وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ..
مرحباً بالمتفائلة ..
يًطالب به مادام دين أما إذا كان هدية وغيره لا ..
من حقه هذا ويُعتبر دين وعليها السداد !
جبر الله قلبكِ بكل ماتُحبين ..
فتندب كتابة الدين من باب الاستيثاق وحفظ الحقوق سواء كان المدين زوجا، أوزوجة، أوغيرهما، قال تعالى : يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ إِذَا تَدَايَنتُم بِدَيْنٍ إِلَى أَجَلٍ مُّسَمًّى فَاكْتُبُوهُ... {البقرة:282}
في حالة كان لدية ما يثبت هذه الدين له أن يطالب اما
إذا كان يعرف أن طليقتة لن تنكر (تجحد) المبلغ من حقة التحدث مع أحد من اهلها ويطلب منها المبلغ اما إذا كانت طليقتة يغلب الظن انها سوف تنكر عليه احتس الاجر عند عند الله.
ان كان رجلاً مليئاً فأرى ان يتركه لها طلباً لرضى الرب سبحانه ومن ترك شيئاً عوضه الله خيراً منه
اعرف رجلاً طلق زوجته قبل الدخول بها فأرجعوا له المهر ورفض استلام ما قدمه لها من اشياء عينية مع انها اكثر من20الف ويرجو العوض من الله
يجب عليها اعادة المبلغ نظير طلاقها فهذا حق لهذا الزوج الا أن المبلغ من جد لا يستحق ايراقة دم الوجهة والذهاب الى اهلها ... كان شرط ذلك حينما طلقها امام المحكمة
لو أنا مكانة كان سكت عن الموضوع إن ارجعتها كان بنعمة أو كانت عليهم جميلة