السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته
إخواني أخواتي الأعزاء
أنا متزوج قرابة 06 أشهر ، و الحمد لله الأمور جيدة ، لكن زوجتي لم تتعود بعد على الحياة الجديدة رغم سعادتها معي . و أرى أن الشوق إلى والديها و بيتها الذي تربت فيه يزال مشتعل و لهيبه يتنامى كلما طالت المدة و طال الغياب عن أهلها.
أرى انه من حقها ذلك و ألبي لها هذا الطلب ، و أحيانا تبقى لمدة 15 يوم كاملة عند أهلها و لم تكتفي!!!.
هل هذا الشوق ينطفئ مع الزمن؟
هل أعمل جاهدا على تعويضها عن حنان و رعاية والديها ؟
هل أرضخ للواقع و أتركها تذهب عند والدها رغم مرارة الفراق؟
أود حلول من ذوي الخبرة و بارك الله فيكم مقدما

__________________

	أحمدك الله على نعمة الزوجة الصالحة التي أنعمتها علي في هذه الدنيا الفانية. فجمع بيني وبينها في جنانك، واجعلها زوجتي و رفيقتي في الجنة الخالدة.