السلام عليكم
عندي مشكله عندي قريبه وتلفظت عليا بوقاحه

وفوق هاذا متمسك بغضب وفوق هاذا لايوجد عندها اي احترام

لي كيف يكون تعاملي معها والله اني لو تركت على حالي لكنت قاطعتها

ولاكن شي واحد حين أفتكره أحاول ان الزم الصبر في التعامل معها وهو

اني أتذكرصبر الله علي في أغلاطي ومعاصي ولإني رغم هاذا الصبر علي

مازلت أعمل معاصي والله صابر عليا وبما اني اريد ان الله يتغاضى عني

وعن ذنوبي فأنا الان اتغاضي عنها واصبر عليها

__________________

	اللهم إني أعوز بك من زوال نعمتك وتحول عافيتك وفجأت نقمتك وجميع سخطك

كوني رسمية في التعامل معها
وبحذر ولاتكثري جدالها وحاولي التقرب منها باتي أحسن

السلام عليكم

اختي شامخه , اليك هذه النصائح التي ارجوا ان تنتفعي بها .

اولا : لنا في رسول الله(صلى الله عليه وسلم ) اسوة حسنه

كيف تعامل صلى الله عليه وسلم مع اقاربه من قريش , الذين ما تركوا شي يسيء لشخصه (صلى الله عليه وسلم )


إلا قاموا به ألم يناصبوه العداء ودبورا المكائد لقتله , ثم لما اظفره الله عليهم ماذا قال لهم صلى الله عليه وسلم .

ثانيا : الدعاء لها في ظهر الغيب !! قد تستغربين من هذا ولكن والله ان هذا مجرب واثر قد يتأخر ولكن لا ينعدم .

ثالثا : اذا تعمدت اذائك او اذيتك فحاولي تجنبها , وتركها لله .

قال صلى الله عليه وسلم " ليس الشديد بالصرعة وإنما الشديد الذي يملك نفسه عند الغضب ."

أنصحك لا تحتكين معها كثير
بس لا تقاطعينها

أشكركم أحبائي على المرور وعلى حسن الرأي

__________________

	اللهم إني أعوز بك من زوال نعمتك وتحول عافيتك وفجأت نقمتك وجميع سخطك

يا شامخة من الشموخ الفعلي للانسان هو العفو ثم العفو ثم العفو

(( ادفع بالتي هي احسن )) قابل السيئة بالحسنة وكل شي محسوب عندالله