أخوتي في السعودية اطلبوا من ائمة المساجد الدعاء الجماعي لأاخوننا في فلسطين - منتدى عالم الأسرة والمجتمع
logo

الملاحظات

مساحة مفتوحة موضوعات ونقاشات علمية، وثقافية، وفكرية، واجتماعية.

موضوع مغلق
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع
قديم 21-01-2008, 12:42 PM
  #1
ريلاكس
عضو دائم
تاريخ التسجيل: Jul 2003
المشاركات: 77
ريلاكس غير متصل  
أخوتي في السعودية اطلبوا من ائمة المساجد الدعاء الجماعي لأاخوننا في فلسطين



قال الله تعالي: "وإذا سألك عبادي عني فإني قريب أجيب دعوة الداعِ إذا دعانِ فليستجيبوا لي وليؤمنوا بي لعلهم يرشدون{186} البقرة

وقال ربكم ادعوني أستجب لكم إن الذين يستكبرون عن عبادتي سيدخلون جهنم داخرين" "غافر 60"


وقد روى ابن ماجة في سننه من حديث أبي هريرة قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم من لم يسأل الله يغضب عليه .
وفي صحيح الحاكم من حديث أنس عن النبي لاتعجزوا في الدعاء: فإنه لا يهلك مع الدعاء أحد .
وذكر الأوزاعي عن الزهري عن عروة عن عائشة رضي الله عنها قالت قال رسول الله : إن الله يحب الملحين في الدعاء .






جرت العادة عند المصائب والجور والحرب والكوارث
أن أهلي وأخوتي في السعودية وتحديداً في الرياض


يقنتون أناء الليل ومع كل دبر صلاة جهريه لأخواننا المنكوبين في جميع الأقطار ....



واليوم الدعاء اشد واقوى من ذي قبل لأن الأمر يتعلق بقضية الأمة

ويتعلق بالجور والحصار الجائر المفروض على أخواننا في فلسطين





الحمد لله
بدأ من الأمس كثير من الأئمة في المساجد السعودية بالقنوت والدعاء الجماعي لأخوننا في فلسطين خاصة مساجد الرياض



الا أنني اناشد أخوتي السعوديين والأخوة من جميع الأقطار العربية هنا في هذا المنتدى


أن يطلبوا من بقية ائمة المساجد التي لم تقنت أن يبادروا ويلحوا في الدعاء


دعوة للخضوع بين يدي الله فهذا اقل ماتقدمه لاخوانك ياعبدالله






قديم 21-01-2008, 01:09 PM
  #2
كل الغلا لكِ
عضو دائم
تاريخ التسجيل: Jan 2008
المشاركات: 58
كل الغلا لكِ غير متصل  
قال تعالى (أَمَّن يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ) .
قال صاحب الظلال في معنى الآية:
فالمضطر في لحظات الكربة والضيق لا يجد له ملجأً إلا الله، يدعوه ليكشف عنه الضر والسوء؛
ذلك حين تضيق الحلقة، وتشتد الخنقة، وتتخاذل القوى، وتتهاوى الأسناد، وينظر الإنسان حواليه، فيجد نفسه مجردًا من وسائل النصرة وأسباب الخلاص، لا قوته ولا
قوة في الأرض تنجده، وكل ما كان يعده لساعة الشدة قد زاغ عنه أو تخلَّى، وكل من كان يرجوه للكربة قد تنكَّر له أو تولى، في هذه اللحظة تستيقظ الفطرة فتلجأ
إلى القوة الوحيدة التي تملك الغوث والنجدة، ويتجه الإنسان إلى الله ولو كان فد نسيه من قبل في ساعات الرخاء، فهو الذي يجيب المضطر إذا دعاه هو وحده دون
سواه، يجيبه ويكشف عنه السوء ويردّه إلى الأمن والسلامة، وينجيه من الضيقة الآخذة بالخناق

فسبحانك يا ربي.. ما أعظمك.. نلجأ إليك.. ونسألك كشف السوء عنا وعن المسلمين
موضوع مغلق

مواقع النشر


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 12:04 AM.


images