لي صديق غير مقرب له سنه عاقد قرانه على فتاه والحقيقه ان صاحبي (لا يصلي, له تاريخ كبير في الصياعه سواء قبل العقد او بعده , يحسب ان الزواج ممارسه للجنس فقط) ودائما يقول اني لما اقعد مع خطيبتي لا احس بشعور اتجاهها ( الرجال متعود على المراقص والسهرات و...) وانا عرفت من خلال كلامه ان خطيبته تحبه وتموت فيه لدرجه انه اذا زعلها تروح هي اللي تصالحه!
ياجماعه البنت مستقبلها بيضيع مع هذا الشخص ... ماذا افعل قولولي يمكن اقدر اسوي شي
ملاحظه: هذه شي بسيط مما يفعل هذا الشخص ودمتم في حفظ الله
لا شئ بيدك غير ان تقدم له النصيحه بالوسيله التي تحس انه يمكن ان يستجيب لها وتدعوا له الله بالهدايه .
وكان لازم من اهل خطيبته ان يسألوا عنه جيدا ولكن لا يمكن ان تتقدم انت لهم لتقول لهم عنه حقيقته .فهذا تصرف غير مقبول وهذا رأي والله وأعلم .
لاتحرموني من دعوة قد تستجاب منكم فلأمي المغفرةوالرحمة ولأبي أن تكون زوجته التي أقبلت علينا امرأة صالحة ...ولي التوفيق في الدنيا والآخرة
حتى لا أعيش الحرمان مرتين..ياأرحم الراحمين...
أنا من رأيي توجه واحدة من خواتك البنات تنصحها بالاستخارة وتلمحلها الحياة معاه ماراح تكون بسيطة وأمامها مشوار طويل في إصلاحه ، في بنات يحبوا يستلموا مسؤولية إصلاح شخص
ثانيا من واجبك أن تنصحه وتحكيله بعض قصص فلان وعلان اللي صار معاه كذا وكذا وكذا ، ومرة تخوفه من عقاب الله ، ومرة توريه حلاوة الدين وهكذا
المهم تعمل جهدك تصلح ذات البين
هذا وأقدر لك خوفك على أخوتك في الإسلام ، بارك الله فيك
احب اشر كل من اعطى رايه واقولهم بارك الله فيكم
الحقيقه انا سبق ونصحته لكن المشكله انه في وادي والعالم في وادي اخر
اما اللي قال ليش اهل البنت ما استفسروا عنه راح اقول له انهم سألوا واحد من شلته ! وقال انه ما يحتاج
يا جماعه انا هدفي والله خير ماهو تفريييييييق
lما يجوز لك السكوت عنه لأنه لا يصلي , وعد العلماء جواز الغيبة لهذا الشخص لتعريف أهل الفتاة بالرجل ..
وتعد من الخيانة السكوت عنه ..
والغريب أن الأخوان تركوت موضوع الصلاة وراحوا يحلوا المشاكل الباقية ..
والصلاة التي تركها كفر , لم يعرج عليها أحد ...سبحان الله ..
__________________
قال ابن الجوزي لأهل زمانه :
أيها الناس ..
لقد دارت رحى الحرب ، و نادى منادي الجهاد ، و تفتحت أبواب السماء ، فإن لم تكونوا من فرسان الحرب ،
فافسحوا الطريق للنساء، يدرنَ رحاها ، و اذهبوا و خذوا المجامر والمكاحل يا نساء بعمائم و لحى .