
لا زلت أحبها بعد انفصال وصل خمسة أعوام !! وعندي غيرها .
السلام عليكم ؛ أخواني أحبتي حصل لكي مشكل عائلية كان بطلها "الشيطان" وكاتب السيناريو أم الزوجة ، والقصة من أول حلقة وحتى الانفصال ، طلب الزوجة الطلاق لخلاف بيننا ، مع أني سعيت في الحل حتى الثمالة ، ولكن قدر الملك العليم وما شاء فعل سبحانه أن يكون الطلاق وأنا مكره وصابر ومحتسب . بعد زواج دام ثلاث أعوام بدون أطفال .
تزوجت بعدها مباشرة لأني أريد العفاف والستر ورزقت مباشر بأولاد ولله الحمد والمنّه ، نسأل الله أن يُعيننا على صلاحهم والسعي في هدايتهم . ( زوجتي أم أبنائي ، أقدرها واحترمها ، وأحفظ لها حقوقها ، وأحبها لما تحمله من صفات جميله ، وخلق طيب )
الشاهد : دام على انفصالي قرابة الخمسة أعوام ولا زال طيف الأولى أمامي ، ولا زال قلبي ينبض حباً لها ، لدرجة أني إن لم أشغل نفسي فيما ينفعني لأستمر التفكير فيها ، وكأن الحادثة بالأمس ، وعندما أصحصح أجد أنها مر عليها خمس أعوام . وهي إلى الآن لم تتزوج !!
سؤالي : هل هذا طبيعي وإلى متى ؟ وهل هي تبادلني نفس الشعور أم لا ؟ علماً بأنها أبنت عمي ولم أدخل بيتهم من وقتها خفاظاً على مشاعري .
فهل أجد بعد الله عندكم علاجٌ ناجع لمثل حالتي ؟ لدرجة أني أحدث نفسي متى تسمح لي الفرصة بالزواج منها لفعلت حتى وإن كانت كبيرة في السن ( عجوز ) .
آمل من المختصين الجواب علي !!