ما أنزل الله داء إلا أنزل الله له شفاء علمه من علمه وجهله من جهله
...
رزق الله زكريا وزوجته وهما عقيمان وقد بلغا من الكبر عتيا ... قال الله تعالى : ((هو علي هين)) , ((وما كان الله ليعجزه من شيء في السموات ولا في الأرض. إنه كان عليماً قديراً)) ..
تدبروا هذه الآية ... سبحان الله .. كان عليماً بكل شيء , عليماً متى يرزقك .. وعليماً بمن يستحق الرزق .. وعليماً بالوقت الذي يستحق فيه الرزق .. وكان قديراً .. لا يعجزه شيء لا عقم ولا غيره
والقصص كثيرة
لكن إجابة على سؤالك أقول :
إن كان العقم فيني أنا .. فسأجعل الخيار بيدها إن شاءت طلقتها وإلا أبقيتها ...وسأحثها على أن تفكر بنفسها ولا تفكر فيَّ ,.. فإن كانت تريد الذرية فلن أقف في طريقها ...
أما إن كان العقم في زوجتي فلن أفكر أبداً في طلاقها ...
اللهم ارزقنا وارزق جميع الإخوان والأخوات من فضلك ..
__________________
(..ما أجمل أن تختم يومك ويكون قلبك خالياً من الغل أو الحقد أو الضغينة على امرئ مسلم ..)
التعديل الأخير تم بواسطة الموحد لله ; 22-10-2010 الساعة 01:34 PM