فلتطرق باب من بين أصبعيه قلوب العباد يقلبها كيفما شاء
..
ولتتيقن ..
أن باب السماء حينما يفتح ليتنزل منه رزق لعبد من عباد الله فلا مرد له ..
...
ثم لتعلم ..أختنا الحبيبه
هي ان حرمت من المزيد من الأبناء ..فسواها لم يحظى بطفل واحد ..يضمه إلى صدره
وإن حرمت ..من الوطن ..
فسواها حرم ..من وطن الروح ..والروح بدونه ربما ..في شتات
ولذا ..
فالصبر أولا ..
والرضا ثانيا ..
ثم ..
التضرع واليقين..
وقد يخبئ فجر الغد ..ما لم نسمعه في همهمات الليل..
فلننتظر ..
ولنصغي السمع ..
فقد يأتينا أحلى خبر