنا في ديننا ولا تجعل الدنيا أكبرهمنا ولا مبلغ علمنا ولا الى النار مصيرنا
اللهم ألهمنا الصبر وأخرجنامن هذه الدنيا وأنت راض عنا
جزيت خيرا
بانتظار جديدكم المميز
اختكم أطياف الرياض
قديم 04-07-2008, 11:14 PM
  #7
المصرية
عضو متألق
 الصورة الرمزية المصرية
تاريخ التسجيل: Mar 2006
المشاركات: 5,125
المصرية غير متصل  
موضوع يستحق التميز وبجدااااااااره
بارك الله فيك
كلام يقوى القلب ويصبر المبتلى
شكرا يااخى
__________________
قديم 04-07-2008, 11:22 PM
  #8
الشتاء الدافئ
كبار شخصيات المنتدى
تاريخ التسجيل: Oct 2006
المشاركات: 1,347
الشتاء الدافئ غير متصل  
كلام متعوب عليه ز
راااااااااائع

بجد روعة ...كلامك جا في وقته ومحله
__________________


اللهم اعنا على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك
قديم 05-07-2008, 11:27 AM
  #9
ثنيـــــان
كبار شخصيات المنتدى
 الصورة الرمزية ثنيـــــان
تاريخ التسجيل: Jun 2008
المشاركات: 1,189
ثنيـــــان غير متصل  
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ام مشموشه مشاهدة المشاركة
جزيت خيرا كلامك يشرح الصدر

كلام منطقي 100% لمن يفكر ويعي ولايستعجل الامور
حياكي الله أختي أم مشموشه.. الله يشرح صدورنا بذكره وكتابه .. اللهم آمين .
قديم 05-07-2008, 11:33 AM
  #10
القناصـ
قلب المنتدى النابض
 الصورة الرمزية القناصـ
تاريخ التسجيل: Jan 2008
المشاركات: 2,528
القناصـ غير متصل  
جزاك الله خير اخي الفاضل ثنيان

وبارك الله فيك على سطرت اناملك

طرح مميز من شخصكم الكريم

تقبل مروري

اخوكم القناص
موضوع مغلق

مواقع النشر

الكلمات الدليلية
لايُطاق, مثيل, ليس, لها


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 02:57 AM.


images