شكرا لك على الرد الجميل
واتمنى التفاعل من الاخوه مع ذكر الزوايا المتبقيه من الموضوع وهل اتكفل بالاولاد فقط ام كلاهما من حيث النفقه
ارجوا منكم التفاعل ذكر بعض مالديكم لكي استفيد من تجربتكم
وانظر لمميزاتها وليس لعيوبها ومتقلش انها كلها عيوب اكيد هى كمان شايفة انك فى عيوب كتيرة
لان كل واحد فيكم دلوقتى موش شايف الا الجانب السلبى والصفات السيئة اللى فى الاخر لكن لو كل واحد فيكم شاف الجانب الايجابى فى الاخر هيلاقى ان هيكون فى حل ان شاء الله لامشاكلكم
صدقنى انت وهى والاولاد هتخسروا كتيييييير وخاصتا الاولاد ممكن يعيشوا مع مرات اب او زوج ام او حتى هيعشوا مع احدى الوالدين فكر كويس
طلاق السنة الذي يجب أن يعرفه المسلمون فهو الطلاق طلقة واحدة في طهر لم يحصل فيه جماع أو الطلاق أثناء الحمل.
إن الطلاق على هذه الصفة علاج حيث تحصل فترات يكون فيها التريث والمراجعة.
المطلق على هذه الصفة يحتاج إلى فترة ينتظر فيها مجيء الطهر، ومن يدري فقد تتغير النفوس وتستيقظ القلوب ويحدث الله من أمره ما شاء.
وفترة العدة- سواء كانت عدة بالحيض أو الأشهر أو وضع الحمل- فرصة للمعاودة والمحاسبة قد يوصل معها ما انقطع من حبل المودة ورباط الزوجية.
ومما يجهله المسلمون: أن المرأة إذا طلقت رجعيا فعليها أن تبقى في بيت الزوج لا تخرج ولا تخُرج. بل إن الله جعله بيتا لها { لَا تُخْرِجُوهُنَّ مِن بُيُوتِهِنَّ } تأكيدا لحقهن في الإقامة، فإقامتها في بيت زوجها سبيل لمراجعتها، وفتح أمل في استثارة عواطف المودة وتذكير بالحياة المشتركة، فالزوجة في هذه الحالة تبدو بعيدة في حكم الطلاق لكنها قريبة من مرأى العين.
وهل يراد بهذا إلا تهدئة العاصفة وتحريك الضمائر، ومراجعة المواقف والتأني في دراسة أحوال البيت والأطفال وشئون الأسرة: {لَا تَدْرِي لَعَلَّ اللَّهَ يُحْدِثُ بَعْدَ ذَلِكَ أَمْرًا} [سورة الطلاق، الآية: 1]. فاتقوا الله أيها المسلمون وحافظوا على بيوتكم، وتعرفوا على أحكام دينكم، وأقيموا حدود الله ولا تتجاوزوها، وأصلحوا ذات بينكم.
اللهم ارزقنا الفقه في الدين والبصيرة قي الشريعة وانفعنا- اللهم- بهدي كتابك وارزقنا السير على سنة نبيك محمد، صلى الله عليه وسلم.