للعنوسه قصص مؤلمه -- - منتدى عالم الأسرة والمجتمع
logo

الملاحظات

المطلقات والأرامل والمتأخرات يعتني بالمطلقات والأرامل والمتأخرات عن الزواج

موضوع مغلق
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع
قديم 15-10-2006, 09:57 PM
  #1
ساري10
قلب المنتدى النابض
تاريخ التسجيل: Apr 2006
المشاركات: 1,235
ساري10 غير متصل  
للعنوسه قصص مؤلمه --

بسم الله


إعترافات عانس قصص واقعية لضحايا العنوسة
جمع وإعداد مبارك بن نزال الصقيري العنزي




* هذه قصة امرأة عانس تروي قصتها بألم وحسرة تقول
كنت في الخامسة عشر من عمري، وكان الخطاب يتقدمون إلي من كل حدب وصوب، وكنت أرفض بحجة أنني أريد أن أصبح طبيبة، ثم دخلت الجامعة وكنت أرفض الزواج بحجة أنني أريد ارتداء معطف أبيض على جسمي، حتى وصلت إلى سن الثلاثين، وأصبح الذين يتقدمون إلي هم من فئة المتزوجين وأنا أرفض وأقول: بعد هذا التعب والسهو أتزوج إنساناً متزوجاً، كيف يكون ذلك، عندي المال والنسب والشهادة العليا وأتزوج شخصاً متزوجاً
ووصلت هذه المرأة بعدها إلى سن الخامسة والأربعين وصارت تقول: أعطوني ولو نصف زوج

* يروي أحد الإخوة الذين شاركوا في عملية التعداد السكاني يقول

أثناء عملية التعداد ذهبنا إلى بيوت كثيرة، وجدنا في بعض هذه البيوت غرائب وأعاجيب

امرأة في الثلاثين، وأخرى في الأربعين، وثالثة في الستين، وكلهن من غير زواج

ولقول آخر:

ذهبنا إلى بيت فوجدت فيه خمس عوانس، أعمارهن من الثلاثين إلى الخامسة والأربعين

* يقول شيخ كبير تجاوز السبعين، وعمله تأجير البيوت

دخلنا بيوتاً فيها نساء أبكار، في الستين والسبعين، يشتمن المجتمع والأقارب ويلعن من كان السبب في بقائهن عوانس إلى هذا السن، فهن لا يجدن من يقدم لهن الطعام والشراب، لا يجدن من يقدم لهن الدواء، لا يستطعن قضاء حوائجهن بسهولة ويسر، الآباء غير موجودين، وإن وجدوا فهم كبار، وكذلك الأمهات والأخوة مشغولون بأنفسهم، كل واحد بزوجته وأبنائه، والأخوات مشغولات بأزواجهن وبناتهن

* يروي هذه القصة أحد المشايخ الفضلاء ويقول

طبيبة تصرخ وتقول: خذوا شهاداتي وأعطوني زوجاً، تقول: السابعة من صباح كل يوم وقت يستفزني، يستمطر أدمعي لماذا؟! أركب خلف السائق متوجهة إلى عيادتي، بل إلى مدفني، بل زنزانتي

ثم تقول: أجد النساء بأطفالهن ينتظرنني وينظرن إلى معطفي الأبيض وكأنه بردة حرير فارسية، وهو في نظري لباس حداد علي

ثم تواصل قولها: أدخل عيادتي، أتقلد سماعتي وكأنها حبل مشنقة يلتف حول عنقي، العقد الثالث يستعد الآن لإكمال التفافه حول عنقي، والتشاؤم ينتابني على المستقبل

ثم تصرخ وتقول: خذوا شهاداتي ومعاطفي وكل مراجعي وجالب السعادة الزائفة (تعني المال) واسمعوني كلمة ماما

ثم تقول هذه الأبيات

لقد كنت أرجو أن يقال طبيبة فقد قيل فما نالني من مقالها

فقل للتي كانت ترى في قدوة هي اليوم بين الناس يرثى لحالها

وكل منالها بعض طفل تضمه فهل ممكن أن تشتريه بمالها

* وهذه قصة فتاة من أسرة طيبة معروفة بأخلاقها، ووالدها كذلك

تقدم لخطبة هذه الفتاة شاب مستقيم صالح، ولكن الأمور في هذه الأسرة ليست بيد الوالد ولا بيد الفتاة ولا بيد أحد من إخوتها، بل الأمر فيها إلى الوالدة التي تمدنت وتحضرت وتأثرت كثيراً بالقيم الغربية، عقد العقد الشرعي بعد جهود جبارة لمعرفته بأصالة البنت، وبعدها بدأ بتأثيث الشقة وكلفته كثيراً نظراً لتدخل الأم في اختيار كل صغيرة وكبيرة، وذلك كان يغضبه ولكنه كان يتغاضى ويصبر كثيراً من أجل هذه الفتاة. وبعد التأثيث اتفق موعد الزفاف، وكان الطامة عندها، لأنه حصل خلاف كبير بين الزوج وبين والدة الفتاة في اختيار القصر الذي ستقام فيه الوليمة، وطبع بطاقات الدعوة والمغنية فرفض المغنية رفضاً تاماً، لعلمه بحرمتها، وتوقف عن الأمور الأخرى لأن إمكانياته محدودة فهو موظف وقد بذل كل جهده في الملكة وتأثيث الشقة، وظروفه لا تسمح له إلا باختيار قصر بسيط وحفل متوسط، فمن أين يأتي بمبلغ مائتي ألف ريال لكي ترضى والدة الفتاة، وأصرت هي على كلامها ورأيها، وضعفت شخصية الأب أمام إصرار الأم ووافق على طلبها وذهلت الفتاة أمام هذه التصرفات ذهولاً شديداً، وحاول الزوج معهم محاولات أخرى مع توسط بعض أهل الخير، ولكن كل محاولاته باءت بالفشل

وبعد تلك المحاولات لم يكن أمام الزوج من حل سوى الانفصال عن تلك الفتاة، ثم تقدم إلى أسر أخرى واستخار الله تعالى، فسألوا عنه فوجدوه إنساناً صالحاً، فسرعان ما وافقوا عليه وتزوج ورزقه الله الذرية

وبقيت الفتاة الأولى في بيت أبيها عانساً، ووصل سنها إلى الرابعة والثلاثين لا يقربها الخطاب لكبر سنها أولاً ولطلاقها ثانياً

* وهذه قصة امرأة شابة طيبة من أب جاهل لا يخاف الله تعالى تعلمت هذه الفتاة إلى المرحلة الابتدائية ثم توقفت عن التعليم، تجاوز عمرها الخامسة والعشرين، والخطاب ينهالون عليها من كل حدب وصوب، والأب يرفضهم كلهم بحجة أنه يريد شخصاً من بني جنسه وعشيرته، تقدم عمر الفتاة فوصلت إلى الثامنة والعشرين، وتقدم إليها شاب مستقيم من بني جنسه لكنه فقير معدم، فرفض الأب رفضاً شديداً، وبدون إبداء أي سبب، عندها استشارت البنت أختها التي تكبرها، فقالت الأخت الكبرى بعد المشاورة والنصح من أهل الاستشارة بشكوى والدها في المحكمة الشرعية. فأمرهم القاضي بالحضور جميعاً، فحضوراً وفي جلسة المحكمة سأل القاضي الوالد عن سبب الرفض فأجاب بإجابات تافهة تنم عن جهله وسوء خلقه وسجلت عليه في المحضر جميع الأقوال التي قالها لابنته فحبست البنت في المحكمة بإذن القاضي عندها وافق الأب على زواج ابنته لأنه خاف من فضيحة السجن فوافق على زواجها رغما عن أنفه، فزوجها من الرجل الفقير الذي رفضه في المرة الأخيرة، ولكن بإجبار من القاضي بعد أن كادت هذه الفتاة أن تدخل في دائر العنوسة

* وهذه قصة امرأة في بداية مرحلة العنوسة

هذه المرأة شابة طيبة، رفض والدها زواجها مع كثرة المتقدمين إليها من حضر وبدو، وأصر على ذلك لأنه يريد إنساناً من بيئة معينة ومواصفات خاصة، فاضطرت هذه الفتاة إلى أن تواجه والدها مواجهة شديدة، صريحة وعنيفة، ودارت بينها وبينه معارك كلامية شديدة بسبب ذلك، ولكن بغير فائدة، ثم اتجهت إلى والدتها وصارحتها مصارحة تامة، ولم تستفد من مصارحتها لها لأنه ليس بيدها حيلة

وأوكلت بعد ذلك الأمر إلى الله تعالى، ولكن الشيطان أغواها بحب ابن الجيران الذي كان يميل إليها، ولكن الوالد رفضه من جملة المرفوضين الذين رفضهم

أغواها الشيطان غواية ماكرة خبيثة. أوقعها في المحظور فلم تسلم منه بعد نفاذ صبرها، وعلم أبوها بالقضية بعد فترة وعلم الجيران وانتشر الخبر بين أهلها وأقاربها، وصارت الفضيحة تلازمه في كل مكان فباع مسكنه الذي كان فيه، وانتقل إلى مدينة أخرى بعيدة عن مدينته تماماً، وأول ما فعله بعد انتقاله أنه زوج ابنته التي كان يرفض زواجها

* هذه قصة فتاة ذكرتها لي إحدى الأخوات تقول هذه الأخت

إنني أعرف فتاة ممن فاتها قطار الزواج، وأصبحت في عداد العوانس، التقيت بها في أحد المرات وذكرت لي قصتها، تقولها ودموعها تنهمر، وقلبها يتفطر ألماً وحسرة، قالت لي

إنني أعاني أشد المعاناة، وأعيش أقسى أيام حياتي، ذبحني والدي بغير سكين، ذبحني يوم حرمني من الأمان والاستقرار والزواج والبيت الهادئ بسبب دريهمات يتقاضاها من مرتبي آخر الشهر، يقتطعها من جهدي وتعبي وكدي

تقول هذه الأخت التي ذكرت قصة هذه الفتاة: ثم لقد أخذ الشيطان بيدها إلى الرذيلة، وساقها إلى الشر، فأخذت تعاكس، وتتكلم مع الشباب والرجال في الهاتف، حتى أصبحت سمعتها في الحضيض بسبب رفض أبيها لزواجها

* وهذه قصة فتاة ذكرها أحد المشايخ الفضلاء يقول

هناك امرأة وصل سنها إلى الأربعين ولم تتزوج بعد، وكلما أتاها الخطاب رفض والدها تزويجها، فأصابها بسبب ذلك من الهم والغم والحزن ما الله به عليم، وأصبحت لا ترى إلا بوجه حزين، وأصابها من جراء ذلك مرض نقلت على أثره إلى المستشفى

فأتاها والدها لكي يزورها ويطمئن على صحتها، فقالت له: اقترب مني يا أبي، فاقترب منها، فقالت له اقترب، فاقترب منها أكثر فقالت له: قل آمين، فقال: آمين، فقالت له: قل آمين، فقال: آمين، فقالت له قل آمين، فقال: آمين، فقالت: حرمك الله الجنة كما حرمتني من الزواج، ثم توفيت بعد ذلك رحمها الله

* وذكرت لي إحدى الأخوات الفاضلات تقول

إنها تعرف أحد البيوت ويوجد فيه أربع أخوات أصغرهن عمراً في التاسعة والعشرين وأكبرهن في السابعة والثلاثين، ولم تتزوج واحدة منهن حتى الآن بسبب الدراسة

ثم تواصل هذه الأخت وتقول: وأيضاً أعرف امرأة بلغ عمرها الخامسة والثلاثين ولم تتزوج حتى الآن، فقد كانت ترفض كل من يتقدم لخطبتها وذلك بسبب حرصها على تربية إخوتها الصغار الأيتام

* وذكرت لي إحدى الأخوات تقول

أنها تعرف ثلاثة فتيات كلما تقدم إلى أبيهن خاطب رده خوفاً على أمواله وممتلكاته، حتى دخلن في دائر العنوسة، فأخذن يكرهن والدهن كرهاً شديداً حتى أنه عندما توفي أخذن يشتمنه ويلعنه نعوذ بالله من ذلك

* وهذه قصة فتاة لم تحلل أباها وهو يحتضر

هو يموت وهي لا ترضى أن تسامحه، لأنه منعها حقها الشرعي في الزواج والاستقرار والإنجاب وإحصان الفرج بحجج واهية، هذا طويل.. وهذا قصير..، وهذا ليس من مستوانا، وغير ذلك من اعتراضات حتى كبرت البنت، وتعداها الزواج

فلما حضرت أباها الوفاة طلب منها أن تحلله فقالت: لا أحلك، لما سببته لي من حسرة وندامة وحرمتني حقي في الحياة

ماذا أعمل بشهادات أعلقها على جدران منزل لا يجري بين جدرانه طفل؟

ماذا أفعل بشهادة ومنصب أنام معهما في السرير؟

لم أرضع طفلاً؟ لم أضمه إلى صدري، لم أشكو همي إلى رجل أحبه وأوده ويحبني ويودني، حبه ليس كحبك؟ مودته ليست كمودتك؟ فاذهب عني واللقاء يوم القيامة بين يدي عدل لا يظلم، حكم لا يهضم حق أحد، ولكن عليك غضبي، لن أترحم عليك ولن أرضى عنك حتى موعد اللقاء بين يدي الحاكم العليم
قديم 15-10-2006, 09:58 PM
  #2
ساري10
قلب المنتدى النابض
تاريخ التسجيل: Apr 2006
المشاركات: 1,235
ساري10 غير متصل  
هذه قصة فتاة أرسلتها إلى أحد المشايخ الفضلاء تقول الرسالة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد

فقد سمعت محاضرتك (رسالة من الفقراء) وهذه الرسالة كتبتها إليك الأخت الغيورة، بل المقهورة من ظلم واستبداد والدها، فحركت المحاضرة شجوني التي ما سكنت، وجراحي التي أبداً ما التأمت، وحزني المضني القاتل، فأمسكت قلمي، ومداده دم قلب ممزق، ودمع عين باكية، وكأنما بصيص من الأمل يتراءى لي من بعيد، و إلا فوالله ثم والله ثم والله الذي لا إله إلا هو إنني قد يئست من كل شيء، وكل أحد من أهل الدين والدعاة والصالحين، وأهل الخير والمروءة إلا من رحمه الله تعالى فهي الشيء الوحيد الذي يعزيني، فأنا واثقة موقنة برحمة الله (إن رحمة الله قريب من المحسنين).

ذلك أنني يا شيخي الفاضل عشت مأساة وما زلت أعيشها، وأسأل الله الواحد الأحد الفرد الصمد أن يرفع عني عذابه، إن كان هذا عذاباً علي أوقعه الله، ويربط على قلبي إن كان امتحاناً وبلاء، ويرحم ذلي وفقري إنه سميع مجيب



أيها الداعية الكريم

إليك مأساتي وأيامي المظلمة السوداء، إليك الظلم والقهر الذي أعيشه، إليك معاناتي أنا وأخواتي في الله، وإن كان لكل منا مأساة، لكنها في النهاية تصب في قالب واحد، وهي أننا بلا أزواج، بلا أطفال، بلا حياة، أحياء بلا قلوب، هياكل قتلها الألم والحزن، وسأطيل عليك ووقتك ثمين، لكن تحمل فقد تحملت أعباء أعظم من هذه الرسالة الثقيلة الظل

أعمل معلمة، وفي آخر كل شهر يفتح والدي يده، ويقول: ادفعي جزية بنوتك وإسلامك، فأنت ومالك لأبيك

بل الوالد كان يعلم منذ أن كنت طالبة أن محصولي سوف يصب عنده، وكلما طرق بابي طارق قال: ليس بعد، وأقنعه كثيراً من أهل الخير ولكن ما اقتنع، فيذهب هذا الخاطب في حال سبيله بعدما يقول له الوالد: هي لا تريدك هي لا تقبلك، هذا جواب الوالد

وأما من كان أطول نفساً من هذا الخاطب، ويستطيع الصبر والمعاودة فسوف ندخل في باب المديح الحار، فيقول له والدي: البنت حادة الطبع، وغير جميلة

وباعتباري شابة أريد الزوج والأسرة والمنزل الهادئ السعيد، وهكذا خلقنا الله، وأريد طفلاً يمنحني الأمومة، يطغى على كل مشاعري، فأوسط الأعمام والأجداد، ولكن الأعمام يخافون، ولا حول ولا قوة إلا بالله، والأجداد يرد عليهم برد يخرس ألسنتهم، يقول لهم أبي: هل أشتري لها زوجا؟

وهم لا يدرون أنه تقدم لي العشرات من الخطاب،ثم يقول أبي: لا يريدها أحد من الناس، وهو يريد راتبي ومصروفي ودخلي

ثم تقول

شابة في مقتبل العمر، لا أم، لا أخ، كلهم فروا من منزل أبي لسوء معاملته مع أخواتي، وعندي زوجات أب، كالسيدات، لا يضربن إلا باللي

هذه الفتاة عمرها يضيع، وشبابها يقتل وحتى قرشها والرزق الذي من الله يؤكل، ثم ماذا؟

أنا في بلاد إسلامية، معنا علماء ودعاة وقضاة، أين هم عن هذه المعاناة؟

حدثت أبي، توسلت إليه، وأخيراً هددته إن لم يزوجني.. ثم ماذا كان رده؟! كنت أميل إلى الالتزام، وأصارع نفسي، وأجاهد الهوى الشيطان، ونصرني الله على كثير من المعاصي

فقد تركت الغناء انتصاراً، وداومت على السنن الرواتب والوتر، وانتصرت أكبر في مواطن يعلمها الله، وسوف يحفظها لي إن شاء الله

وأخيراً أحضر أحد عمومتي رجلاً من طرفه فزوجني والدي وأنا مكرهة لأن هذا الرجل لا يخاف الله

ولكن والدي لم يكف عن نفث سمومه حولي.. يقول: لا تعطي راتبك زوجك وأعطنيه

تقول والزوج هداه الله فيه من القصور في الدين وضعفه، ما الله به عليم

وبدأت أحاول معه لعل الله يهديه، فكان يحدث بيننا ما يحدث من شجار، وخاصة عند صلاة الجماعة.. ثم هو يسافر إلى الخارج، ويرتكب الكبائر

وقد ذهب الزوج الحكيم إلى الوالد الرحوم العطوف يشكوني إليه، فوقع الفأس في الرأس ثم قال والدي له: هذا طبعها، لسانها طويل، بذيء، هاتها عندي أربيها، أمها ما ربتها

قالت: وأنا أصبر على الزوج، وأدعوه إلى الهداية، وأتحمل الضرب منه والأسى، لأنه إذا أعادني إلى والدي كان أدهى وأمر

قالت: ومن ورائه من أهل بيته ورفاقه السيئين من تعبي رأسه

لكن أنا إذا تركت زوجي فماذا أفعل؟ لمن أذهب؟

أخيراً بعدما كان الزوج كالعسل المصفى بالنسبة لما سوف أحصله، و إلا فهو كالزقوم، أصبح كالمهل يغلي في البطون كغلي الحميم، صار يكرهني، ويرتكب المعاصي ليغضبني، ويحاول أن يضيع ما عندي من دين كي أفر وأهرب، فإذا قلت له: اتق الله في، قال: إذا أعجبك، أو اطلبي الطلاق

تقول: وطلبت الطلاق، فقال: ردي إلي مهري، وما مهر له عندي، لقد أذهب شبابي وصبوتي، وبيتي، وخلقي، وحيائي

وقد أسهرني وأزعجني، فجمعت من هنا، واستدنت من هناك، ورددت إليه مهره، لا حرمه الله جمرة في جهنم. فأي مهر له، وأي حق له بعد هذه الأيام الطويلة من الأسى واللوعة؟ تقول: وحملت ثيابي وهربت إلى منزل والدي، فشن والدي علي حرباً هوجاء ضروساً لا هوادة فيها، وسفهني وهددني بالقتل، وبالعار وبالشنار، فقلت: حسبي الله ونعم الوكيل
قديم 15-10-2006, 10:00 PM
  #3
ساري10
قلب المنتدى النابض
تاريخ التسجيل: Apr 2006
المشاركات: 1,235
ساري10 غير متصل  
.. كلما نظرت الى عقارب الساعة ، اذ تقفز قفزا، دورانها أيام عمري، شعرت برغبة جارفة في ان استرحمها واتوسل إليها بان تعود الى الوراء قليلا، رأفة باحتراقي في صمت وانهزامي في يأس…
.. الى الثلاثين يعدو عمري مسرعا، وبالأمس اكتشفت على مفرقي نذير الكبر.. اول شعرة بيضاء.. انتزعتها على الفور بيد مرتعشة، كمن يخبئ عارا، وحدقت في المرآة مذهولة.. ثم أجهشت في البكاء…
.. هكذا تحدثت أ. خ. ذات الثامنة والعشرين لتجسد بصوت تمزقه الحيرة مأساتها ومأساة الكثير من بنات جيلها. اللائى يدفعن ضريبة طموحهن العلمي والاجتماعي من حلمهن الأكبر في فارس الأحلام. وتتابع حديثها متسائلة : كيف سرق الزمن سنوات عمري ؟ واصبحت امام خيارين كلاهما بالغ المرارة، اما الرضوخ للعب دور (( الزوجة – الكومبارس )) او التعلق بقشة الوهم في بحر العنوسة العاصف، انتظارا للفارس الأسمر مديد القامة .
..سأسرد لكم قصة رفيقتي التي توفيت بحسرتها على مستقبلها الضائع.. حيث ان أمها أخذت تتحكم بكل شيء يتعلق بمستقبل ابنتها فوضعت شروطا تعجيزية للذي يرغب بالزواج من ابنتها.. شروطا لا يضعها غير المتخلف عقليا أو الذي لدية عقدة نفسية.. وهذه الأم تغار كثيرا على ابنتها لأنها أجمل منها.. نسيت انها ابنتها وقامت بتضييع مستقبل ابنتها.. تخرجت الفتاة بأعلى شهادة من الجامعة وتوظفت وتقدم لها الكثير من الشبان.. لكن الجميع رجع بخفى حنين.. وذلك بسبب رفض الأم لكل الشبان وعذرها انها لم تجد المناسب.. توفيت الفتاة وظل أهلها وبالأخص أمها تذرف بدل الدموع دما وتتحسر على فعلتها.. لكن ماذا يفيد الندم ( اللي راح راح )..
.. مثال آخر لقسوة الأهل.. تقدم شاب لفتاة ورفضته أم الفتاة لماذا ؟؟ لأن خالة الشاب غير جميلة مع أن الشاب لديه جميع المواصفات التي ترغب فيها الأم.. والجدير بالذكر انه لا توجد أي صلة بين العائلتين ورغم أن العائلة مشهورة وذات مستوى راق إلا أنها رفضت.
.. وأم أخرى رفضت شابا في مقتبل العمر لأنه أسمر اللون ولأنه مطلق ولأن عمره كذا و .. و.. و.. وكثير من الشروط التعجيزية وأنا لا أبالغ في هذا الأمر بل هذا واقع للأسف الشديد وأم أخرى لا تريد شابا وسيما تقدم لأبنتها حتى لا تغار ابنتها الثانية ذات الزوج الأقل حسنا وجمالا مع أنه لا ينقصه شيء وأخرى لا تتصور انها ستكون جدة في يوم ما أو بأن يكون لها أحفاد بالرغم من ابنتها في سن الزواج…
.. ماذا تفعل الفتاة في مثل هذه الحالات ؟؟؟ ستسألون عن الأب أو الأخوة.. الأب مشغول بأعماله والأخوة ( كل واحد اللهم نفسي ) مشغولون مع الزوجة والأطفال وليس لديهم وقت لمثل هذه المشاكل.. فتاة في مقتبل العمر لا تزال في زهرة شبابها.. ماذا تريدون منها أن تفعل ؟؟؟ هي لا تستطيع أن تخرج عن طوع أهلها و لا تستطيع أن تفعل الخطأ سيقع اللوم عليها.. لكن من هو المتسبب الأول في هذه المشكلة..
.. مثال أخير لهذه المشكلة.. أم تقول لأبنتها لا نريدك أن تأتينا بأزواج من مكان عملك مع أن الأغلبية ذو جاه وحسب ونسب.. لكن أين السبب في الرفض ؟؟ لن أجيب لأنني سأترك المجال مفتوحا لبعض الأمهات اللواتي يتحكمن بمصير بناتهن للرد على أسئلتي !!!
..أنا واحدة من عديدات، أو كما يقولون من ظاهرة تحولت إلى واقع في مجتمعنا العربية، وهي أنني فتاة تعدت الأربعين، ومثلي كثيرات أصبحن في الحلقة الرابعة من عمرهن بدون زواج، ولا تسأليني عن السبب فالأسباب عديدة، ولا أعلم، هل نحن نحتاج إلى التحول في مجتمعنا الحديث، لكنني وجدت كثيرات غيري في بعض البلدان العربية العريقة لم تغيرهن عوامل التحديث..
.. أحمد الله أنني في بلدي تعلمت عن طريق الانتساب ووجدت عملا مناسبا، على الأقل ينسيني همومي ووحدتي، وتبدأ مرحلة العذاب بعد انتهاء الدوام.. خصوصا عندما تحضر شقيقاتي وأولادهن لزيارة أمي التي أعيش معها، وأشعر وقتها بأن العمر بدأ يتسرب من بين أصابعي، ومنذ أيام ازداد قلقي وخوفي عندما أنجبت ابنة شقيقتي التي تصغرني طفلة، وفجأة شعرت بأنني أصبحت جدة، ولا تسأليني عن السبب، أبنه شقيقتي عمرها عشرون عاما، وأصبحت أما، وأنا غطى الشيب رأسي كما يقولون منذ سنوات، ومازلت آنسة، ولأنني بدون مسؤوليات.. فهذا يعني أن أعتني بأشقائي وشقيقاتي، أحضر أعراسهم، وأذهب بهم إلى المستشفى في حالة الولادة أو المرض، الى جانب العناية بأمي المريضة، واستقبال جميع شقيقاتي في أيام الإجازات، ومطلوب مني السفر مع أمي للعلاج كل عام، وإقامة العزائم في المناسبات وإعداد الأكلات القديمة، وخلط العطور وعمل الدخون….
.. وينتهي اليوم ببقائي وحيدة في غرفتي.. وأسأل نفسي: ما معنى حياتي؟ أعلم أن وجود أمي في الحياة يعطيني إحساسا مريحا، والاهتمام بها مهمتي في الحياة لكنني خائفة من المستقبل، أسمع عن … تزويج الشباب، لكنني – أنا و الأخريات – ما هو موقعنا في هذه الحياة ؟.
.. أهرب من الأفكار، لكنها تطاردني عندما أذهب إلى العمل، وأرى زميلاتي وهن يزحفن نحو الأربعين ولا أعرف ما هي المشكلة، نحن بنات عائلات لكن هذا قدرنا.. نملك الأصل والمال والأخلاق.. لكننا وحيدات، ولا أعرف هل هناك أمل في رأيك أم أننا جميعا سننتهي في بيوت العجزة ؟.
قديم 15-10-2006, 10:00 PM
  #4
اسيـــرهااا
عضو نشيط جدا
 الصورة الرمزية اسيـــرهااا
تاريخ التسجيل: Jun 2006
المشاركات: 298
اسيـــرهااا غير متصل  
مشكور ياالساري على القصص

والله يرزق كل فتاه بالزوج الصالح
قديم 15-10-2006, 10:02 PM
  #5
ساري10
قلب المنتدى النابض
تاريخ التسجيل: Apr 2006
المشاركات: 1,235
ساري10 غير متصل  
.. عشت طفولة بائسة على الرغم من أبي يملك ثروة طائلة، فبعد ان توفيت أمي في حادث مؤلم تزوج أبي، وكنا ثلاثة أولاد وبنتين. من حسن حظ شقيقتي انها تخلصت من نار زوجة ابي حين تقدم لخطبتها شاب مناسب وهي في الخامسة عشرة من عمرها. صحيح انني اكبرها بثلاث سنوات، ولكنها الاجمل..
وتابعت دراستي رغم انف زوجة ابي، فكانت الدراسة المتنفس الوحيد لي، وحصلت على الشهادة الجامعية، وعلى الوظيفة المناسبة.. تقدم لخطبتي كثيرون، ولكن لم يكن باستطاعتي اتخاذ القرار بالموافقة لأن زوجة ابي كانت ترفض وتحرض والدي على الرفض لأسباب غير مقنعة،..
.. تخطيت الثلاثين ولم اكن املك القرار، نشرت اسمي وعنواني سرا في احدى الصحف التي تخصص بابا ( للزواج ) أعطيتهم عنواني ورقم هاتفي على ان يحافظوا على سرية الموضوع خوفا من ان يعلم ابي فيتهمني بأنني ألوث شرف العائلة وتوافقه على ذلك زوجته، جاءتني العروض الكثيرة المغرية عبر الرسائل الى صندوق بريدي الخاص وعبر الاتصالات…
.. وفي هذه الفترة توفى والدي، وعشت المأساة أحسست ان الايام تعاندني، لقد زاد رصيدي من المال ولكن السنين تترك آثارها على وجهي وقسماتي. وهكذا اردت ان .. اقهر زوجة ابي التي كانت تريد ان تحرمني من الميراث، كما حرمتني من الزواج. تقدم لي شقيقها الذي يصغرني بعشر سنوات، وطلب مني ان نتزوج سرا من دون اخبر شقيقته، اقتنعت بعرضه ووجدته مناسبا على الرغم من ان دخله متواضع جدا ولم يحصل على الإعدادية وفوق هذا متزوج وله أربعة أولاد وها انا أفكر جديا بالزواج منه، وسأرفض ان أعطيه أي شيء من مالي واريد فقط ان اصبح اما، كما اريد ان انتصر على زوجة ابي التي أشاعت حولي الأقاويل وسأتخلص من شبح العنوسة القاتل، وقسوة زوجة ابي ولا اخفي ان المرأة قد تأخذها المظاهر الخداعة، ولكن صدق المثل القائل : ( عريس من الخيطان ولا يعدوني من العزبان ) سأقبل بمن هو أقل مني، وشقيق عدوتي، وسأصرف عليه وعلى زوجته وأولاده، ولكن هذا أفضل من امضي بقية عمري وحيدة بعد ان تخلى عني الجميع.
قديم 15-10-2006, 10:05 PM
  #6
ساري10
قلب المنتدى النابض
تاريخ التسجيل: Apr 2006
المشاركات: 1,235
ساري10 غير متصل  
إجماع على أن النساء يواجهن صعوبة في إيصال أصواتهن للمسؤولين
العبيكان: يجب على المأذونين التأكد من إجبار الفتاة وإعلام الجهات المختصة





تحدث عدد من العلماء والفقهاء والمحامين عن قضية عضل الفتيات والعقوبات المستحقة في حق من يفعل هذا الفعل؛ ولم يستطيعوا تحديد طريقة لإيصال شكوى الفتاة إلى القاضي. وقال المستشار بوزارة العدل عضو مجلس الشورى الدكتور عبدالمحسن العبيكان: "أما العقوبة فهي راجعة إلى تقدير القاضي, فكل قضية بحسبها، وإلى الآن لم ينفذ التنظيم الجديد الذي يحدد العقوبات التعزيرية, ومادام أن العقوبات لم تحدد إلى الآن فإن الأمر يرجع إلى القاضي".
وعن نزع الولاية قال الدكتور العبيكان: "والعضل إذا عضلها الولي - أما الحجر فيكون من ابن العم - وإذا ثبت العضل لدى القاضي فإن الولاية تنزع مباشرةً). وعن طريقة إيصال شكوى الفتاة إلى القاضي قال الدكتور العبيكان: "نؤكد على المأذونين للتأكد من رغبة المرأة في الزواج، والتأكد من أنها ليست مرغمة ولا مجبرة, والرفع من المأذونين، إذا اتضح لهم أية شبهة، إلى إمارة المنطقة لإحالة هذا الولي للجهة المختصة، وطريقة إيصال صوتها للقاضي فإما أن تشتكي هي إذا تم عضلها, أو تكون عن طريق مأذون الأنكحة إذا عرف الأمر, أو أحد الأقارب، إذا ثبت فعلاً, وبعدها الحاكم الإداري يعمد هيئة التحقيق والادعاء العام لإقامة دعوى لتأديبه، وأيضاً إحالة الأمر إلى المحكمة المختصة الأخرى لنزع ولايته".

وقال الأستاذ بالمسجد النبوي والجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة الشيخ الدكتور صالح السحيمي: إن أسباب الحجر والعضل متعددة، وقد تقلصت نسبة العضل بسبب حجزها لابن عمها أو خالها، والحجر في الوقت الحالي يكون غالباً لأجل الطمع الدنيوي في راتب الفتاة أو لمصلحة معينة.


وقال الشيخ السحيمي عن الحكم الشرعي المفترض بأن يتخذ بالتدريج حتى يمكن تخليص المجتمع من الحجر والعضل، وأن تكون هناك حملة يشارك فيها خطباء المساجد والجوامع وكذلك وسائل الإعلام المرئية والمسموعة: "يجب أن يحذروا من خطورة هذا الأمر، ويجب عليهم حث أولياء الأمور من خلال توضيح أن هذا الأمر ظلم وتوضيح عواقب الظلم يوم القيامة،
قديم 15-10-2006, 10:12 PM
  #7
العام
قلب المنتدى النابض
تاريخ التسجيل: Jan 2004
المشاركات: 2,063
العام غير متصل  
الله يرزق كل البنات يارب .. وكل من سأل العفاف والستر. .

مشكور على النقل اخي ساري
__________________


اللهم فرج كربتي ويسر امري واكتب لي الخير يارب
قديم 15-10-2006, 10:13 PM
  #8
ساري10
قلب المنتدى النابض
تاريخ التسجيل: Apr 2006
المشاركات: 1,235
ساري10 غير متصل  
هذه قصص بسيطه وظهرت على الملأ
فكيف بالمكبوت اللذي لم يخرج على السطح



العنوسه في ازدياد

والناس ترى وتقرأ ولاتعتبر


يحسب انه في خارج الموضوع




يقول الله تعالى : ( ان الله لايغير مابقوم حتى يغيروا مابأنفسهم ) وهذه قاعدة ثابته ومنطلق صحيح
قديم 15-10-2006, 10:40 PM
  #9
ساري10
قلب المنتدى النابض
تاريخ التسجيل: Apr 2006
المشاركات: 1,235
ساري10 غير متصل  
اسباب اخرى للعنوسه ::



تتعجب بعض النساء وتتسائل ليه بنتي ماتوفقت
ليه ولدي عاطل
ليه فلوسنا مافيها بركة تجي من هنا وتروح بساعتها
ليه سيارتنا كل يوم تخرب
ليه زوجي إذا شافني كنه شايف عزرائيل
ليه أنا مالي حظ مثل غيري
ليه وليه وليه



إبحثي في نفسك هنا أو هناك ربما غيبة ربما بهتان ربما كيد ربما سخرية وطنازه ليس ظروري أن يكون حسد فقد أثقلت هذه الشمعاة بما يعلق عليها كل يوم ...دايم المرأة تقول حسد ولا تعترف أبداً بأنه عقاب فليس كل شي حسد..شوفي وين تقصيرك وإذا بحثتي حول نفسك وما وجدتي شي فأعلمي أنه إبتلاء فأصبري...
قديم 15-10-2006, 11:09 PM
  #10
ساري10
قلب المنتدى النابض
تاريخ التسجيل: Apr 2006
المشاركات: 1,235
ساري10 غير متصل  
وبعد البحث الكامل

اصبح انه لايوجد عنوسه في مجتمعنا ولله الحمد


لكن يوجد شروط ومواصفات من البنت واهلها

وهذا مثال لذلك :

هل تقبل البنت واهلها :

رجل راتبه ضعيف جدا ؟

رجل ليس من قبيلتها ؟

رجل خارج مدينتها ؟

رجل لم يجد وظيفه ؟

رجل متزوج ؟

رجل بدوي ؟

رجل حضري ؟

رجل اقل منها عمر ؟


ستاتي بعض النساء ويقلن

نعم اقبل به

لكن الاهل لايقبلون !


اذا المجتمع هو الاهل الكبار بالسن ......

ولهذا اقترح ان تقام حملات اعلاميه بالتلفزيون وخاصه القناة الاولى والجرائد
ومدة الحمله تكون طويله حتى يتأقلم معها الناس وتتأقلم معها النفوس
شهرين ثلاث شهور وبشكل يومي او اسبوعي
ويجب ان تتدخل الدوله في ذلك
والبرامج تتحدث عن :


* وصايا الرسول صلى الله عليه وسلم بالزواج ..

* ذكر قصص كثيره مؤلمه لمن تأخرت بالزواج ....

* اختلاف الاجناس ...
قال تعالى ( وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا ) .... ويوضحون المعاني
قال الرسول صلى الله عليه وسلم ( من اتاكم من ترضون دينه وخلقه فزوجوه . الا تفعلوا تكن فتنة وفساد في الارض كبير ) ويبينون المضار المترتبه على ذلك

* الأخوة الإسلامية وأنه لا فرق بين عربي وأعجمي أو أسود وابيض إلا بالتقوى والعمل الصالح .

* المهور ... قال الرسول صلى الله عليه وسلم فيما معناه ( اقلهن مهرا اكثرهن بركه ) . ذكر البركه المترتبه على الزواج وتبعاته .

* قضايا الطلاق واسبابها وحلولها . وذكر بعض الامور التافهه التي ادت الى الطلاق . وبيان اثر الطلاق بعد حصوله . وانه ابغض الحلال عند الله .


هذا ماجادت به نفسي
ومن له اضافه يتفضل مشكورا
موضوع مغلق

مواقع النشر


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 03:01 AM.


images