روى زيد بن أرقم قال: قام فينا رسول الله -صلى الله عليه وسلم- خطيبًا، فحمد الله وأثنى عليه ووعظ وذكر، ثم قال: أما بعد: أيها الناس، فإنما أنا بشر مثلكم يوشك أن يأتيني رسول ربي -عز وجل- فأجيبه،
وأنا تارك فيكم الثقلين: أولهما كتاب الله فيه الهدى والنور، من استمسك به وأخذ به، كان على الهدى، ومن تركه وأخطأه كان على الضلالة، وأهل بيتي أذكركم الله في أهل بيتي. "ثلاث مرات" رواه مسلم .
والله انك جيت على الجرح ياخوي
فوضع الابناء مع القران الان يكسر القلب وتدمع له العين
الا من رحما ربي
الله يجزاك الفردوس
ويقرا عينك باولادك ان تراهم من حفظه القران ويعملونا به
وترا منهم المجاهد والدعي الى الله والامام بالحرم المكي
وماريه <<<بنتك اتوقع هذا اسمه
داعية من الدعايات الى الله
__________________
سبحان الله وبحمده