اخواتي الكريمات ممن تاخر عليهم سن الزواج او حصلت لهم تجربة الزواج
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
ارجوا ان ناخذ موضوعي بجدية وان يكون النقاش واقعيا نطرح فيه افكارنا بجراءه دونما المساس بكرامة احد او كبريائة--فانا احترم كبرياء المراة حتى وان كانت الحاجة فطرية ووضع لها اطار شرعي
التعدد له احكام وضوابط وتختلف دوافع الرجل في كثير من الاحيان عن دوافع المراة التي تتعدى (الاطار الضيق للرجل)
ليس المعني ان تبحث المراة عن زوج متزوج لكن ان يتقدم لها زوج مناسب لكنة متزوج! فما هي تصور المراة للحياة في مثل هذه الظروف
مما دفعني للموضوع بعد جولة في المنتدى وروية نقاش الاخوات الكريمات من المتزوجات او الاتي لم يتزوجن برفضهم الرفض القاطع لفكرة الزوجه الثانية سواء ان يتزوج عليها او ان تكون هي الزوجة الثانية--ولكل منهم تبريراتهم وارائهم التي احترمها-لكن المعني بكلامي هم اخواتنا التي ذكرتهم في بداية كلامي-- البعض منكم كان له نفس فكرة الرفض لكن مع الظروف التي تجبر اي (انسان) على تغيير قناعاتة الشخصية البعض اصبح يملك راي اخر--- اريد من الجميع التكرم بطرح راية الشخصي
السلام عليكم يا اخوة و يا اخوات انا ليى رأى اخر فى موضوع التعدد و هو انه فى الوقت الحالى لابد من التعدد و ذللك لارتفاع عدد البنات بدرجة مخيفة عن الرجال و كذلك ارتفاع سن الزواج و انتشار العنوسة ففى رأيى ان التعدد افضل بكثير من الانحراف و فساد المجتمع و اللاهم فى ذلك هو اختيار الزوج او الزوجة الصالحة
يقتدي بإمام المرسلين محمد صلى الله عليه وسلم ...
يكرم المرأة ويرحمها ويعدل بين النساء ومن خير الرجال لاهله ,,
فهو نعم الرجل ولا يعيبه كونه متزوج اذا كان بمواصفات ذا دين وخلق
فلن نكون أفضل من عائشة رضي الله عنها
ولن يكون أفضل من سيد المرسلين عليه أفضل الصلاة والتسليم
آتي بمثل هذا الرجل وستجد من تقبل أن تكون الثانية والثالثة وحتى الرابعة