لا ادري ماذا اكتب و لمن اكتب و لكن هي ليست كلمات تكتب بحروفنا المعروفه بل هي لغة لا يعرفها الا أنا و من تشابهت ظروفنا ... الحروف هي الأنين الساكن في داخلنا و الآهات التي تخرج مع الزفير ...
و موجهة لمجهولة احبها و أتمني الارتباط بها اليوم قبل الغد ... فلم اعد استطع احتمال الصمت الموحش و الظلام الدائم و حياة روتينية تشابهت بها الأدوار بيني و بين سائق العائلة بتلبية طلبات المنزل فقط و زوج فقط لاضفاء الصيغة القانونية باستخراج دفتر العائلة و شهادات الميلاد للأطفال ليتمكنوا من الدراسة ... اي عذاب أنا فيه ... اين الزوجه ؟ اين شريكة الحياة ؟ اين من تنتظرني في غرفة النوم لنتبادل الحديث قبل النوم ؟ اين من ترسم البسمة على محياي حتى وان كنت عابسا ؟ اين من تشاركني الضحك ؟ اين من تشاركني التفكير بالمستقبل ؟ اين و اين وأين !!!! يا الله كم كان صادقا من قال ... لا حياة لمن تنادي ... نعم لا حياة لها رغم قربها مني في واقعها الا انها ابعد من الخيال ... و رغم بعد من في مخيلتي ... الا انها اقرب منها في واقعي ... كانت ... خيال ... و اصبحت حلم ... أنام و اصحو على أمل تحقيقه ... و من اليوم ... اصبحت هدفا يجب علي تحقيقه ... أسألك اللهم بكل اسم هو لك ان تيسر أمري و تحقق حلمي عاجلا غير اجل ... خرجت هذه الكلمات دون ترتيب مني ... فكانت مرارة شعوري بما اعانيه من واقع أعيشه من سنين طويلة ...* |
ان كان قلبت مواجع احد فأنا آسف ... ولكنه وجع سنين فاض به الكيل لدرجة لم أتمكن من النوم رغم ارهاقي يوم امس ... فدخلت الغرفة انتظرها ... و لكن كملت جلستها في الصاله ... و قلت اجلس معهم لعلها تفهمها و لم انتبه الا وانا أغفو على الكنب ... و أطربت مسمعي بطيب كلماتها ... رح نم بالغرفه ... و ما زاد علتي علة هو السبب الذي تريدني ان أنام من اجله ( لأجل تصحى بدري و تجيب ... و .... و تمر على .... و لنا كم يوم نبي .... رغم انها اول مره تتكلم في هذا الشي ...
حينها تحسرت على كل لحظة مرت معها ... و كل ثانية راحت في سبيلها ... و ليت الزمن يرجع .... بس آه ما يرجع لكن الأمل بالجاي ... |
الله يذكرك بالخير يالولهان دايم تطري ع بالي
واقول اخباره وزوجته تعدلت اولا ماذكر قصتك بضبط بس زوجتك خلاص مالها حل قدامك خيارين ياتعيش وتوسع صدرك بشي ثاني وهذا يعتمد ع شخصية الشخص الي يقدر ينسا حياته الخاصه وينبسط مع الناس ولاتاثر ع حياته انا بصراحه لا املك هذه القدره ابد اذا بيني وزوجي شي كرهت مب الدنيا حتي نفسي الخيار الثاني ياااااخي تزوج البيوت مليانه بنات والحين الحريم صارت تصرف وتتحمل مسئوليات وش يمنعك بتعيش بالدنيا مره واحده انبسط ووسع صدرك انا استغرب من الحريم الي كذا ماتشتاق لزوجها ماتحن له هذي فطره بالانثى للزوج اقل شي علشان نفسها تمتع عمرها تغير بحياتها لها مب له الله يعينك ياخوي وتزوج لاتعيش برسايل وهم ☺ |
مواقع النشر |
![]() |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|