|
الموظفة ضايعة
تبي تعيش نفس ربة المنزل لكن دون أن تستغني عن الوظيفة .. وهذا غير ممكن |
من حقها أن تعيش من الناحية المادية مثل ربة البيت بدون ترك الوظيفة وهذا مكفول لها شرعا اذا اشترطت الوظيفة .
انا فاهمة ليش الرجل الشرقي يبغى ربة بيت عشان ماتستقل ماديا وتبقى تحت رحمته ... شفت كثير ربات بيوت نوم وسهر وبلا هدف ولا اهتمام في البيت ولا الزوج وفوق هذا عندها شغالة وبحكم وظيفتي مروا علي طالبات امهاتهم ربات بيوت وتعال شوف قلة الاهتمام والله لدرجة آخر الدوام تجلسي معاها الى وقت متأخر منتظرين ولي امرها يأخذها ونقولها خذي الجوال اتصلي على امك ترسلك اي احد يأخذك تقول أمي نايمة !! وفية موظفات تكرف في الدوام وترجع البيت تكرف وتذاكر لأولادها وتقوم بزوجها وشايلة مصاريفها وتدفع معاها في كل شئ وبدون شغاله وفوق هذا مايملي عين زوجها سوى الراحة .. وللعلم انا كنت طالبة ثم ربة بيت قبل ما اتوظف وما شفت ولا مميزات اصرف من مكافأتي و اهلي يعطوني للمناسبات وماشفت اي تميز لكوني ربة بيت .... |
الشغالة تترك لي غداء يعني الشغالة مو امها حسبي الله ونعم الوكيل على كل من ضيع الامانة ومسؤليته
|
شايفين كيف الموظفات المرتبات الي نظامهم مرتب وبالنهاية الشغالة هي شايلة البيت..
ترى الوظيفة الي ميتين عليها الزوجات لا تعد اكثر من مجرد بريستيج وشكل قدام الناس فقط .. اراهن على تربية العيال عشان شكل قدام الناس.. |
الموظفة ضايعة
تبي تعيش نفس ربة المنزل لكن دون أن تستغني عن الوظيفة .. وهذا غير ممكن |
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته أدلو بدلوي في بئر الموضوع على شكل نقاط ٍ عجلى : * من يتزوّج موظفة؛ لأجل المال وحسب، ليس رجلاً؛ لأن النفقة من واجبات الزوج شرعاً وعقلاً وأخلاقاً. فغالباً مثل هذه النية المُبيّتة قبل الزواج، تلد المشاكل الكبيرة بعده. صح تلد مشاكل بس مااشوف فيها اشكال كبير لو نيتة يبحث عن موظفه مناسبة تعينة ع هالحياة .. * من بداية الزواج، على الزوجة ألا تعوّد زوجها على المشاركة مالياً في كل شيء؛ لأن بهذا الأسلوب الساذج، تضمحّل كرامة الزوج تدريجاً، ويرى أن ما تشارك به الزوجة أصبح واجباً بعد أن كان نافلة. تذكرت كلام لوالدنا رجل الرجال .. فيما معناه ان المرأة تلبس الزوج ثوب من اول ليلة .. هو الحبيب والغالي الامين الصادق الملخص وتعطية امور كثيرة وهو في الحقيقة ليس اهلا لها . وبعد شهور تكتشف حقيقتة ..المفروض تنتظر حتى ترا اذا يستحق او لا . * إذا رأت الزوجة أن الزوج يستحق المشاركة، لحسن معاشرته ولثقتها فيه، ويرسمان أهدافها المادية، سوياً، كشراء سيارة أو منزل أو أرض، فجميلٌ مثل هذا التعاون، بشرط ألا يكون هو السبب الوحيد للحب بينهما، حتى لا تصبح المصلحة المادية هي القطار المسيِّر للزواج. الحب في الزمن هذا ماعاد يوكل عيش .. مو مهم ايش السبب اللي يخلي المركب يمشي . المهم انه مستمر .. * مما يحزن الفؤاد، ويُبكي العين، عندما يغصبُ الزوج مال زوجته ويسيء صرفه، كأن يسافر به للخارج ويبعثره في أمور ٍ محرمة، أو يجبرها على استخراج قروض ٍمن البنوك لأمور ٍ تافهة ليس لها نفع، والزوجة هي التي تسدد ! الله المستعان .. * إذا عَشِق الزوجان بعضهما، ولا يصلا لهذه المرحلة إلا بعد ثقة ٍ عمياء في بعضهما، فأظن أن حسابهما البنكي سيكون واحداً. لا يبالي أياً منهما من الذي سحب، وكم صرف. * لو تزوجتُ، إن شاء الله، أفضِّل الموظفة. وإن لم تكن موظفة، سأوظفها لسبب ٍ وحيد: هو أن تشغل أوقات فراغها، ولا أحتاج منها ريالاً واحداً، ولله الحمد والفضل. |
مواقع النشر |
![]() |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|