هل لو كان أحدكم مكانى .. هل كان سيبقى عليها ولا يطلقها ؟ - منتدى عالم الأسرة والمجتمع
logo

الملاحظات

المطلقات والأرامل والمتأخرات يعتني بالمطلقات والأرامل والمتأخرات عن الزواج

موضوع مغلق
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع
قديم 01-03-2005, 01:38 AM
  #1
منيتى سمير
قلب المنتدى النابض
تاريخ التسجيل: Feb 2005
المشاركات: 186
منيتى سمير غير متصل  
tongue3 هل لو كان أحدكم مكانى .. هل كان سيبقى عليها ولا يطلقها ؟

بسم الله الرحمن الرحيم
]ما بعـــد ،،
تزوجت من زوجتي عام 1984 م ، رغما عن أهلي ، ودون رضاهم ، وهذا ليس لأنني عاق أو معاند ، ولكن لأنهم دلوني عليها في البداية ، وكانوا يرون أنها هي التي ستكون عونا لوالدتي التي كبرت ، لأنني أكبر أخوتي وليس لي أختا ، وبعد أن نفذت طلبهم ونزلت على رغبتهم ، مراعاة لحقوقهم على ، ووافق أهلها ورحبوا ، فغير أهلي اتفاقهم معي لأسباب غير مقنعة ، وهى أن أتزوج من بنت عمى أو بنت خالى لأنهن سيرثوا لإرثا كبيرا ،سيساندك فى هذه الدنيا القاسية .حاولت إقناعهم ، مئات المرات لكن أصروا ، وفشلت في إقناعهم ، وأضررت مراعاة لأني دخلت بيت خطيبتي واطلعت عليهم وعلى أسرارهم ، وهم لا يقدموا لي أي إساءة من أي نوع ، وهذا لا يرضى الله ، بل كانوا يتمنون لي أن أكون سعيد معهم ، وكانوا يتسابقون لإرضائي ، فكرهت أن أظلمها وأظلم أهلها بتنفيذ رغبة أهلي ، خاصة وأننا في مجتمع يعرف بعضنا بعضا ، فاستخرت الله سبحانه وتعالى في هذا الأمر ، وسرت في طريقي ، فرزقني الله على غير ما أتوقع أنا ، وبارك لي في رزقي ، ويسر لي طريق إتمام زواجي منها ، ودخلت بها في شقة في بيت أهلي ، وأقمت معهم ، والحمد لله على فضله ونعمته لم ينسى أهلي موقفي هذا ، غير أن والدي في بداية الأمر بدأ التعامل معي ومع زوجتي ، بطريقة سليمة ، وعاملها على إنها ابنته ، ولكن والدتي أبت ذلك ، ورفضت إلا أن تعبر عن رفضها بكل طريقة ، وبعد حوالي ستة أشهر حملت زوجتي بفضل الله تعالى ، وشبت النار في المنزل بسبب والدتي ، فكنت أصبر زوجتي التي كانت تطيعني طاعة عمياء ، ولكن وصل بها الأمر أنها لم تعد تتحمل أذى والدتي و اضطهادها وظلمها ، وكنت مشققا عليها ومقدرا لها هذا جيدا ، وذات يوم وجدتها تصلى في جوف الله وتبكى بكاء شيدا وهى تدعو الله عز وجل ، فاستيقظت على بكائها ، ومسحت دموعها ، وطيبت خاطرها ، وواعدتها بأن أبحث عن حل يريحها ، حرصا عليها وعلى جنينها
هداني ربى لأن أبحث عن شقة ، خارج البلدة التي أعيش فيها وأهلي ، وفقني الله ، استأذنت أهلي ، وافقوا ، خرجت أنا وهى ومستلزماتنا ، وأقمنا فى شقتنا تلك .
في آخر عام 1985 رزقني الله بأول مولودة ، والحمد لله حمدا كما ينبغي له ، وكانت ميلادها سببا في عودة أهلي إلى مرة ثانية تدريجيا ، فعدت ثانية إلى بلدتي وأهلي ,
وكل هذه الفترة وانأ وزوجتي مضربا للأمثال ، بين الأهل والأصدقاء والأقارب ، في الاحترام والمودة وطاعة الله عز وجل ، حتى أنها لم تترك بيتي ولا مرة واحدة غاضبة ، رغم ما كان يحدث بيننا أحيانا ، من خلافات كأي زوجين ، لكن كانت هي حريصة على ألا تترك زوجها وبيتها وأولادها ، وأنا كنت حريصا أن لا تتركنا يوما واحدا
ولكن حدث ما لم يحمد عقباه ، دب الشك في قلبها من ناحيتي فجأة ، على أثر قراءتها لمقالة لكاتبة صحفية في جريدة مصرية ، تحكى فيها قصة زوج خائن ، خان زوجته على الإنترنت ، وتزوج عليها دون أن تدرى ، وأنا كنت دائم الجلوس إلى الكمبيوتر ، وفى أحيان كثرة كانت ترافقني في هذا ، فبدأت تتابعنى متابعة دقيقة ، على غير طبيعتها ، حتى أصبحت تصرفاتها مستفزة ، وأسالتها فيها تلميح أحيانا ، ومحاسبة أحيانا أخرى ، ولما بات الوضع يقلقني ويزعجني ، طلبت أن أجلس إليها لنتحدث في هذا الموضوع بعقل وحكمة ، حتى لا يضيع حصاد السنين الطويلة التي مرت .جلست معها ، سألتها عما يدور برأسها ، وناقشتها ، وذكرتها بظروفنا ، وحياتنا ، وأكدت لها أنه لا يصح ولا يتماشى معي كل الوساوس التي تطحنها وتدور بداخلها ، وبدت مقتنعة ، واعترفت لى أنه شيطان يخيل لها كل هذا ، ولكن ستستعين عليه بالله وتطرده من حياتنا ظننت خيرا ، ولكن تكررت تلك المواقف مرارا وتكرارا ، وكنت فيها الناصح الأمين ، حرصا عليها ، وعلى بيتي واولادى ، حتى إنها باحت لإبنتى الكبرى بشكوكها على أنها حقائق لا تقبل الجدال ، ولكن ينقصها فقط الدليل ، وراحت تبحث عن الدليل ، كل يوم كانت تفتش في ملابسي ، في حقائبي ، في الموبايل ، تقرأ الرسائل ، ترد على من يتصل ، تتفحص الرنات التي تصلني ، وتعرف أصحابها ، في كل شئ يخصني ، وكنت أعلم هذا جيدا ، ولكن تركتها عسى أن تعلم وتعود إلى رشدها عندما لا تجد دليلا في النهاية ، لأنني أصلا أراعى ربى في حياتي معها ، إذا وجدت ( Disk ) كمبيوتر في قميصي أو حقيبتي ، أخذته سرا ، وجعلت أبنائي يفتحونه أمامها على الكمبيوتر لتتفحص محتوياته ، لو وجدت ورقة ما .. قرأتها وحللتها وفحصتها جيدا ، إن ارتديت قميصا ما أو بنطلونا ما أو حذاء ما ، كانت هناك دوافع عندي ، حسبما تفكر ، إن مرضت تألمت ، ظنت أن ألمي من قصة حبي المكبوتة المخفية ، ولكن دون جدوى ، ولم يتوقف الأمر عند أولادي فقط ونظرتهم إلى ، وإحساسهم بوجود مشكلة من هذا النوع مع أبوهم وأمهم ، وهذا ما كان يؤلمني جدا ، بل اتصلت بزملائي في العمل ، مستفسرة عن تحركاتى ومواعيدي وتواجدي في الشركة وخلافه ، وكل هذا كنت دائما وأبدا مصرا أن أكون هادئ الطبع ، متحليا بالصبر والحكمة ، حتى لا أساعدها في هدم البيت الذي بنيناه سويا وكلفنا شبابنا لم تتوقف وندى لي الكلام يلوح من هنا وهناك ، وحفاظا على سمعة أولادنا ، وما قد يصيبهم من هذا ، أخذتها وذهبت إلى أهلها ، وصارحتهم أمامها بكل ما تفعل ، وكان قد مر على بداية هذا الخلاف حوالي ثمانية أشهر ، ولم يعجبهم أفعالها ، ورفضوا كل ما قامت به ، ونهروها ، وتعصبت وكادت تمرض بسبب هذا الزعل ، ولكني طيبت خاطرها وصالحتها ، حرصا منى على عودة البسمة والحنان الذي كان يملأ أركان بيتنا ، ولم يمض أكثر من يومان ، حتى عادت كما هي وأسوء ، ولكن تلك المرة حدث ما لم يكن قد حدث من ذي قبل ، فقد طلبت الطلاق ، لأنها لأن تستطيع أن تعيش معي هكذا
طلبت منها أن تهدأ ، وتحضر نفسها لنخرج خارج البيت نتنزه ، ونتغدى في مكان هادئ ، خرجنا ، واشتريت لها بعض الهدايا ، واسترجعت معها الأيام الجميلة ، والمشوار المفيد ، والرحلة الممتعة التي أثمرت أربع أبناء يتمناهم أي إنسان ، ثم تطرقت في كلامي معها في خلافاتنا ، ناقشتها وناقشتني ، قلت ما بداخلي ، وقالت ما بداخلها ، وعادت من جديد تعترف للمرة الألف أنه شيطان مسيطر عليها ، ولكن هذه المرة هي آخر كلام في هذا الموضوع ، سررت وفحت جدا ، وكدت أصدق
لكن ما مر أسبوع وعادت من جديد ، ذهبت بها مرة أهلها مرة أخرى ، استعرضت الموقف أمامهم للمرة الثانية ، رغم أنى لا أشرك أحدا على حياتنا قط ، لا من أهلي ولا من أهلها ، مهما حدث ، حرصا على الحفاظ على أسرتنا ، ولكن هذه المرة قسي عليها أهلها جدا ، وكاد أخوها أن يضربها ، فمنعته ، فقلت لها أمامهم ( أقسم بالله العظيم ، لا يوجد في حياتي امرأة غيرك ، ولا أنوى هذا ، وليس في خاطري ولا في تخطيطي كل ما في رأسك ) فرد أخوها وقال : لو أردت أن تتزوج تزوج ، هذا منة حقك ، وأنت لو تزوجت لم ترتكب حراما ، أنا إذا حدث هذا من زوجتي أطلقها وأتزوج عليها ، ما اعجبنى كلامه ، واعترضت عليه ، وقلت له : حتى لو فكرت في الزواج من غيرها ، فهل أضمن أن أجد إنسانة تحبني وتحترمني زى أختك ؟ لن يحدث هذا أبدا
وعدت بها إلى بيتنا ، وحاولت أن أداوى وأعالج ما حدث ، ولكن ما مرت أيام وعادت كما كانت ، ولكن لم اعد أتحمل ما تحملت ، بدأت أتعصب عليها مرة وأتقبل منها مرات ، ثم ضاق الحال بإبنتى ، فذهبت إلى جدها ( والدي ) وقالت له : أن هناك خلافا بين أمي و أبى ، وإن لم تتدخل سيكون الطلاق ، على الفور أتاني والدي ، وفتح الموضوع في حضورها ، قلت له : تتحدث هي أولا عما تشكو منه ، ثم أرد أنا وأتكلم ، وقالت ما عندها ، ثم تكلمت وقلت له : يا والدي إن ما أقوله هذه المرة ليس عندي طاقة ولا استعداد أقوله ثانية ، وبدأت أرد على كلامها واتهاماتها نقطة نقطة ، وذكرت لوالدي بعض المواقف التي فعلتها معها في تلك الرحلة المضنية التي قربت على عام ، فقلت له أنى أشهد الله وأشهدك أنى أحبها ، وليس لدى لا في قلبي ولا في تفكيري امرأة أخرى ، ولو كان هذا ، هل أتحمل منها كل هذا ؟ قال : لا ، قلت : هل لو أنني نويت الزواج أتمسك بها في البيت ؟ قال : بل تطردها من البيت كما يفعل البعض ، قلت : سأحكى لك موقف حدث من أسبوع ، قال : تفضل ، قلت له في حضورها : إنها مرضت فلم أتوانى ولم أتحمل عليها ألمها ولا مرضها ، فذهبت بها للطبيب ، وطلب بعض التحاليل والفحوصات ، ثم كتب أدوية بمبلغ وقدره ، ولم يكن معي في هذا الوقت ما يكفى ثمن الدواء ، وكنت أنا أيضا قد صرفت دوائي الشهري من الشركة ، فذهبت إلى الصيدلية ، استبدلت دوائي الذي لا أستغني عنه يوما واحدا ، بدوائها ، فسقطت دمعة من عين والدى ، وقال : هل هي تعلم ذلك كله ؟ قلت : نعم ، واسألها ، فسألها ، فأقرت
فقال لي : أنت لا عليك شئ ، والتفت إليها وقال : تعالى بعد صلاة العشاء ، أريد أن أكلمك كلمتين ، قالت له : حاضر ، وانصرف ، ثم ذهبت إلى والدي ، ثم عادت ، إلى حد ما ، هادئة ، ومر يومان أيضا ، وانقلب الحال من جديد ، ذهبت إلى أهلها مرة أخرى ، ثم بلغت والدي بما حدث ، وكل هذا ما فكرت أفرط فيها ، واتركها تخرج من بيتي ، ومرت شهور أخرى ، وتخطيت العام في هذه المعاناة ، حتى ضاق صدري ، وتأثر عملي ، وتأثر أولادي ، وتأثرت نفسيتي ، فجمعت بعض من أقاربها المقربين لها ، وبعض من أهلي ، ممن أعرف عنهم أنهم يحبون لنا الخير ، وتربطنا بهم علاقات جيدة ، وبدأت أعرض المأساة على الجميع ليفيدونا بالرأي ، ولعلها تخضع لكلام أحدهم ، دون جدوى ، وأصرت على الطلاق ، وقالت : إن لم يطلقني سأنتحر ، أو أترك البلد وأذهب في أي مكان آخر
تركوها شهرا تفكر ، في هذا الشهر عاملتها أحسن ما تكون المعاملة ، راعيت فيها الله ورسوله ، فكنت دائما أتقرب منها ، وأتودد إليها ، وأراعيها ، وأتناسى ما بداخلي ، عسى أن يرحمنا الله .[
واجتمعوا ثانية بعد شهر ، ولكن لا جديد ، أصرت على الطلاق ، أوضحوا لها أنها ستكون الخاسرة ، وسأكون براء من كل حقوقها ، و و و و و .............. إلخ .
قالت : الطلاق ، الطلاق ، الطلاق ، قالوا جميعا : الأمر لله من قبل ومن بعد ، طلقها ، وليس لها أى حقوق عندك
دارت بي الأرض ، ما شعرت بنفسي ، إنتابتنى حالة من اللاوعى وعدم التركيز ، فأتوا لي بكوب من الماء ، شربته وحمدت ربى ، وهم ينظرون إلى مشققين على مما حدث ، منتظرين يمين الطلاق ، ولكن ألهمني ربى أن أتصرف وأقول لها ولهم هذا الكلام ( أشهد ربى في علاه ، وأشهد حضراتكم ، اننى لن أسمح لنفسي أن أبيعها ، أو أظلمها ، ولن أتركها تقاسى وتعانى من بعدى ، لقد عشت معها أجمل أيام شبابي وعمري ، وكانت لي تعم الزوجة ونعم الأم ، وليس معنى أن تطلب الطلاق ، أن أبخسها حقا ، ولكن إن قبلت هي أن تبقى في بيتها مع أولادها ، ولها على ما لأولادي من طعام وشراب وملبس وخلافه ، غير أنني أنا سأبحث لي عن مكان آخر أعيش فيه ، وإن قبلت أرجو أن تأذن لي في حضوركم ، أن أتردد على أولادي للاطمئنان عليهم ومتابعتهم من حين لآخر ، حسبما تسمح ظروفها هي ) ثم طلبت من السادة الحضور ، أن يكون الموضوع سرا لا يعلمه أحد من قريب ولا بعيد ، حتى لا يتأثر أولادي بالكلام الذي يترامى عليهم من هنا وهناك في مثل هذه الظروف ، وحفاظا عليها من نظرة المجتمع إليها ، وسكت برهة ، محاولا أن أتمالك نفسي ، و لكن ما استطعت أمنع نفسي من البكاء ، فبكيت
تأثر الحضور بالموقف ، ثار عليها أهلها ، وتعجب أهلي ، وبكى بعضهم معي ، ثم قلت لها : كلام أخير : تريدين الطلاق ؟ قالت : نعم ، ففعلت لها ما تريد وقد وفقني الله سبحانه وتعالى ، والتزمت بكل ما قطعته على نفسي تجاهها وتجاه أولادي ، وذلك حتى تاريخ كتابة هذا الموضوع إليكم
هذا مختصر قصة طلاقي لزوجتي ، فهل ترون حضراتكم أنني ظلمتها ، أو ما تحملتها ، أو ما حاولت أن أعالج هذه المشكلة
أقول هذا لأن بعض الأخوة والأخوات عندما قرأ قصتي مع ( فاطمة ) ظن أنني ظلمت زوجتي ، لأتزوج من هذه الفتاه ، لكن يعلم الله أن كلامي ما خرج عن الحقيقة أبدا .[/
[أفيدوني أفادكم الله ، وشاركوني جزاكم الله الأجر الوفير من الله رب العالمين ، حتى أعلم ، أن ما فعلته ليس فيه ظلما لأحد ، لأني والله ما أخشى عقاب ، أشد من عقاب الظلم
]وجزاكم الله خير الجزاء

التعديل الأخير تم بواسطة منيتى سمير ; 01-03-2005 الساعة 01:54 AM
قديم 01-03-2005, 01:51 AM
  #2
magfira
عضو دائم
تاريخ التسجيل: Jan 2004
المشاركات: 57
magfira غير متصل  
يا لطيف يا لطيف........
هادي عين و شيطان رجيم...
ليش ما قرأت عليها قرآن أو وديتها على شيخ?
قديم 01-03-2005, 01:56 AM
  #3
منيتى سمير
قلب المنتدى النابض
تاريخ التسجيل: Feb 2005
المشاركات: 186
منيتى سمير غير متصل  
بسم الله الرحمن الرحيم

لقد فعلت ، وما ورد حل ببالى ولا خاطرى إلا ونفذته فى الحال
قديم 01-03-2005, 02:02 AM
  #4
هند ام احمد
من كبار شخصيات المنتدى
تاريخ التسجيل: Apr 2004
المشاركات: 2,344
هند ام احمد غير متصل  
اخي الكريم
لا اعلم ماذا اكتب وماذا اقول
احس ان الكلمات هربت مني وصارت بدلا منها ....!!!!!! (علامات التعجب لا اكثر )
اعانك الله ....
اعانك الله مره مليون ومره الف
اتصل الامور بالشك لهذه الدرجه ؟؟
لا اصدق .. اعذرني يااخي الكريم ...
فعلا تمسكت بها لكن ...... هي من خذلتك وهي من خسرت


ربي يعوضك بزوجه صالحه ... اللهم آآآآآآمين
اختك هند ...
__________________
الحمد لله على نعمه وفضله وكرمه ..
قديم 01-03-2005, 02:12 AM
  #5
منيتى سمير
قلب المنتدى النابض
تاريخ التسجيل: Feb 2005
المشاركات: 186
منيتى سمير غير متصل  
tongue3

بسم الله الرحمن الرحيم

أختى / هند ( أم أحمد )

لقد سبق ان شاركتينى فى مأساتى مع ( فاطمة ) ،
وإنى لأشكر لك صدق حوارك ، وعدم حيادك عن الحق ، بالرغم من أنك إمرأة ، لكن رأيت فى بعض الأخوات تحيزا للزوجة الأولى ، وأنا مقر هذا لأنه يلأتى دفاعا عنها لكونها إمرأة ، متناسيات أن الزوجة الثانية هى أيضا إمرأة .


فأردت أن أوضح لهم شقا آخر من الحقيقة التى قد يحجبها الإنسان حرصا على عدم الخوض فى الماضى ، ولكن كنت مضطرا مشاركتكم معمى لوضع النقاط على الحروف
.

أشكرك مرة أخرى ، مع تمنياتى ، لك بحياة سعيدة خالية من المشاكل

التعديل الأخير تم بواسطة منيتى سمير ; 01-03-2005 الساعة 02:15 AM
قديم 01-03-2005, 02:20 AM
  #6
احترت بتسجيل
قلم مبدع
تاريخ التسجيل: Nov 2004
المشاركات: 419
احترت بتسجيل غير متصل  
مافى مخلوق يكره شريك حياته بسبب اوهام والله اعلم
يمكن غيرتها زايده
او فيها شى ما تبغى تقوله
الله يصبركم ويعينكم
قديم 01-03-2005, 02:23 AM
  #7
عتبة البيت
قلم مبدع
 الصورة الرمزية عتبة البيت
تاريخ التسجيل: Oct 2004
المشاركات: 485
عتبة البيت غير متصل  
كان الله في عونك......
والله اني حزنت لما قرأت قصتك...ولاحول ولاقوة الابالله...
هذه الزوجه وصلت لمرحله لايمكن علاجها من المرض..فالشك فيروس خطير ينخر في الحياة الزوجيه.... فواعجبي ابعد الذي فعلته وبعد نصيحة اهلها واهلك تكون هي (باعتقادها)الصح والجميع مخطئين....
اما انت اخي لم تقصر معها في شيء..وعليك بالدعاء ان يعوضك الله زوجة تعرف قيمتك وتقدر ماتفعله..
واسأل الله ان يعوضك زوجه خيرا منها ...



اختك عتبة البيت
قديم 01-03-2005, 02:33 AM
  #8
هند ام احمد
من كبار شخصيات المنتدى
تاريخ التسجيل: Apr 2004
المشاركات: 2,344
هند ام احمد غير متصل  
عذرا للرد مره اخرى
لكن اردت ان اقول
ان حالت زوجتك لا تخرج عن ثلاثه
اما مرض ... واما عين ... واما سحر اعاذنا الله من هذه الامور

لكن هي بذلك لن تستطيع العيش مع اي احد حتى افراد
اسرتها .....

الله المستعان
عذرا اخي مره اخرى لمشاركتي الثانيه ...
__________________
الحمد لله على نعمه وفضله وكرمه ..
قديم 01-03-2005, 03:57 AM
  #9
براءة الورد
عضو جديد
تاريخ التسجيل: Jul 2004
المشاركات: 28
براءة الورد غير متصل  
sad2 أنا آسفة جداً جداً لما حصل معكما

هذا قدر الله الذي ليس منه مفر....

تأثرت جدا أخي سمير بهذه القصة...

فلقد َتمسكتَ بها بقدر ما يمكنك حتى آخر لحظة.. و لكنها مكنت الشيطان من أن يملأ قلبها بالشك ..

واااااأسفاه على بيوت بنتها المودة والرحمة و نسفها الشيطان لرجيم...


أسأل الله لك العوض الجميل...


أختك: براءة الورد
قديم 01-03-2005, 04:37 AM
  #10
faisal
موقوف
تاريخ التسجيل: Jul 2004
المشاركات: 2,710
faisal غير متصل  
الاخ منيتي سمير
اسئل الله ان يصيرك ويعوضك بابرك منه وان يلهمك الصبر ويفتح عليك تزوج الله يرحم والديك
فيصل
موضوع مغلق

مواقع النشر


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 12:10 PM.


images