هل انا فعلا متكبره..؟؟.. - منتدى عالم الأسرة والمجتمع
logo

الملاحظات

مساحة مفتوحة موضوعات ونقاشات علمية، وثقافية، وفكرية، واجتماعية.

إضافة رد
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع
قديم 19-05-2010, 05:04 PM
  #1
الجميله جي جي
عضو جديد
تاريخ التسجيل: Apr 2010
المشاركات: 38
الجميله جي جي غير متصل  
هل انا فعلا متكبره..؟؟..

انا متزوجه من ثلاث سنوات ..ومن قبل زواجي من انا في الابتدائيه الكل يقول عني مغروره ومتكبره ولحد الان ماخذين الفكره هذي عني ..مع اني عكس كذا بكثير واكثر وقتي كله ضحك ومزح وفرفشه ..واكثر من موقف صارت معايه ..مثلا ..فيه وحده من الطالبات كانت في المرحله الثانويه وفيه يوم صادف انه اجتمعنا مع مجموعه من البنات وقاعدين نمزح ونتريق وبعد ماتفرقو كل البنات قعدت هذي البنت معايه وقالت ..انتي عكس اللي قاعدين يقولونه البنات عنك .؟الكل يقول انك متكبره وشايفه نفسك لكن انا شفت عكس كذا بكثير ..شفت انا مره فرفوشه ومتواضعه ..انا انبسطت من كلامها لكن انالحد الان اعاني من هذا الثي انا الكل يناضرني اني شايفه حالي ليه ؟؟...؟؟ والله مدري ..يمكن موضوعي مايحمس لكن ودي يكون الكل يحبني ويشوفني زي ماانا..ردو عليه بليز
رد مع اقتباس
قديم 19-05-2010, 05:31 PM
  #2
معدن الرجوله
قلب المنتدى النابض
تاريخ التسجيل: Jan 2010
المشاركات: 2,020
معدن الرجوله غير متصل  
أختي الأشخاص الظاهرين ( من يحكم على الظاهر ) ليس مهم حكمهم عليك
و ليس مهم أن تسعي لإرضاء الناس المهم أن ترضي الله أولاً و تكوني راضية عن نفسك
أعرف شخص كثيرا عانى في حياته فكثير من أصدقائه بعد أن يتعرفوا عليه
يقولون له ( و الله قيدك و ناسة و حبوب )
فيسأل لماذا قلت كذا فيجاب عليه من أول أشوفك متكبر بزيااااااااااادة
فيقول لماذا تحكم على إنسان و أنت ما تعرفه
فيقول له تعابير وجهك و قفتك مشيتك
فا يجيب يعني تريدني أن أثني ظهري و أنا واقف و لا و أنا أمشي
و تريدني أربع و عشرين ساعة أتشدق و أستخف دمي و أضحك
أحكام الناس و إرضاءهم لن يقدم و لن يأخر في حياتك أي شيء
فإن حاولتي أن ترضينهم قالو طيبة ( بمعنى دلخ ) أو شخصيتها ماهي بالحيل ( يعني تبعي )
خذيها قاعدة في حياتك إرضاء الناس غاية لا تدرك
و الأهم رضا الله سبحانه و تعالى ثم رضاك عن نفسك

كن كما أنت مهما كنت
رد مع اقتباس
قديم 19-05-2010, 05:42 PM
  #3
عزوبي بس رجل
من كبار شخصيات المنتدى
تاريخ التسجيل: Feb 2007
المشاركات: 4,570
عزوبي بس رجل غير متصل  
وعليكم السلام ورحمة الله


أولاً أختي الكريمة

في مثل هذه الأمور صعب الأخذ بكلام الناس، ومن يلاحظ أن الكثير من الجيل الحالي يفتقد لمهارة المالحظة والتفسير الصحيح للتصرفات والسلوكيات
التي تحدث أمامه فيمكن يتهمونك بما ليس فيك

فلا يفرقون بين التواضع والكبر أو الغرور والثقة أو الصدق والمجاملة ..........إلخ


لذلك عليك ان تعرفي التعريف والوصف الصحيح للكبر

وهو ما اشبعه سلفنا الصالح تعريفاً شرحاً وبيناً

وسبقهم النبي عليه الصلاة والسلام

وعن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال:" لا يدخل الجنة من كان في قلبه مثقال ذرة نم كبر" فقال رجلٌ : إن الرجل يحب
أن يكون ثوبه حسناً، ونعله حسنة؟ قال: (( إن الله جميل يحبٌ الجمال. الكبر بطر الحق وغمط الناسِ)) رواه مسلم.




قال المؤلف النووي رحمه الله في كتاب رياض الصالحين : فيما جاء في الكبر والإعجاب.

والكبر : هو الترفع واعتقاد الإنسان نفسه أنه كبير، وأنه فوق الناس، وأن له فضلاً عليهم.

والإعجاب: أن يرى الإنسان عمل نفسه فيعجب به، ويستعظمه ويستكثره.

فالإعجاب يكون في العمل، والكبر يكون في النفس، وكلاهما خلق مذموم الكبر والإعجاب.

والكبر نوعان: كبر على الحق، وكبر على الخلق، وقد بيّنهما النبي صلى الله عليه وسلم في قوله: (( الكبر بطر الحق وغمط الناس)) فبطر الحق يعني رده
والإعراض عنه، وعدم قبوله، وغمط الناس يعني احتقارهم وازدراءهم وألا يرى الناس شيئاً، ويرى أنه فوقهم.

وقيل لرجل : ماذا ترى الناس؟ قال لا أراهم إلا مثل البعوض، فقيل له: إنهم لا يرونك إلا كذلك.

وقيل لآخر: ما ترى الناس؟ قال: أرى الناس أعظم مني، ولهم شأن، ولهم منزلة، فقيل له: إنهم يرونك أعظم منهم، وأن لك شأناً ومحلاً.

فأنت إذا رأيت الناس على أي وجه؛ فالناس يرونك بمثل ما تراهم به، إن رأيتهم في محل الإكرام والإجلال والتعظيم، ونزلتهم منزلتهم عرفوا لك ذلك، ورأوك في
محل الإجلال والإكرام والتعظيم، ونزلوك منزلتك، والعكس بالعكس.

أما بطر الحق: فهو ردّه، وألا يقبل الإنسان الحق بل يرفضه ويرده اعتداداً بنفسه ورأيه، فيرى والعياذ بالله أنه أكبر من الحق، وعلامة ذلك أن الإنسان يؤتى إليه بالأدلة
من الكتاب والسنة، ويُقال : هذا كتاب الله، هذه سنة رسول الله، ولكنه لا يقبل؛ بل يستمر على رأيه، فهذا ردٌّ الحق والعياذ بالله.

وكثيرٌ من الناس ينتصر لنفسه، فإذا قال قولاً لا يمكن أن يتزحزح عنه، ولو رأى الصواب في خلافه، ولكن هذا خلاف العقل وخلاف الشرع.

والواجب أن يرجع الإنسان للحق حيثما وجده، حتى لو خالف قوله فليرجع إليه، فإن هذا أعز له عند الله، وأعز له عند الناس، وأسلم لذمته وأبرأ ولا يضره.

فلا تظن أنك إذا رجعت عن قولك إلى الصواب أن ذلك يضع منزلتك عند الناس؛ بل هذا يرفع منزلتك، ويعرف الناس أنك لا تتبع إلى الحق، أما الذي يعاند ويبقى
على ما هو عليه ويرد الحق، فهذا متكبر والعياذ بالله.

انتهى الإقتباس



فإعرضي تصرفاتك على هذا المقياس الصحيح ، ولا بأس انك تستعينين بصديقه ناصحه وأمينه ....



وخلاصة الأمر لاا تشغلي نفسك ولا تكبري الموضوع وتجعلي مراقبة الناس لك وسعيك لإرضاءهم هو شغلك الشاغل فرضى الناس غاية لا تدرك
وإنشغلي بنفسك وبما يفيدك في دنياك وآخرتك ...




عزوبي بس رجل
__________________
يا حي يا قيوم برحمتك أستغيث أصلح لي شأني كله ولا تكلني إلى نفسي طرفة عين
رد مع اقتباس
قديم 19-05-2010, 06:22 PM
  #4
المحبة لاستغفار
عضو متألق
تاريخ التسجيل: Apr 2008
المشاركات: 2,092
المحبة لاستغفار غير متصل  
سبحان الله انا مثبك
والسنة هذه سمعتها اكثر من مرة من طلابى انى متكبرة
مع انى مااحب التكبر ابدا
وفعلا ارضاؤ الناس غابة لاتدرك
خليك مثل ماانت
__________________

رد مع اقتباس
قديم 19-05-2010, 07:25 PM
  #5
مش مجرد كلام
عضو متألق
تاريخ التسجيل: Mar 2009
المشاركات: 1,325
مش مجرد كلام غير متصل  
على النك يقول انك متكبره<<<امززح قلبوو

الناس مالها الا الظاهر وهم يشوفوك من بعيد ويحكمون والمفروض الشخص يحكم من خلال معاشره الشخص والاخذ والعطااء معاه

لاتهتمي من كلامهم واهم شي الاشخاص المقربون منك
__________________
لااله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين
رد مع اقتباس
قديم 19-05-2010, 08:15 PM
  #6
الجميله جي جي
عضو جديد
تاريخ التسجيل: Apr 2010
المشاركات: 38
الجميله جي جي غير متصل  
تسلم والله<عزوبي بس رجال > انت دائما ردك يريحني ..مشكور..وعندي طلب اذا ممكن تنفذه ليه ..ابغاك تقولي ايش الفرق بين الكبره والكبرياء
رد مع اقتباس
قديم 19-05-2010, 08:57 PM
  #7
عزوبي بس رجل
من كبار شخصيات المنتدى
تاريخ التسجيل: Feb 2007
المشاركات: 4,570
عزوبي بس رجل غير متصل  
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الجميله جي جي مشاهدة المشاركة
تسلم والله<عزوبي بس رجال > انت دائما ردك يريحني ..مشكور..وعندي طلب اذا ممكن تنفذه ليه ..ابغاك تقولي ايش الفرق بين الكبره والكبرياء
بالنسبة للكبرياء تقريباً هو مثل الكبر وهم وجهين لعملة واحدة


لعلك كنت تقصدين بالكبرياء ؛ كرامة النفس لكن لم خانك التعبير فكرامة النفس هي أن الإنسان يترفع عن سفاسف الأمور وأن لا يقبل أن تداس إنسانيته ويهان قدره كإنسان كرمه الله وتهدر حقوقه ويقبل بالظلم ويبخس حقه وفي نفس
الوقت يكرم نفسه بأن لا يبخص حقوق الأخرين وينتهكها فكما له كرامة فالأخرين كرامة مثله ,,,,


هذا مقال من موقع الإسلام ويب لعله يوضح لك

الكبرياء ردائي والعظمة إزاري
عن أبي هريرة قال : قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - : ( قال الله عز وجل : الكبرياء ردائي ، والعظمة إزاري ، فمن نازعني واحداً منهما قذفته في النار ) ، وروي بألفاظ مختلفة منها ( عذبته ) و ( وقصمته ) ، و ( ألقيته في جهنم ) ، و ( أدخلته جهنم ) ، و ( ألقيته في النار ) .

تخريج الحديث

الحديث أصله في صحيح مسلم وأخرجه الإمام أحمد و أبوداود ، و ابن ماجة ، و ابن حبان في صحيحه وغيرهم ، وصححه الألباني .

معاني المفردات

نازعني : المعنى اتصف بهذه الصفات وتخلق بها .
قذفته : أي رميته من غير مبالاة به .
قصمته : القصم الكسر ، وكل شيء كسرته فقد قصمته .

معنى الحديث

هذا الحديث ورد في سياق النهي عن الكبر والاستعلاء على الخلق ، ومعناه أن العظمة والكبرياء صفتان لله سبحانه ، اختص بهما ، لا يجوز أن يشاركه فيهما أحد ، ولا ينبغي لمخلوق أن يتصف بشيء منهما ، وضُرِب الرِّداءُ وا لإزارُ مثالاً على ذلك ، فكما أن الرداء والإزار يلصقان بالإنسان ويلازمانه ، ولا يقبل أن يشاركه أحد في ردائه وإزاره ، فكذلك الخالق جل وعلا جعل هاتين الصفتين ملازمتين له ومن خصائص ربوبيته وألوهيته ، فلا يقبل أن يشاركه فيهما أحد .

وإذا كان كذلك فإن كل من تعاظم وتكبر ، ودعا الناس إلى تعظيمه وإطرائه والخضوع له ، وتعليق القلب به محبة وخوفا ورجاء ، فقد نازع الله في ربوبيته وألوهيته ، وهو جدير بأن يهينه الله غاية الهوان ، ويذله غاية الذل ، ويجعله تحت أقدام خلقه ، قال - صلى الله عليه وسلم - : ( يحشر المتكبرون يوم القيامة أمثال الذر في صور الرجال ، يغشاهم الذل من كل مكان ، فيساقون إلى سجن في جهنم يسمى بولس ، تعلوهم نار الأنيار ، يسقون من عصارة أهل النار طينة الخبال ) رواه الترمذي حسنه الألباني .

وإذا كان المصَوِّر الذي يصنع الصورة بيده من أشد الناس عذابا يوم القيامة ، لتشبهه بالخالق جل وعلا في مجرَّد الصنعة ، فما الظن بالتشبه به في خصائص الربوبية والألوهية ، وقل مثل ذلك فيمن تشبه به في الاسم الذي لا ينبغي إلا له وحده ، كمن تسمى بـ" ملك الملوك " و" حاكم الحكام " ونحو ذلك ، وقد ثبت في الصحيح عنه - صلى الله عليه وسلم - أنه قال : ( أخنع الأسماء عند الله رجل تسمى بملك الأملاك ) ، فهذا مقت الله وغضبه على من تشبه به فى الاسم الذى لا ينبغي إلا له سبحانه فكيف بمن نازعه صفات ربوبيته وألوهيته .

الكبر ينافي حقيقة العبودية

وأول ذنب عُصي الله به هو الكبر ، وهو ذنب إبليس حين أبى واستكبر وامتنع عن امتثال أمر الله له بالسجود لآدم ، ولذا قال سفيان بن عيينه : " من كانت معصيته في شهوة فارجُ له التوبة ، فإن آدم عليه السلام عصى مشتهياً فغُفر له ، ومن كانت معصيته من كِبْر فاخشَ عليه اللعنة ، فإن إبليس عصى مستكبراً فلُعِن " ، فالكبر إذاً ينافى حقيقة العبودية والاستسلام لرب العالمين ، وذلك لأن حقيقة دين الإسلام الذى أرسل الله به رسله وأنزل به كتبه هي أن يستسلم العبد لله وينقاد لأمره ، فالمستسلم له ولغيره مشرك ، والممتنع عن الاستسلام له مستكبر ، قال سبحانه :{سأصرف عن آياتي الذين يتكبرون في الأرض بغير الحق } (الأعراف 146) ، وقال سبحانه :{إن الذين يستكبرون عن عبادتي سيدخلون جهنم داخرين }( غافر 60) ، وثبت في الصحيح عن النبي - صلى الله عليه وسلم - أنه قال : ( لا يدخل الجنة من كان في قلبه مثقال ذرة من كبر ) .

والكبر هو خلق باطن تظهر آثاره على الجوارح ، يوجب رؤية النفس والاستعلاء على الغير ، وهو بذلك يفارق العجب في أن العجب يتعلق بنفس المعجب ولا يتعلق بغيره ، وأما الكبر فمحله الآخرون ، بأن يرى الإنسان نفسه بعين الاستعظام فيدعوه ذلك إلى احتقار الآخرين وازدرائهم والتعالي عليهم ، وشر أنواعه ما منع من الاستفادة من العلم وقبول الحق والانقياد له ، فقد تتيسر معرفة الحق للمتكبر ولكنه لا تطاوعه نفسه على الانقياد له كما قال سبحانه عن فرعون وقومه : {وجحدوا بها واستيقنتها أنفسهم ظلما وعلوا }(النمل 14) ، ولهذا فسر النبي - صلى الله عليه وسلم - الكبر بأنه بطر الحق : أي رده وجحده ، وغمط الناس أي : احتقارهم وازدراؤهم .

من تواضع لله رفعه

والصفة التي ينبغي أن يكون عليها المسلم هي التواضع ، تواضعٌ في غير ذلة ، ولينٌ في غير ضعف ولا هوان ، وقد وصف الله عباده بأنهم يمشون على الأرض هوناً في سكينة ووقار غير أشرين ولا متكبرين ، وفي صحيح مسلم عن ابن مسعود أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ( إن الله أوحى إلي أن تواضعوا حتى لا يفخر أحد على أحد ولا يبغي أحد على أحد ) .

أسوته في ذلك أشرف الخلق وأكرمهم على الله نبينا محمد- صلى الله عليه وسلم - الذي كان يمر على الصبيان فيسلم عليهم ، وكانت الأَمَةُ تأخذ بيده فتنطلق به حيث شاءت ، وكان إذا أكل لعق أصابعه الثلاث ، وكان يكون في بيته في خدمة أهله ، ولم يكن ينتقم لنفسه قط ، وكان يخصف نعله ، ويرقع ثوبه ، ويحلب الشاة لأهله ، ويعلف البعير ، ويأكل مع الخادم ، ويجالس المساكين ، ويمشي مع الأرملة واليتيم في حاجتهما ، ويبدأ من لقيه بالسلام ، ويجيب دعوة من دعاه ولو إلى أيسر شيء ، وكان كريم الطبع ، جميل المعاشرة ، طلق الوجه ، متواضعاً في غير ذلة ، خافض الجناح للمؤمنين ، لين الجانب لهم ، وكان يقول: ( ألا أخبركم بمن يحرم على النار ، أو بمن تحرم عليه النار ، على كل قريب هين سهل ) رواه الترمذي ، ويقول : ( لو دعيت إلى ذراع أو كراع لأجبت ، ولو أهدي إلي ذراع أو كراع لقبلت ) رواه البخاري ، وكان يعود المريض ، ويشهد الجنازة ، ويركب الحمار ، ويجيب دعوة العبد ، فهذا هو خلق رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ولا عز ولا رفعة في الدنيا والآخرة إلا في الاقتداء به ، واتباع هديه ، ومن أعظم علامات التواضع الخضوع للحق والانقياد له ، وقبوله ممن جاء به .


http://www.islamweb.net/media/index....ang=A&id=40088

======


والله أعلم





عزوبي بس رجل
__________________
يا حي يا قيوم برحمتك أستغيث أصلح لي شأني كله ولا تكلني إلى نفسي طرفة عين
رد مع اقتباس
قديم 19-05-2010, 09:30 PM
  #8
آية كبيرة
عضو نشيط
 الصورة الرمزية آية كبيرة
تاريخ التسجيل: Jan 2010
المشاركات: 174
آية كبيرة غير متصل  
سبحانك اللهم وبحمدك اللهم إني أعوذ بك أن أكون من المتكبرين
والله إني أتعلم كل يوم علم جديد شكر الله لكم سعيكم وكل من نشر معلومة عن ديننا الحنيف
وطبيعي أن رضى الناس غاية لا تدرك والإنسان المسلم لا يتخلق إلا بأخلاق المصطفى صلى الله عليه وسلم
ومن يتقول على الناس بسوء فهو يشعر بالنقص والغيرة الشديدة من الشخص الذي يجد إقبالاً ومحبة عند الناس
ولكن من توكل على الله فهو حسبه
__________________
[gdwl] اللهم اغفر لي وللمؤمنين والمؤمنات والمسلمين والمسلمات الأحياء منهم والأموات [/gdwl]
رد مع اقتباس
قديم 19-05-2010, 10:30 PM
  #9
روح الطير
كبار شخصيات المنتدى
تاريخ التسجيل: May 2005
المشاركات: 12,052
روح الطير غير متصل  
الصراحة ؟؟؟؟

من يوم قريت موضوعك أختي تغار مني ، حسيت إنه فيك شوفة نفس و الشئ هذا مو حلو

لإنه المتكبر يشوف الناس صغار و هم يشوفوه صغير
رد مع اقتباس
قديم 20-05-2010, 02:06 AM
  #10
أم روزينة
عضو نشيط جدا
 الصورة الرمزية أم روزينة
تاريخ التسجيل: Jun 2007
المشاركات: 528
أم روزينة غير متصل  
قد يكون فعلا عندك شيء من الكبر طبعا انا لا اعرفك حتي احكم عليكي لكن موضوع اختي تغار مني استفزني رغم اني لم ارد عليه وكمان معرفك فيه احاء بشيء ما
المهم الكبر امر في القلب لايعلمه الا الله وتعلميه انتي من نفسك وانت اقدر حد يحكم علي هذا الامر
اما لو كان الامر مجرد انك ثقيلة بعض الشيء او غير قادرة علي عمل علاقات اجتماعية او انك خجولة او او او.......... اي شيء من الي ممكن يظنه الناس كبر فانت تستطيعي انك تغيري نفسك وتكتسبي بعض مهارات تجعلك قادرة علي التفاعل من الاخرين وعدم اشعارهم انك افضل منهم
واعود وااكد ان الكبر شيء في قلبك انت اقدر الناس علي اكتشافه فقفي مع نفسك وحاسبيها وكوني صادقة معها وتذكري انه لايدخل الجنة من كان في قلبة مثقال حبة من كنر
__________________
لا اله الا الله
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 06:08 AM.


images