(( وَلَيْسَ الذَّكَرُ كَالأُنْثَى )) - منتدى عالم الأسرة والمجتمع
logo

الملاحظات

المواضيع المميزة المواضيع المميزة في المنتدى

 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع
قديم 03-11-2003, 01:41 AM
  #1
زاجر
عضو موجّه
تاريخ التسجيل: Oct 2003
المشاركات: 368
زاجر غير متصل  
(( وَلَيْسَ الذَّكَرُ كَالأُنْثَى ))

من أشد ما تبتلى به أمة ألا تتعظ بأخطاء غيرها من الأمم, ولذا حفل القرآن الكريم بقصص الأمم السابقة، فأحد أسباب ارتقاء العنصر البشري مقارنة بغيره من المخلوقات تراكم الخبرات بين الأجيال وانتقالها بين الأمم، لكن كثيرًا ما يتخلى الإنسان عن هذه الميزة من تلقاء نفسه فيكرر أخطاء غيره ويطيل فترة تطوره وتقدمه. ومن الأخطاء التي ما زالت تعاني منها المجتمعات العربية والمسلمة استيراد أنماطا اجتماعية غربية ذات قضايا واهتمامات مختلفة تمامًا عن واقعنا وحاجاتنا. لقد عشنا قرونا عديدة لا نجادل في مسَلَّمة جاءت في كتاب ربنا تقول: {وَلَيْسَ الذَّكَرُ كَالأُنْثَى}, فلم يكن رجالنا يرون في ذلك مزية لهم ولم تكن نساؤنا يرين فيها إقلالاً من شأنهن أو حطًا من قدرهن بل هي توصيف لواقع وفطرة نراها شاخصة ليس فقط بين بني البشر بل بين كل ذكر وكل أنثى من مخلوقات الله حولنا. لكن هذا الواقع تغير لا بسبب اكتشاف جديد وضعنا أيدينا عليه أو مشكلة نجمت عن هذه المسلمة بل لأن الغرب ـ أو قل تيارًا في الغرب ـ سعى لأن يكون عكس ذلك, فجاءت استجاباتنا سريعة ومضحكة: فالمرأة في الغرب تقود الطائرة إذن لا بد أن تفعل ذلك عندنا وتحتفل إحدى البلدان المسلمة بتخريج أول طيارة مقاتلة، ليس مهمًا إن كان هذا البلد لم يخض حربًا ولا يتوقع له أن يفعل ذلك. وإذا كان بين قضاة الغرب نساء فلا بد أن يكون عندنا كذلك وليس مهمًا إذا كان هذا القضاء بقضاته ـ رجالاً ونساء ـ تابع لا تنفذ أحكامه إلا بموافقة الحاكم!
المضحك الآن ـ وشر البلية ما يضحك ـ أن بعض البلدان العربية غالى في الأمر وأصبحت قضية المساواة بين الرجل والمرأة عندهم قضية مصيرية يتربى عليها الأطفال، فأحد بنود المعونة الأمريكية لأحد البلدان العربية تمويل بث نسخة عربية من برنامج الأطفال الأمريكي 'شارع السمسم' لتربية الأطفال على أنه لا فرق بين الولد والبنت وأن 'البنت مثل الولد'.
المثير أن هذا الأمر أصبح في الغرب نفسه 'موضة قديمة' وغدا عقلاؤهم يتندرون على جهالات وسخافات الخطاب النسوي عندهم في الستينات الذي كان مهووسًا بمسألة المساواة، فبدأنا نسمع عن دعوات لعودة المرأة إلى البيت، وفصل الأولاد عن البنات في المدارس وغيرها من الأمور الفطرية التي ضربوا بها عرض الحائط ثم عادوا إليها بعد أن دفعوا الثمن غاليًا، فهل ينبغي أن ندفع الثمن نفسه قبل أن نعود؟!
شهدت الستينات الميلادية في الغرب نموًا ـ بل فورانًا ـ ملحوظًا لحركات الليبرالية والفوضوية والماركسية التي وصلت أفكارها على حد التناقض فيما يتعلق بالطروحات السياسية والاقتصادية, لكن القاسم المشترك بينها كان ما يسمى بالمساواة بين المرأة والرجل حيث ظهرت الحركة النسوية 'فيمنزم' التي راحت تدفع بالمرأة في كل المجالات معتبرة ذلك إنجازًا وتقدمًا يصب في كفة المرأة.
ومن ضمن الأفكار التي رفعوا لواءها 'نظرة النوع' [جندر] ومفادها أن الرجل ليس رجلاً لأن الله خلقه كذلك، ولا المرأة امرأة لأن الله خلقها هكذا وأن الحالة التي تبدو لنا طبيعية ليست كذلك وأن الصفات المميزة لكل نوع .. وحتى الصفات النفسية أيضًا ليست كذلك، وعليه فإن العلاقة القائمة بين الرجل والمرأة في الحياة الزوجية مرفوضة، لأنها تجعل من المرأة الجانب المظلوم.
وأن الأسرة كرست نظام الظلم على المرأة لأنها لا تملك حرية نفسها في اختيار من تريد لنفسها, فقد ظلمها الرجل ـ على حد تعبير الفلسفة الماركسية ـ بفرض رجل واحد في حياتها وهو الزوج بغرض معرفة نسب الولد، إذًا فلا بد من الثورة على الأسرة كنمط اجتماعي كرس لظلم المرأة ووأد دورها الاجتماعي والطبيعي لتخرج إلى نطاق الشواذ باسم الحرية والمساواة وضرورة إزالة الملكية الخاصة حتى لا يتحكم الرجل في المرأة بماله!
------- تابع ------>
__________________
الإدارة
مع التحية
قديم 03-11-2003, 01:42 AM
  #2
زاجر
عضو موجّه
تاريخ التسجيل: Oct 2003
المشاركات: 368
زاجر غير متصل  
لذلك تطالب [النوعيات] بتطهير التلفاز من كل أنماط الصور المعهودة حتى ينمو الأطفال معتادين على الصور الجديدة، غير المقيدة بإطار جنسي معين، وأنه لا بد من إعادة صياغة وتحدي العلاقات بتغيير كلمة [زوج] إلى كلمة [شريك]، ولهذا ركزت الحركة النسوية في حديثها عن تلك الحقبة على موضوع المساواة ونسب الأولاد والوراثة كحقوق اغتصبها الرجل من المرأة واستقوى بها عليها.
وقد هيمنت النوعيات على برامج المرأة في أغلب الجامعات الأمريكية ففي مادة بعنوان إعادة صياغة صورة النوع [الجندر] تشرح المادة الموزعة على الطالبات والطلاب فكرة الأمومة المكتسبة وتحث على حق الإجهاض من منطلق أن زواج المرأة بالرجل ظلم ونكاحه لها اغتصاب، كما تشرح المادة أن الذكورة والأنوثة لا تعني شيئا فهي مجرد نمط اجتماعي يحدده الدور الاجتماعي، وتركز المادة على فكرة التخلص من النوع الذي يعتبر مفتاح التخلص من النظام الأبوي وظلم الرجل.
هزيمة:
هذه الرؤية النسوية المتطرفة هزمت أمام الفطرة وأمام سيل الأبحاث والدراسات العلمية التي تؤكد حقيقة الاختلاف بين المرأة والرجل ومن ثم ضرورة اختلاف الوظائف والأدوار الاجتماعية بينهما.
يقول الباحث الطبيعي الروسي أنطون نميلاف في كتابه الذي أثبت فيه عدم المساواة الفطرية بينهما، بتجارب العلوم الطبيعية ومشاهداته: 'ينبغي أن لا نخدع أنفسنا بزعم أن إقامة المساواة بين الرجل والمرأة في الحياة العملية أمر هين ميسور. الحق أنه لم يجتهد أحد في الدنيا لتحقيق هذه المساواة بين الصنفين مثل ما اجتهدنا في روسيا السوفيتية، ولم يوضع في العالم من القوانين في هذا الباب مثل ما وضع عندنا، ولكن الحق أن منزلة المرأة قلما تبدلت في الأسرة، لا في الأسرة فحسب بل قلما تبدلت في المجتمع أيضًا'.
---- تابع ---->
منقول من -- مفكرة الإسلام --
__________________
الإدارة
مع التحية
قديم 03-11-2003, 01:45 AM
  #3
زاجر
عضو موجّه
تاريخ التسجيل: Oct 2003
المشاركات: 368
زاجر غير متصل  
ويقول في مكان آخر: 'لا تزال تصور عدم مساواة الرجل والمرأة ذلك التصور العميق راسخًا ليس في قلوب الطبقات ذات المستوى الذهني البسيط فحسب، بل في قلوب الطبقات السوفيتية العليا أيضًا'.
ويقول عن الفوضى الجنسية التي أحدثتها محاولات تطبيق المساواة: 'الحق أن جميع العمال قد بدت فيهم أعراض الفوضى الجنسية، وهذه حالة جد خطرة، تهدد النظام الاشتراكي بالدمار، فيجب أن نحاربها بكل ما أمكن من الطرق، لأن المحاربة في هذه الجبهة ذات مشاكل وصعوبات، ولي أن أدلكم على آلاف من الأحداث، يعلم منها أن الإباحية الجنسية قد سرت عدواها ليس في الجهال الأغرار فحسب، بل في الأفراد المثقفين من طبقة العمال'.
ويقول الدكتور ألكسيس كاريل ـ الحائز على جائزة نوبل ـ: يجب أن يبذل المربون اهتمامًا شديدًا للخصائص العضوية والعقلية في الذكر والأنثى، كذا لوظائفهما الطبيعية. هناك اختلافات لا تنقص بين الجنسين ولذلك فلا مناص من أن نحسب حساب هذه الاختلافات في إنشاء عالم متمدن.
استفادة:
الدراسات والأبحاث التي أكدت الفروق السلوكية والبيولوجية بين الرجال والنساء دفعت عددًا من التربويين إلى الاستفادة من هذه الحقيقة في مجال التعليم ومن هنا ولدت فكرة مدارس الجنس الواحد في أمريكا وأوروبا في سابقة يستغربها الكثيرون ويراها البعض طبيعية، وقد أعلنت إدارة الرئيس الأمريكي جورج بوش عن عزمها تشجيع مبدأ عدم الاختلاط يبن البنين والبنات في المدارس العامة، وذلك في عودة لقانون كان يطبق قبل ثلاثين عامًا.
وصدر إعلان عن هذا المشروع في 'السجل الفيدرالي ـ الصحيفة الرسمية الأمريكية ـ بتاريخ 8/5/2002، وقد أثار ردود فعل متضاربة. فانتقد البعض المشروع بشدة متحدثين عن مخاطر أخرى، في حين رأى البعض الآخر أن الفصل بين الصبية والفتيات سيؤثر إيجابًا على مستوى التعليم. وجاء في الصحيفة الرسمية أن 'وزير التربية ينوي اقتراح تعديلات للتنظيمات المطبقة حاليًا تهدف إلى توفير هامش مبادرة أوسع للمربين من أجل إقامة مدارس غير مختلطة، وأن الهدف من هذا الإجراء هو توفير وسائل جديدة لمساعدة التلاميذ على التركيز في الدارسة وتحقيق نتائج أفضل'.
على إثر ذلك أكد البروفيسور أميليوفيانو أن العديد من الدراسات التي أجريت على تلاميذ وتلميذات أظهرت أنه في بعض مراحل نموهم يرتفع مستوى التحصيل الدراسي لديهم في حالة الفصل بينهم أثناء الدراسة، وأضاف: إن بعض الفتيات قد يشعرن بميل إلى فتيات معينين؛ الأمر الذي يحرمهن من تطوير حياتهم الاجتماعية، وكذلك الحال بالنسبة لكثير من التلاميذ الذين يفضلون الانفصال عن الفتيات حتى لا يتحتم عليهم الالتزام ببعض اللباقات التي يرونها ضرورية في حضور فتيات.
كما أيدت 'الجمعية الوطنية لتشجيع التعليم العامر غير المختلط' وجهة النظر هذه ، وعرضت دراسة أجرتها جامعة 'ميتشيجن' في بعض المدارس الكاثوليكية الخاصة المختلطة وغير المختلطة تفيد أن الطلاب في المدارس غير المختلطة كانوا أفضل من مستوى القراءة والكتابة والرياضيات.
شهادة أمريكية أخرى للتعليم غير المختلط صدرت عن الوكالة التربوية الوطنية، أفادت نتائج البيانات الإحصائية بأن الفتيات الأمريكيات في الفصول المختلطة أكثر عرضة للقلق والاكتئاب والانتحار!
وفي دارسة أخرى لمجلة 'نيوزويك' الأمريكية أرقام وإحصاءات تفيد أن الدراسات في الكليات النسائية [غير المختلطة] هن الأكثر تفوقا ونجاحًا في الدارسة وفي حياتهن العملية بعدها. وهذا الإعلان أضاف إخفاقًا جديدًا، وهدم صرحًا عاليًا من صور نشر الفكر الغربي والمناداة بالمساواة والاختلاط والشذوذ.
ولم يقتصر هذا الأمر على أمريكا وحدها، بل انتقل إلى بريطانيا فقد أكدت بحوث بريطانية نشرت في العديد من الدوريات أن المدارس التي حقق طلبتها تفوقًا واحتلت المراتب التسع والعشرين الأولى في بريطانيا هي مدارس غير مختلطة: 'فقد حققت 15 مدرسة خاصة بالذكور و14 مدرسة خاصة بالإناث التفوق في شهادة الـ [a-level].
هذه النتائج جعلت مجلس إدارة مدرسة 'شين فيلد' الثانوية في منطقة 'برنت وود' تقرر فصل الطالبات عن الطلاب. وقال مدير المدرسة الدكتور أوزبورن: قد يبدو القرار عودة على الماضي، ولكننا نقول: إن القرار اتخذ لصالح مستقبل الطلبة من الجنسين، فقد اكتشفنا أن الطالبات ـ في التعليم المختلط ـ يضيعن وقتًا في الاهتمام بمظهرن وأنهن ـ ومع وجود الطلاب ـ يفقدن زمام السيطرة ولا يعرفن الهدف.
وتؤكد الإحصاءات أنه عندما يدرس الطلبة في كل جنس بعيدًا عن الجنس الآخر فإن التفوق العلمي يتحقق، ففي وسط التعليم المختلط أخفق البنات في تحقيق التفوق في مجال الرياضيات والعلوم والكيمياء والفيزياء والتكنولوجيا والكمبيوتر؛ وقد أيدت الإدارة التعليمية في منطقة 'نيوهام' هذه الحقائق في دراسة تحليلية.
إليزابيث فيجوري رئيسة رابطة مدارس البنات الخاصة ـ لم تؤكد هذه الإحصاءات فحسب، بل أكدت أيضًا أنه مع التوسع في استخدام التكنولوجيا في العملية التعليمية تزايد معدل التفوق لدى البنات في المدارس غير المختلطة، وأن نسبة النجاح بينهن ارتفعت في الشهادات العامة إلى 93% ونسبة التفوق بامتياز إلى 50%.
وقالت فيجوري: في محيط نسائي خالص، بعيدًا عن الضغوط النفسية والاجتماعية والسيطرة الرجالية، استطاعت البنات أن يؤكدن، ليس فقط تفوقهن، بل قدرتهن على استيعاب المعلومات واستخدامها وتحليها واتخاذ قرارات فيها.

----- تابع ---->
__________________
الإدارة
مع التحية
قديم 03-11-2003, 01:48 AM
  #4
زاجر
عضو موجّه
تاريخ التسجيل: Oct 2003
المشاركات: 368
زاجر غير متصل  
ولعل شهادة شيرلي وليامز الأستاذة في جامعة هارفارد ـ والتي أمضت حياتها الدراسية في مدارس غير مختلطة حتى حصلت على شهادة الـ [a- Level] ثم التحقت بكلية سرفيل ـ غير المختلطة أيضًا ـ بجامع أكسفورد؛ لعل شهادتها توضح الكثير من تميز التعليم غير المختلط.
تقول شيرلي وليامز: في هذا الجو الخالي من الضغوط التي يسببها وجود الرجال؛ يكون عطاء البنات عاليًا وإيجابيًا ومثيرًا يؤكد قدرتهن على الإبداع والعطاء والتفوق. كما أن وجود بنات فقط في الفصول يزرع فيهن قدرًا عاليًا من الثقة بالنفس والصداقة الحميمة.
هنا وهناك:
لكن ما يحدث عندنا أمر يثير العجب، فقد نقلت الغالبية العظمى من بلدان المسلمين كثيرًا من تجليات النسوية الغربية، وأصبحت بعض بلداننا تقيس تقدمها بعدد النساء العاملات في القضاء وفي الشرطة والجيش والبرلمان والحكومة انطلاقًا من موقف المساواة, فجل ما يهمهم هو أن يكون عدد النساء مثلاً مساويًا لعدد الرجال في الحكومات والمجالس النيابية والإدارات المحلية ومواقع السلطة في كل مكان، وأن تصبح المرأة سيدة أعمال، ولكنهم لا يجرءون أن يطرحوا قضية حقوق المرأة المعنوية والمساواة في قضايا عائلية تتعلق بالتكوين الجسمي للمرأة ودروها الوظيفي في إطار العائلة ويتهربون منه رغم أن القرآن أرسى قاعدة شهيرة تحدد الفروق بما يحفظ للمرأة للرجل معًا كرامتهما {وَلَيْسَ الذَّكَرُ كَالأُنْثَى}!
ويغفل هؤلاء الداعون للمساواة ـ بالمنطق الغربي ـ الأصوات الغربية التي ترصد عيوب هذه الدعوة العمياء للمساواة المطلقة على كيان الأسرة التي هي عماد المجتمع والمطالبين بالسعي وراء فطرة الإنسان كما خلقه الله ومنها مسألة عمل المرأة.
---- تابع ---->
__________________
الإدارة
مع التحية
قديم 03-11-2003, 01:50 AM
  #5
زاجر
عضو موجّه
تاريخ التسجيل: Oct 2003
المشاركات: 368
زاجر غير متصل  
تم بحمد الله 000
__________________
الإدارة
مع التحية
قديم 03-11-2003, 01:10 PM
  #6
الجوهرة-85
عضو دائم
تاريخ التسجيل: Sep 2003
المشاركات: 64
الجوهرة-85 غير متصل  



السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،،


صدق الله العظيم

(( وَلَيْسَ الذَّكَرُ كَالأُنْثَى ))




الجوهرة-85


__________________
أحسن الحب .... حب الزوجة XXXوأحلى الحب .... حب الوالدين
وأروع حب .... حب التوبة XXXوأصعب حب .... حب الفراق
وأندر حب .... حب الموت XXX وأعظم حب .... حب الفضيلة
وأقصى حب .... حب الشوق XXX وأنقى حب .... حب الجهاد
وأبهج حب .... حب الصلاة
قديم 29-01-2004, 07:28 AM
  #7
توت بري
كبار شخصيات المنتدى
تاريخ التسجيل: Aug 2003
المشاركات: 4,365
توت بري غير متصل  
ينقل...لعالم..المواضيع..المميزه..





تحياااتي
__________________
رحمك الله يأبي رحمة واسعه وجمعنا بك في جنات النعيم عند حوض النبي محمد صلوات السلام

عليه
"اللهم اغفر للمؤمنين والمؤمنات والمسلمين والمسلمات الاحياء منهم والاموات "
 

مواقع النشر


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 08:20 PM.


images