بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

إخواني صباح الخير جميعاً

الحمد لله أنا خاطب من قبل فترة طويلة ومثل أي شاب يموت بخطيبته أنا أموت فيها وتعبت تعب علشان أخطبها

المهم الآن بدينا رسائل في الجوال والماسنجر بحكم إن الملكة قريب إن شاء الله حبيت على قولهم أهيء الجو ذذذ

جلسنا نراسل بعض يمكن ثلاث أسابيع وكانت الأمور على ما يرام من ناحيتي ومن ناحيتها حتى هي كانت خجولة بالحيل من الكلام معي وأحيان تطلع الكلام الحلو بالقوة

مرة فتحت مووضوع عاااادي جداً بس البنت مشكلتها (حساسة بالحيل) المهم إن البنت زعلت علي , أنا وقتها ما صدقت حتى إني لما شفت رسالتها ما صدقت إنها زعلانة أبداً , قابلتها على طول في المحادثة وضحت لها وجهة نظري من السالفة وإنها ما تستحق كل هذا الزعل.

المهم طااال الحديث بيننا وهي ساكتة وما ترد إلا بعد وقت >> يعني خجل ذذ >> بعدين فجأة ردت على قولتهم نثرت السفرة ههههه وقالت لي كلام (غزل ما كنت أتوقعه منها بسبب خجلها , المهم البنت أظهرت إنها متعلقة فيييني بالحيييييييل,
وفعلاً هذا ظهر من رسايلها بالجوال والمسن إنقلب الأسلوب عن الأول غيييير يعني بالعربي الصريح تموووت فيني البنت والحمد لله

المشكلة من جهتي >> بدا الدلع ههههه >> ما أدري وش اللي أصابني يعني أنا إنصدمت صدمة غير طبيعية إنها زعلت مني , وتعبت ذاك اليوم بس بعد ما تصالحنا حزت بنفسي ذيك الزعلة وما صرت أحس بالمحبة اللي أول كنت أحس فيها رغم إنها أرسلت لي كم مرة خلاااااص إنسى الموضوع حنا تصالحنا ووعد ما عاد أزعل ووو من هالكلام اللي يعجبك ,

إلا إني أحس إني إلى الآن مصدوووم قلت بنفسي يمكن خلاص كرهتها لكن والله من يوم ما أفكر إني أفارقها على قولتهم الدموع بالعين أول ما أشوف رسالتها على قولت الشاعر أفز لها وما أصدق هههههههه , بس مدري وش اللي فيني؟؟ أموت فيها لكن مجرد ما أتذكرها أحس إني أنكتم وأزعل من ذيك الزعلة ,,,

هل يا أحباب هذا من آثار الصدمة ؟؟ وبعدين يرجع الحب مثل أول ؟؟ (حتى هالحين لما أفكر فيها أحس بضيقة رغم إني أمووووت فيها وماني مصدق إنها الآن معي)

يعني هل هذا أمر طبيعي ؟؟ وترجع المياه لمجاريها مثل أول ؟؟

والله ترددت كم مرة إني أكتب الموضوع لأني مدري وشلون لكن لعلي أجد عندكم ما يفيدني