انا في 22 من عمري من عائلة محافضة و ميسورة الحال و الحمد لله جميلة جدا مثقفة جدا وصادقة الى ابعد الحدود احب احد اقربائي كثيرا واريد ان اكمل مشوار حياتي معه و هو يعرف كم احبه و لكني اشعر انه لا يقدر هدا الحب اخبرني مرة انه يفكر في دائما وفي حديثي معه دات مرة شعرت انه لا يريدني ان ابتعد عنه رغم انه لم يخبرني ابدا انه يحبني انا فعلت دلك و اخبرته في مناسبات عديدة انني احبه عندما يحدثني بالهاتف احس ببعض اهتمامه لكن عندما اكون معه لا اشعر بانه هو نفس الشخص الدي احبه حديثنا كله عن الاخرين وليس عنا عندما اعبر له عن اهتمامي و شوقي اليه لا يرد وجوده جنبي وهو يكلمني لا يختلف عن حديثه مع اصدقائه مثلا نبرة صوته عادية مللت منه ومن بروده و غموضه واخبرته انني سابدا حياة جديدة و سانساه فاختفي عدة ايام ثم هاتفني واخد يلومني على دلك لكنه عاد لطبيعته الاولى لم اعد احتمل الوضع وقررت ان انهي الموضوع فقط كيف اعرف ان كان فعلا يحبني وها تصرفاته هده طبيعية ام مادا اريد الحل
التعديل الأخير تم بواسطة amel2013 ; 17-11-2013 الساعة 02:25 AM
شكر لك فعلا انا و هو سبق و ان تكلمنا في موضوع الخطوبة ووافق و بعلم اهلى و اهله ايضا لكنني اريد فقط تفسير تصرفاته معي و هل هو فعلا يحبني ام لا فانا لا استطيع ان ارتبط بشخص اكتشف لاحقا انه لا يحبني
شكر لك فعلا انا و هو سبق و ان تكلمنا في موضوع الخطوبة ووافق و بعلم اهلى و اهله ايضا لكنني اريد فقط تفسير تصرفاته معي و هل هو فعلا يحبني ام لا فانا لا استطيع ان ارتبط بشخص اكتشف لاحقا انه لا يحبني
تعبرين عن حبك لشخص أجنبي وتريدين منه هو أيضاً أن يعبر عن حبه
أخبريني ما فائدة الزواج إذا كان الانسان يستطيع أن يعيش
قصة حب خارج أسوار الشريعة؟!
في الاسلام نظرة شريعة .. وقبلها إن كان ممن يُرضى عن دينه وخلقه يُقبل
أما الحب قبل العقد فباب مفسدة عظيمة يشغل الانسان عن كثير
من العبادات ويلهيه بأمور محرمة ويصرف طاقاته فيما لا يجوز ولا ينفع
وقد يفتح على نفسه أبواب الفجور ويقع في الزنا والعياذبالله
وأقل المحظور بعد الزواج لا يجد متعة الحب الحلال
فالحب لا يأتي إلا مرة واحدة.. فإن كان في الوقت المناسب نما وكبر
وإن كان في غيره كالعلاقات الغير شريعة ذهب رونقه وانتهى أمره
استعيذي بالله من الشيطان الرجيم .. وابتعدي عن إغواء الرجل والحديث
عن مشاعرك وحبك اتجاهه فما تفعلينه محرم لا يأتي بخير
وإذا كان يريدك سيخطبك ... أما أن يخدعك الشيطان ويقول يتقدم لك وهو لا يحبك
فلماذا تقدم إذن ورضي بك ... هل يقدم جبر خاطرك على نفسه وحياته أم ماذا؟!