السلام عليكم
دار في خاطري سؤال وأحب أن أطرحه عليكم

كيف للمرأة أن تعلق زوجها بها وأن تزيد من حبه لها؟

ما الذي يحب أن يعيشه الزوج مع زوجته؟
وما الطريقة المثلى التي تجذب الرجل لزوجته؟
وهل كثرة الاحتدام بين الزوجين يولد القرب أم التنافر بينهما ؟ ولا أقصد المشاكل الكبيرة

هل كثرة الاحتدام دليل محبة بين الزوجين؟


أتمنى مشاركة كلا الجنسين الرجل والمرأة ليستفيد الجميع

تحياتي

__________________
اللهم أسألك أن تحقق لي ماأتمناه عاجلا غير آجل .. وأن تحقق لأختي "المنسية" راحة وسكينة وعافية ..

(الاهتمام والاحترام ) حينما يكون هناك تبادل في الاهتمام والاحترام تولد العشرة السليمة.. وحينما تكون هناك ندية وتعامل بالمثل وتتبع السقطات لا معالجتها تنهار الحياة الزوجية .. وعاد انتي وشطارتك .. اذا عرفتي ماذا يريد ولبيتي مايريده بذكاء ستتمكنين منه .. اما اذا نفرتيه واعتمد على غيرك .. فقد بدأ البون بينكما فانتبهي

__________________
ان انت اكرمت الكريم ملكته.. وان انت اكرمت اللئيم تمردَ!!

لا يوجد خلطة سرية
ميل القلوب بيد الله
فإذا أحب الحبيب حبيبه , لا يرى عيوبه التي يراها الأخرين
و يرى كل ما يصدر منه حلو
,,,,
والله أعلم

__________________

ودك زوجك يرضى عليك مآأقدر أقول محبه لأنها بيد الله وحده ،
، لا تفعلين أي شيء من متطلبات حياتك الزوجية إلا ابتغاء مرضاة الله سبحانه وحده .. من تجمل إلى قبلة وابتسامه إلى اهتمام الى المجامله والمدح وعدم الجدال وكثرة العتاب لأن الله أمرنا بحسن عشرته
وهذه الأمور تعتبر من حسن عشرته..
.. فبرضى الله عنك يرضى زوجك عنك وقيامك بحقه..
قيل يا رسول أي النساء خير؟ قال
( التي تسره اذا نظر، وتطيعه اذا أمر، ولا تخالفه في نفسها ، ولا في ماله بما يكره )

__________________

من جعل الاخره همه
اتته الدنيااااا راغمة
ومن جعل عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: "مَنْ كَانَتْ الْآخِرَةُ هَمَّهُ جَعَلَ اللَّهُ غِنَاهُ فِي قَلْبِهِ وَجَمَعَ لَهُ شَمْلَهُ وَأَتَتْهُ الدُّنْيَا وَهِيَ رَاغِمَةٌ وَمَنْ كَانَتْ الدُّنْيَا هَمَّهُ جَعَلَ اللَّهُ فَقْرَهُ بَيْنَ عَيْنَيْهِ وَفَرَّقَ عَلَيْهِ شَمْلَهُ وَلَمْ يَأْتِهِ مِنْ الدُّنْيَا إِلَّا مَا قُدِّرَ لَهُ". أخرجه هناد (2/355) ، والترمذي (4/642 ، رقم 2465) وصححه اﻷ‌لباني في "السلسلة الصحيحة" (2 / 670). قال العﻼ‌مة المباركفوري في "تحفة اﻷ‌حوذي بشرح جامع الترمذي":* (هَمَّهُ) أَيْ قَصْدُهُ وَنِيَّتُهُ. (جَعَلَ اللَّهُ غِنَاهُ فِي قَلْبِهِ) أَيْ جَعَلَهُ قَانِعًا بِالْكَفَافِ وَالْكِفَايَةِ كَيْ لَا يَتْعَبَ فِي طَلَبِ الزِّيَادَةِ* (وَجَمَعَ لَهُ شَمْلَهُ) أَيْ أُمُورَهُ الْمُتَفَرِّقَةَ بِأَنْ جَعَلَهُ مَجْمُوعَ الْخَاطِرِ بِتَهْيِئَةِ أَسْبَابِهِ مِنْ حَيْثُ لَا يَشْعُرُ بِهِ* (وَأَتَتْهُ الدُّنْيَا) أَيْ مَا قُدِّرَ وَقُسِمَ لَهُ مِنْهَا (وَهِيَ رَاغِمَةٌ) أَيْ ذَلِيلَةٌ حَقِيرَةٌ تَابِعَةٌ لَهُ لَا يَحْتَاجُ فِي طَلَبِهَا إِلَى سَعْيٍ كَثِيرٍ بَلْ تَأْتِيهِ هَيِّنَةً لَيِّنَةً عَلَى رَغْمِ أَنْفِهَا وَأَنْفِ أَرْبَابِهَا (وَمَنْ كَانَتْ الدُّنْيَا هَمَّهُ) وَفِي الْمِشْكَاةِ: وَمَنْ كَانَتْ نِيَّتُهُ طَلَبَ الدُّنْيَا (جَعَلَ اللَّهُ فَقْرَهُ بَيْنَ عَيْنَيْهِ) الِاحْتِيَاجِ إِلَى الْخَلْقِ كَالْأَمْرِ الْمَحْسُومِ مَنْصُوبًا بَيْنَ عَيْنَيْهِ (وَفَرَّقَ عَلَيْهِ شَمْلَهُ) أَيْ أُمُورَهُ الْمُجْتَمَعَةَ. قَالَ الطِّيبِيُّ: يُقَالُ جَمَعَ اللَّهُ شَمْلَهُ أَيْ مَا تَشَتَّتَ مِنْ أَمْرِهِ. وَفَرَّقَ اللَّهُ شَمْلَهُ أَيْ مَا اِجْتَمَعَ مِنْ أَمْرِهِ , فَهُوَ مِنْ الْأَضْدَادِ* (وَلَمْ يَأْتِهِ مِنْ الدُّنْيَا إِلَّا مَا قُدِّرَ لَهُ) أَيْ وَهُوَ رَاغِمٌ, فَلَا يَأْتِيهِ مَا يَطْلُبُ مِنْ الزِّيَادَةِ عَلَى رَغْمِ أَنْفِهِ وَأَنْفِ أَصْحَابِهِ.

__________________
اللهم اني استودعتك ديني ونفسي وزوجي واولادي يامن لا تضيع ودائعك

تعلقي بالله يتعلق بك العبد لله

__________________
لاتضع كل أحلامك في شخص واحد ...ولاتجعل رحلة عمرك وجه شخص تحبه مهما كان صفاته ولاتعتقد ان نهاية الأشياء هي نهاية العالم
فليس الكون هو ماترى عيناك

[img]http://im33.***********/edShu.gif[/img]