ولأن العلاقة خارج الإطار الزوجي ليس فيها طلاق ولا ثقل الواجب وثقل أداء الحقوق تكثر فيها المجاملات والرقة المتبادلة والشكاوى من طرفي العلاقات الزوجية والتأسي لبعضهم البعض, ويحمل من يتلقى هذه العواطف ويتشبع بها بنفس مرتاحة لأنها غير واجبة عليه |
ولأن العلاقة خارج الإطار الزوجي ليس فيها طلاق ولا ثقل الواجب وثقل أداء الحقوق تكثر فيها المجاملات والرقة المتبادلة والشكاوى من طرفي العلاقات الزوجية والتأسي لبعضهم البعض, ويحمل من يتلقى هذه العواطف ويتشبع بها بنفس مرتاحة لأنها غير واجبة عليه |
ولأن العلاقة خارج الإطار الزوجي ليس فيها طلاق ولا ثقل الواجب وثقل أداء الحقوق تكثر فيها المجاملات والرقة المتبادلة والشكاوى من طرفي العلاقات الزوجية والتأسي لبعضهم البعض, ويحمل من يتلقى هذه العواطف ويتشبع بها بنفس مرتاحة لأنها غير واجبة عليه |
- التشبع الكاذب: هو الشعور بالتشبع العاطفي الدافع للرغبة في الجماع ولكنه مع غير الطرف الآخر في الزواج وعند مقابلة الطرف الآخر لا يجد ما يدعوه للجماع. |
لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين
يتواصل الزوج أو تتواصل الزوجة في الهاتف أو النت مع خارج العلاقة الزوجية بحسن نية بحكم العمل أو الحاجة أو التجربة أو لأي سبب والعلاقة هنا يدخل فيها الشيطان ويدعو للتعمق فيها ويشين في نظر الطرفين العلاقة الزوجية ويثقلها ولأن العلاقة خارج الإطار الزوجي ليس فيها طلاق ولا ثقل الواجب وثقل أداء الحقوق تكثر فيها المجاملات والرقة المتبادلة والشكاوى من طرفي العلاقات الزوجية والتأسي لبعضهم البعض, ويحمل من يتلقى هذه العواطف ويتشبع بها بنفس مرتاحة لأنها غير واجبة عليه ومن الشهوات التي حفت بها النار وزينها الشيطان فيجد فيها لذة ومتعة وتشبع كبير ويتمنى لو حصل عليها وقد يكون من تشبع منه محروم حقيقة وبتشبع كاذباً لينال الإعجاب, وعندما يعود البيت ويجد الطرف الآخر بانتظاره فيتم الاجتماع الجسدي بينهما في المجالسة والطعام المشترك وينتهيان إلى الفراش وتأتي الرغبة للجماع بينهما فلا يتم الجماع كما كان في سابق عهده من القوة والحرارة والتكرار ويصبح كأنه أداء واجب وأحياناً من واجب ثقيل أو غير مرغوب أو قد يتم التوقف عنه مما يسبب للبرود الكامل. التحليل: عند التقاء الزوجين للجماع في نهاية الصورة السابقة يكون أحد الطرفين وهو من لم يتواصل مع غيره ساخناً ومتحمساً للجماع وقد بذل كل ما في وسعه لذلكوالآخر المتواصل مع خارج العلاقة الزوجية متشبعاً بعواطف ساخنة مع غير من يجامع وقلبه معلق بذلك, ويحصل له تضارب داخلي بين رغبته للاستماع بمن معه على أرض الواقع وبين من تشبع معه عاطفياً في التواصل غير المشروع فتفسد العلاقة وتنتهي بشكل بارد. وكل هذا دون التواصل الجسدي المحرم خارج العلاقة الزوجية وهو الزنا, والحديث عن هذا طويل ومتشعب وليس داخل ضمن إطار هذا العنوان. |
مواقع النشر |
![]() |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|