ما الحل برأيكم عندما تختلف توجهات الزوجين ؟؟ الفكرية والشرعية !!
عندما يكون هذا من مدرسة وحزب والآخر من مدرسة وحزب آخر بمعى آخر , لكل واحد طريقة تفكير ومنهجية مختلفة أو متضادة أحيانا هل تؤثر هذه الإختلافات على الحب والسعادة ؟ وكيف يجب أن يتعامل الزوجين معها ؟ |
وضحي أكثر .. ما المقصود بحزب ؟ حزب ديني أم حزب فكري أم تقصدين بها المنهجية بالتعاطي مع شؤون الحياة ؟ وما المقصود بتوجه شرعي .. مذاهب مختلفه ؟ |
هنا تكون العﻵقه 50 _ 50 %
بس اللي يرفع النسبه لل70 او تنزل لل30 هو اسلوب الحوار و التفاهم الناجح بإذن الله بمعني انه ليها مخاطر و ليها ايجابيات ﻵن التنوع الحاصل من ثقافتين يثريها و كذلك اﻹختﻻف الحاصل المفروض ما تكبر رقعته و يتم ذلك بالتواصل البناء مع بعضهم البعض بإذن الله |
توجهات الشخص الفكرية والسياسية والدينية نتاج طريقة تفكير وشخصية معينة ..
وطريقة التفكير هذي تنعكس في كثير من مجالات الحياة من أصغرها لأكبرها ولهذا أرى ان هذا الاختلاف جوهري وله تأثر قوي على الحياة الزوجية اليومية . |
-هل تؤثر هذه الإختلافات على الحب والسعادة؟
نعم تؤثر على التفاهم والانسجام واكيد السعادة؛ ان تتشارك مع زوجك او زوجتك اهتماماتك وهواياتك شيء جميل وله اثر في تقوية العلاقة، فكيف بأمور جوهرية تمثل الهوية مثل الفكر والاعتقاد. ايضا تقبل الاختلاف امر صعب ويكلف النفس طاقة وجهد غير عادي فما بالك برأي يفرض عليك حياة وظروف لا تشبهك. وكيف يجب أن يتعامل الزوجين معها ؟ الحوار ومحاولة التقارب وايجاد نقاط التقاء وتحديد ما يمكن قبوله ورفضه من نقاط الاختلاف. وقد يكون عدم الحوار وتجنب فتح مواضيع الاختلاف ايضا حل ان كان الزوجين غير مرنين او تقودهم هذه المواضيع للتشنج والتعصب، وتؤثر على استقرار العلاقة . لكن مهم في الحالتين وضع سياسة ثابتة في تربية الابناء حتى لا يصبحون حلبة صراع للتاثير وفرض السيطرة. |
مواقع النشر |
ضوابط المشاركة |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|