|
نحتاج للزواج والاستقرار ولكن ان انفصلنا او لم يكتب لناالله الزواج .. فلن يقلل هدا من انوثتي ومستقبلي واحلامي وطموحاتي ابداااا .. واستطيع العيش حياة كريمه
|
صحيح كلامك أختي الكريمة..
والدليل وجود الكثير من المطلقات والأرامل و المتأخرات في الزواج النجاحات في مجالات الحياة، وهن أعضاء نافعين في المجتمع.
وهذا يرجع إلى الرضا بما كتبه الله الكريم جل جلاله.
لست محتاجة الزواج!
"أنا أنثى كاملة.. لن يزيدني الزواج أنوثة، ولن ينقص من قدري وكرامتي الطلاق، سأعيش حرية كريمة أبية ولن أسمح لكائن أن يقلل من شأني" هكذا تتداول بعض الفتيات هذه المقولة، وهناك مقولة أخرى تتناولها فئة أخرى.. "الزواج نصف الدين، وهو سكن للنفس ومودة ورحمة واستقرار، وعون على أعباء الحياة، وأنس للمرأة بعد كبر الأبناء" اذا هل الأفضل أن تتزوج المرأة المطلقة أو تبقى دون زواج؟ أولا .. نتفق أن ما يكتبه الله عز وجل للإنسان هو الخير كله، سواء رضي به الإنسان أم لم يرضى. فالأمر أمره والتدبير تدبيره. ثانيا.. لا يلزم أن تتحقق جميع الامنيات والرغبات لكي يسعد الإنسان. ثالثا..الدعاء يصنع المعجزات ، فلا تفقدي الأمل بالله، فأحسني الظن، وترقبي الخير |
ثانيا.. لا يلزم أن تتحقق جميع الامنيات والرغبات لكي يسعد الإنسان. |
موضوع جميل، لن أعلق على مضمونه حالياً على الأقل، ولكن أود أن أقتبس هذه الجملة المهمة جداً في حياة الإنسان والبشر بشكل عام وهي :
كُن سعيداً بحياتك، ولا تربط السعادة في شيء معين، فالعمر قصير، ولابد أن تستمتع بدنياك بأكبر قدر ممكن. |
الحياة ماشية بزواج او بدونه
عدم زواجي لا يعني نهايتي فانا مازلت حية و الزواج مهم نعم لكنه ليس باهمية الماء و الهواء كوني غير متزوجة لا ينقص من قيمتي و لا اهميتي و على الذين يرون ان قيمة المراة تكمن في مسمى "متزوجة" يراجعوا حساباتهم تفكير قديم ما انزل الله به من سلطان و الحمد لله دائما و ابدا |
مواقع النشر |
![]() |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|