تقدمت ابنت لاخطبها
مع العلم انها قريبة لى وتقدمت لما عرفتة عنه عن سلوكها وادابها وهى على قدر كبير من الجمال وتمت الخطوبة وجئت لتجربتها وكانت المصيبة انها وافقت على ان ارى كل جسمها وبعد ذلك قولك عادى علشان بتحبنى ولكن المصيبة الاكبر انها كانت بكلمنى من وراء اهلها بليل لان والدها مانع المكالمات ليلا ولكن وتلفونها انا كنت لاغى فى الانتظار وجئت مرة بكلمها بليل لاقيت التلفون انتظار وكنسلت عليا كلمتنى بعدها بدقيتين وسالتها عن الانتظار انكرتة وعن الكنسلة قالتلى انى التلفون بيعلق مع العلم انى انا لسة جايب لها التلفون ونوع غالى واخذت معنها التلفون وعرضتة على بتوع الصيانة قالوا انى التلفون مفيهوش اى عيب ومن ساعتها ولا بكلما وهى بترن عليا ومش عارف اعمل اية بصراحة انا شاكك فيها ومش عارف اكمل معاها ولا لا