لم يحصل لي و الحمد لله أن ضعت ,,
حصل موقف أن ضاع أخي الصغير و نحن في متنزه ,و كاد قلبي أن يخطف لشدة حزني و تأثري
رغم أن عمري كان عشرة سنوات ! و عندما عثرنا عليه لم يحصل أي تأنيب بالعكس كان ردة فعلنا أن هللنا و حمدنا الله و اخذناه بالأحضان و الدموع ,,
لكني أنا الأن كشعور أم , دائما متخوفة حتى مع خروج أطفالي برفقتي , و أضغط على أعصابي كثيرا خوفا من ضياعهم
بغمضة عين , سهوا منا..الله يحفظ عيالنا و عيالكم, و هذا يجعلني مرتبكة طوال فترة خروجنا , لا أبين ذلك لكن من داخلي متوترة مما نسمع من قصص في زمن يخوف
..عندي سؤال
هل إذا قدمنا تعليمات للأطفال كأن نعلمه ماذا يفعل ليتجنب الضياع كأن يراقب أمه باستمرار و لا يبتعد أو قد يحصل أن يأخذه الشرير لو ضاع,,هل تتوقع أن هذا الطلب يؤثر فيه كأن يكون قلق و يخاف الخروج من المنزل!
__________________
[IMG]http://im68.***********/hCw6dK.jpg[/IMG]
( خيركم خيركم لأهله ، وأنا خيركم لأهلي ، ما أكرم النساء إلا كريم ، ولا أهانهن إلا لئيم
الدين المعاملة