__________________

إذا كثُر الاستغفار في الأمة وصدَر عن قلوبٍ بربّها مطمئنة دفع الله عنها ضروباً من النقم، وصرَف عنها صنوفًا من البلايا والمحن، {وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُعَذّبَهُمْ وَأَنتَ فِيهِمْ وَمَا كَانَ اللَّهُ مُعَذّبَهُمْ وَهُمْ يَسْتَغْفِرُونَ}

اعلان جميل وكثر الله خير من ساهم في نشره
كل الشكر لك انتظار الفرج

__________________

هذا تذكير وما يمنع أن يكون بجميع الردود

ولكن انا مستغربه من شي

ليه مكتوب باللهجة العامية؟

صراحة روعة والي دائما تحترم نفسها حيحترمها الاخلرين مافي زحدة يتحركش فيها اي شب الا تكون هي الي معطيتهم الضوء الاخضر بارك الله بصاحب الاعلان وكتر من امثاله وشكر خاص لك لنقله وتعبه نفع الله بك امته

__________________

حياك الله أخي ابو زيد

وجزى الله صاحب الإعلان كل خير

واشكر لك مرورك

__________________

إذا كثُر الاستغفار في الأمة وصدَر عن قلوبٍ بربّها مطمئنة دفع الله عنها ضروباً من النقم، وصرَف عنها صنوفًا من البلايا والمحن، {وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُعَذّبَهُمْ وَأَنتَ فِيهِمْ وَمَا كَانَ اللَّهُ مُعَذّبَهُمْ وَهُمْ يَسْتَغْفِرُونَ}

حياكِ الله اختي رواء الإيمان


اتصور انه مكتوب باللهجة العامية لآن الموقع ربما يكون مصري

أو فاعل الخير صاحب الإعلان مصري الله اعلم

اسأل الله أن يكتب اجره ويرفع قدره

__________________

إذا كثُر الاستغفار في الأمة وصدَر عن قلوبٍ بربّها مطمئنة دفع الله عنها ضروباً من النقم، وصرَف عنها صنوفًا من البلايا والمحن، {وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُعَذّبَهُمْ وَأَنتَ فِيهِمْ وَمَا كَانَ اللَّهُ مُعَذّبَهُمْ وَهُمْ يَسْتَغْفِرُونَ}

هلا وغلا والله بأم لؤي

هلا بالطش والرش

الله يستجيب هالدعوات الطيبة واسعدني مروركِ ياغالية

__________________

إذا كثُر الاستغفار في الأمة وصدَر عن قلوبٍ بربّها مطمئنة دفع الله عنها ضروباً من النقم، وصرَف عنها صنوفًا من البلايا والمحن، {وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُعَذّبَهُمْ وَأَنتَ فِيهِمْ وَمَا كَانَ اللَّهُ مُعَذّبَهُمْ وَهُمْ يَسْتَغْفِرُونَ}

بارك الله فيك وكثر من أمثالك...

__________________
قرأ وهيب بن الورد رحمه الله قوله تعالى {وإذ يرفع إبراهيم القواعد من البيت وإسماعيل ربنا تقبل منا} ثم بكى! وقال: (يا خليل الرحمن ترفع قوائم بيت الرحمن وأنت مشفق أن لايتقبل منك) تفسير ابن كثير1/167

جزاكِ الله خيراَ وبارك فيكِ

اسعدني مروركِ

__________________

إذا كثُر الاستغفار في الأمة وصدَر عن قلوبٍ بربّها مطمئنة دفع الله عنها ضروباً من النقم، وصرَف عنها صنوفًا من البلايا والمحن، {وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُعَذّبَهُمْ وَأَنتَ فِيهِمْ وَمَا كَانَ اللَّهُ مُعَذّبَهُمْ وَهُمْ يَسْتَغْفِرُونَ}